واشنطن: الرياض عزلت النفط عن السياسة.. ودورها «مفيد جداً»
السبت / 25 / صفر / 1440 هـ السبت 03 نوفمبر 2018 01:41
«عكاظ» (جدة، سانت لويس) Okaz_Online@
أكد مسؤول أمريكي أن السعودية نجحت في «عزل النفط عن السياسة»، بعد الأحداث المرتبطة بأزمة وفاة المواطن السعودي جمال خاشقجي.
وأشاد المسؤول الأمريكي بالدور السعودي، بحسب «رويترز»، واصفاً دور الرياض بـ«المفيد جداً» لضمان إمدادات كافية إلى سوق النفط، بينما تفرض أمريكا عقوبات على صادرات إيران من الخام.
و«كحجرة فرز تبين الحليف من العدو المتواري» من هذا الجانب الممتلئ من كوب الحملة الإعلامية المسعورة التي تستهدف المملكة منذ حادثة وفاة المواطن السعودي جمال خاشقجي في مقر قنصلية بلاده في إسطنبول، يقرأ سعوديون المواقف والأحداث، وسط ضخ غير مسبوق من الأخبار الكاذبة والفبركات الإعلامية.
ومع خروج وكالة رويترز «برصد مبدئي عن 53 موقعاً مرتبطاً بشبكة واحدة، يحركها مصري يدعى محمد ترابي، أنشئت مع مقاطعة الدول الأربع لقطر تبث أخباراً كاذبة تهدف إلى النيل من المملكة وسمعتها، لا يزال العقلاء في العالم يصدحون بضرورة عدم القفز على الحقائق».
وكشفت «رويترز» في رصدها التحليلي مساعي حثيثة لتلطيخ صورة المملكة بشكل عام باستخدام مواقع الأخبار الكاذبة وحسابات الرسائل الآلية لإثارة حالة من الارتباك عن التطورات داخل المملكة.
ويبين الرصد التحليلي أن ما لا يقل عن 53 موقعا تدعي أنها منافذ إخبارية حقيقية باللغة العربية، شاركت في نشر معلومات زائفة عن الحكومة السعودية ومقتل خاشقجي، وأكد محققون ومختصون في أمن الإنترنت أن عناوين الخوادم المضيفة وتفاصيل التسجيل أوضحت أن هذه المواقع تعمل في إطار شبكة واحدة.
وأشاد المسؤول الأمريكي بالدور السعودي، بحسب «رويترز»، واصفاً دور الرياض بـ«المفيد جداً» لضمان إمدادات كافية إلى سوق النفط، بينما تفرض أمريكا عقوبات على صادرات إيران من الخام.
و«كحجرة فرز تبين الحليف من العدو المتواري» من هذا الجانب الممتلئ من كوب الحملة الإعلامية المسعورة التي تستهدف المملكة منذ حادثة وفاة المواطن السعودي جمال خاشقجي في مقر قنصلية بلاده في إسطنبول، يقرأ سعوديون المواقف والأحداث، وسط ضخ غير مسبوق من الأخبار الكاذبة والفبركات الإعلامية.
ومع خروج وكالة رويترز «برصد مبدئي عن 53 موقعاً مرتبطاً بشبكة واحدة، يحركها مصري يدعى محمد ترابي، أنشئت مع مقاطعة الدول الأربع لقطر تبث أخباراً كاذبة تهدف إلى النيل من المملكة وسمعتها، لا يزال العقلاء في العالم يصدحون بضرورة عدم القفز على الحقائق».
وكشفت «رويترز» في رصدها التحليلي مساعي حثيثة لتلطيخ صورة المملكة بشكل عام باستخدام مواقع الأخبار الكاذبة وحسابات الرسائل الآلية لإثارة حالة من الارتباك عن التطورات داخل المملكة.
ويبين الرصد التحليلي أن ما لا يقل عن 53 موقعا تدعي أنها منافذ إخبارية حقيقية باللغة العربية، شاركت في نشر معلومات زائفة عن الحكومة السعودية ومقتل خاشقجي، وأكد محققون ومختصون في أمن الإنترنت أن عناوين الخوادم المضيفة وتفاصيل التسجيل أوضحت أن هذه المواقع تعمل في إطار شبكة واحدة.