هذه مخططاتهم من 39 عاما والمملكة ثابتة
الأحد / 26 / صفر / 1440 هـ الاحد 04 نوفمبر 2018 02:00
عبد الرزاق بن عبد العزيز المرجان
مخططاتهم منذ 39 عاما لشيطنتنا وتدميرنا، ولم تكن قضية خاشقجي تعنيهم بل قدره أنه سعودي. وقدر المملكة أنها تفردت بوجود الحرمين وتوجت بأن تكون قبلة المليار ونصف المليار مسلم وبلاد التوحيد ونالت باستحقاق قيادة المسلمين. ووقفت سداً منيعاً في مواجهة مخططات المنظومة الثلاثية الصهيونية والإخوانية والصفوية في المنطقة.
نجاحاتها واستقلاليتها أزعجت الدول الكبرى. وهدفهم أن لا يكبر الكيان السعودي ويستقر. المصالح وحدت منظومتهم الإرهابية لتحارب المملكة وتضرب مستويات أمنها الوطني بالقوتين الناعمة والصلبة. حاولوا إيجاد نموذج بديل للنموذج السعودي ليقود العالم الإسلامي وفشلوا. فالقيادة لا تريد إلا النموذج السعودي.
بالقوة الصلبة أرادوا أن يمزقوا الكيان السعودي فكانت المملكة الأكثر استهدافاً في العمليات الإرهابية بـ 1096 عملية خلال 38 عاماً ( 1979-2017م) وفقدت ثلاثة آلاف شخص. استهدفوا أمن الحجاج والمعتمرين في الأرض والجو ليثبتوا بأننا غير قادرين على حمايتهم وكنا في الموعد. ففي الأرض كان إرهاب جهيمان حاضراً في الحرم المكي عام 79م. وتلاه الإرهاب الصفوي- بمحاولة احتلال الحرم عام 86م وتفجير نفق المعيصم بتنفيذ حزب الله الكويتي عام 89. وفي الجو لم يسلم المعتمرون من الصواريخ الإيرانية التي أطلقها الحوثيون عام 2016.
استهدافهم للمملكة لم يكن غلطة، بل هدفاً استراتيجياً لتدمير بلاد الحرمين. ولكننا أنهينا، بكل اقتدار، تواجد حزب الله الحجاز في بلادنا، الذي فجر أبراج الخبر وقتل 19 أمريكياً عام 1996م، والقاعدة التي استهدفت أمننا منذ عام 2003. وسطرنا ملحمةً، وأبهرنا العالم، وساهم شعبنا بمساعدة الجهات الأمنية، لتنفيذ 70% من العمليات الأمنية، وقضينا على تواجد داعش وخلية العوامية المدعومة من إيران عام 2017م.
لم نبخل بمعلوماتنا على الدول الغربية للحفاظ على مواطنيها من الإرهاب، وبالمقابل كانوا يوفرون الملاذ الآمن للإرهابيين تحت غطاء اللجوء السياسي لشن الحملات الإرهابية علينا. وبادرنا ودعمنا مراكز مكافحة الإرهاب. ففي مركز الأمم المتحدة تبرعنا بـ110 ملايين دولار، وباقي دول العالم مجتمعين لم يدفعوا إلا 10%. والأمم المتحدة تضربنا في ملفات أخرى بصناعة تقارير مزيفة كحرب اليمن لتشيطننا.
وبذلك شكلت الرياض أنموذجاً دوليا فريداً لصناعة السلم والأمن الدوليين وأصبحت مزاراً للوفود. ومركزاً للتنمية والاستقرار الدولي. وتوجت الرياض زعيماً للتحالفين العربي والإسلامي لمحاربة الإرهاب عام 2015م. وأصبحنا الوجهة الخارجية الأولى للرئيس الأمريكي عام 2017م.
خلال حربنا على الإرهاب كان التهديد الهجين يستعد للانقضاض على المملكة بالحرب الناعمة في ليلة ظلماء ظناً منهم بأننا لقمة سائغة. فبدأوا بالتخطيط والعمل المنظم بعد تفجيرات 11 سبتمبر 2001. حاولوا توريطنا وكسر هيبتنا وتدمير كياننا فتحطمت أحلامهم بقوة الشعب السعودي. ورفعوا ميزانية المنحة الوطنية الأمريكية من 30 مليون دولار عام 2003 إلى 118 مليون دولار عام 2010م لشرق أوسط جديد ودعم الناشطين في السعودية والبحرين وليبيا وسوريا. والأموال القطرية النجسة تدعم المنحة في حدود 10 ملايين دولار. وتفتح الأكاديميات والمراكز المشبوهة لتدريب الخونة من أبناء جلدتنا على الحرب الناعمة بإدارة المظاهرات وفتح الحسابات الوهمية. تعاضد الخونة معهم وأسسوا المشاريع الإرهابية كمشروع النهضة. وهنا اكتملت المنظومة وتم تصدير أبنائنا إلى هذه المراكز تحت غطاء المشاريع المشبوهة والبرامج الحقوقية لضرب الكيان. وكانت رئاسة أمن الدولة والنيابة العامة لهم بالمرصاد. تقدمنا في محاربة الإرهاب بمعاقبة الدول فحاربنا الحوثيين في اليمن وقاطعنا قطر وعزلنا إيران وطردنا كندا.
قبل الخريف العربي استعانوا بمراكز أبحاثهم الضخمة للترويج لديمقراطية في الشرق الأوسط. وكان شغلهم الشاغل الملف السعودي فوضعوا نظرياتهم الفاشلة التي أفشلها الشعب السعودي.
فوقفنا أمام العالم وأنقذنا البحرين من براثن الصفويين وأنقذنا مصر من سطوة الإخوان.
تفكيك اللحمة الوطنية والقفز على الثوابت كان هدفهم للدخول إلى العمق السعودي. لذا أطلقوا المراكز والجهات الحقوقية المشبوهة في الإنترنت لدعم وحماية الخونة والإرهابين تحت مسمى حقوقيين، ظناً منهم بأنهم يستطيعون الضغط علينا وتحويل قوتنا إلى ضعف وضرب لحمتنا الوطنية.
منظمتا هيومن رايتس واتش، وامنيستي، المدعومة من الصهيوني جورج سوروس، كانت مشاركتهما محورية في هذه الحروب. فأطلقوا سهامهم المسمومة على بلاد الحرمين ودعمتا الخونة للخروج على الثوابت الدينية والوطنية في المملكة وتهيئة أرض المملكة لتكون بيئة خصبة للإرهاب والتطرف. فشنوا حملة تلو الحملة على المملكة. فتارة تحت غطاء نصرة المرأة كقيادة المرأة للسيارة عامي 2011 و2013، وحملة إنهاء ولاية الرجل، وحملة لإطلاق سراح الخائنات 2018. وتارة لنصرة الإرهابيين كشنهم حملة على المملكة بعد تنفيذ القصاص بحق 47 إرهابياً عام 2016م. والدفاع بشراسة عن الإرهابي نمر النمر تحت شعار التمييز العنصري تجاه الشيعة في المملكة.
حاربنا الإرهاب وتفوقنا فاستهدفونا بمؤشر السلام الدولي ووضعونا في المراكز المتأخرة 133 من أصل 163 في عام 2017م.
وكافحنا الفساد من أعلى الهرم وأذهلناهم، فشنوا حربهم الناعمة علينا واتهمونا بتصفية الحسابات. رسمنا مستقبلنا بأيدي شبابنا برؤية 2030 لنكون أكثر استقلالاً ونبني قوتنا الذكية فازدادت حربهم شراسة وكان الخونة هم أدواتهم.
جاءت قضية خاشقجي التي لن تكون آخر الفصول لمحاولة تدمير الكيان ولم تكن هدفاً بل كانت فرصة لا تعوض للانقضاض على المملكة وتحشيد الرأي الدولي ضدنا في حربهم الناعمة. في البداية كانت المعلومة غائبة في قضيته لأنها كانت لا تزال في المراحل الأولى للتحقيق فكانت فرصة المثلث لبث الشائعات.
تجمع المثلث وحشد جميع أدواته الإعلامية كـ BBC وCNN ومنصاتهم الرقمية ومراكز أبحاثهم وإعلامييهم ومثقفيهم وصحفهم وحساباتهم الوهمية التي تدار من قطر وإيران ولبنان والإخوان والخونة فالهدف توجيه ضربة قاضية لبلاد الحرمين. صنعوا مئات الهشتاقات وحشدوا أسلحتهم وجمعوا في حدود 2.67 مليون مشاركة في أيام ضد المملكة. حلمهم نزع رداء قيادة العالم الإسلامي منا، وتصوير للعالم بظلمنا لقطر، وتغيير موازين القوة العسكرية لصالح إسرائيل، وعدم تطبيق العقوبات على إيران، وزرع الجماعات الإرهابية على حدودنا، وتوجيه الرسالة للعالم الإسلامي أننا لسنا قادرين على حماية الحرمين، وتمزيق الكيان.
كان السعوديون خط الدفاع الأول وأصبحوا السد المنيع ووقفوا أمام حملتهم الأكبر لحماية بلاد الحرمين ومليكهم وولي عهدهم ومكتسباتهم. وجاء ولي عهدهم في مبادرة مستقبل الاستثمار مستبشراً بإنجازات السعوديين ليذهلهم بالأرقام الضخمة ويقول لهم إننا من سيقود بناء الشرق الأوسط الجديد.
ودعمه السعوديون بمشاركات في الهشتاقات وصلت للمليون في أربع ساعات. وتم التفاعل مع مقاطع فيديوهات ولي العهد بمشاهدة وصلت إلى 12 مليون مشاهدة في أقل من خمس ساعات. نحن صناع الأمل، ونحن حماة الحرمين، ونحن من يقود العالم الاسلامي، ونحن من سيملك أكبر قوة ذكية في العالم عام 2030 لحماية الكيان، ونحن من سيصنع شرقاً أوسطياً جديداً.
* عضو الأكاديمية الأمريكية للطب الشرعي-استشاري الأدلة الرقمية
Dr_Almorjan@
نجاحاتها واستقلاليتها أزعجت الدول الكبرى. وهدفهم أن لا يكبر الكيان السعودي ويستقر. المصالح وحدت منظومتهم الإرهابية لتحارب المملكة وتضرب مستويات أمنها الوطني بالقوتين الناعمة والصلبة. حاولوا إيجاد نموذج بديل للنموذج السعودي ليقود العالم الإسلامي وفشلوا. فالقيادة لا تريد إلا النموذج السعودي.
بالقوة الصلبة أرادوا أن يمزقوا الكيان السعودي فكانت المملكة الأكثر استهدافاً في العمليات الإرهابية بـ 1096 عملية خلال 38 عاماً ( 1979-2017م) وفقدت ثلاثة آلاف شخص. استهدفوا أمن الحجاج والمعتمرين في الأرض والجو ليثبتوا بأننا غير قادرين على حمايتهم وكنا في الموعد. ففي الأرض كان إرهاب جهيمان حاضراً في الحرم المكي عام 79م. وتلاه الإرهاب الصفوي- بمحاولة احتلال الحرم عام 86م وتفجير نفق المعيصم بتنفيذ حزب الله الكويتي عام 89. وفي الجو لم يسلم المعتمرون من الصواريخ الإيرانية التي أطلقها الحوثيون عام 2016.
استهدافهم للمملكة لم يكن غلطة، بل هدفاً استراتيجياً لتدمير بلاد الحرمين. ولكننا أنهينا، بكل اقتدار، تواجد حزب الله الحجاز في بلادنا، الذي فجر أبراج الخبر وقتل 19 أمريكياً عام 1996م، والقاعدة التي استهدفت أمننا منذ عام 2003. وسطرنا ملحمةً، وأبهرنا العالم، وساهم شعبنا بمساعدة الجهات الأمنية، لتنفيذ 70% من العمليات الأمنية، وقضينا على تواجد داعش وخلية العوامية المدعومة من إيران عام 2017م.
لم نبخل بمعلوماتنا على الدول الغربية للحفاظ على مواطنيها من الإرهاب، وبالمقابل كانوا يوفرون الملاذ الآمن للإرهابيين تحت غطاء اللجوء السياسي لشن الحملات الإرهابية علينا. وبادرنا ودعمنا مراكز مكافحة الإرهاب. ففي مركز الأمم المتحدة تبرعنا بـ110 ملايين دولار، وباقي دول العالم مجتمعين لم يدفعوا إلا 10%. والأمم المتحدة تضربنا في ملفات أخرى بصناعة تقارير مزيفة كحرب اليمن لتشيطننا.
وبذلك شكلت الرياض أنموذجاً دوليا فريداً لصناعة السلم والأمن الدوليين وأصبحت مزاراً للوفود. ومركزاً للتنمية والاستقرار الدولي. وتوجت الرياض زعيماً للتحالفين العربي والإسلامي لمحاربة الإرهاب عام 2015م. وأصبحنا الوجهة الخارجية الأولى للرئيس الأمريكي عام 2017م.
خلال حربنا على الإرهاب كان التهديد الهجين يستعد للانقضاض على المملكة بالحرب الناعمة في ليلة ظلماء ظناً منهم بأننا لقمة سائغة. فبدأوا بالتخطيط والعمل المنظم بعد تفجيرات 11 سبتمبر 2001. حاولوا توريطنا وكسر هيبتنا وتدمير كياننا فتحطمت أحلامهم بقوة الشعب السعودي. ورفعوا ميزانية المنحة الوطنية الأمريكية من 30 مليون دولار عام 2003 إلى 118 مليون دولار عام 2010م لشرق أوسط جديد ودعم الناشطين في السعودية والبحرين وليبيا وسوريا. والأموال القطرية النجسة تدعم المنحة في حدود 10 ملايين دولار. وتفتح الأكاديميات والمراكز المشبوهة لتدريب الخونة من أبناء جلدتنا على الحرب الناعمة بإدارة المظاهرات وفتح الحسابات الوهمية. تعاضد الخونة معهم وأسسوا المشاريع الإرهابية كمشروع النهضة. وهنا اكتملت المنظومة وتم تصدير أبنائنا إلى هذه المراكز تحت غطاء المشاريع المشبوهة والبرامج الحقوقية لضرب الكيان. وكانت رئاسة أمن الدولة والنيابة العامة لهم بالمرصاد. تقدمنا في محاربة الإرهاب بمعاقبة الدول فحاربنا الحوثيين في اليمن وقاطعنا قطر وعزلنا إيران وطردنا كندا.
قبل الخريف العربي استعانوا بمراكز أبحاثهم الضخمة للترويج لديمقراطية في الشرق الأوسط. وكان شغلهم الشاغل الملف السعودي فوضعوا نظرياتهم الفاشلة التي أفشلها الشعب السعودي.
فوقفنا أمام العالم وأنقذنا البحرين من براثن الصفويين وأنقذنا مصر من سطوة الإخوان.
تفكيك اللحمة الوطنية والقفز على الثوابت كان هدفهم للدخول إلى العمق السعودي. لذا أطلقوا المراكز والجهات الحقوقية المشبوهة في الإنترنت لدعم وحماية الخونة والإرهابين تحت مسمى حقوقيين، ظناً منهم بأنهم يستطيعون الضغط علينا وتحويل قوتنا إلى ضعف وضرب لحمتنا الوطنية.
منظمتا هيومن رايتس واتش، وامنيستي، المدعومة من الصهيوني جورج سوروس، كانت مشاركتهما محورية في هذه الحروب. فأطلقوا سهامهم المسمومة على بلاد الحرمين ودعمتا الخونة للخروج على الثوابت الدينية والوطنية في المملكة وتهيئة أرض المملكة لتكون بيئة خصبة للإرهاب والتطرف. فشنوا حملة تلو الحملة على المملكة. فتارة تحت غطاء نصرة المرأة كقيادة المرأة للسيارة عامي 2011 و2013، وحملة إنهاء ولاية الرجل، وحملة لإطلاق سراح الخائنات 2018. وتارة لنصرة الإرهابيين كشنهم حملة على المملكة بعد تنفيذ القصاص بحق 47 إرهابياً عام 2016م. والدفاع بشراسة عن الإرهابي نمر النمر تحت شعار التمييز العنصري تجاه الشيعة في المملكة.
حاربنا الإرهاب وتفوقنا فاستهدفونا بمؤشر السلام الدولي ووضعونا في المراكز المتأخرة 133 من أصل 163 في عام 2017م.
وكافحنا الفساد من أعلى الهرم وأذهلناهم، فشنوا حربهم الناعمة علينا واتهمونا بتصفية الحسابات. رسمنا مستقبلنا بأيدي شبابنا برؤية 2030 لنكون أكثر استقلالاً ونبني قوتنا الذكية فازدادت حربهم شراسة وكان الخونة هم أدواتهم.
جاءت قضية خاشقجي التي لن تكون آخر الفصول لمحاولة تدمير الكيان ولم تكن هدفاً بل كانت فرصة لا تعوض للانقضاض على المملكة وتحشيد الرأي الدولي ضدنا في حربهم الناعمة. في البداية كانت المعلومة غائبة في قضيته لأنها كانت لا تزال في المراحل الأولى للتحقيق فكانت فرصة المثلث لبث الشائعات.
تجمع المثلث وحشد جميع أدواته الإعلامية كـ BBC وCNN ومنصاتهم الرقمية ومراكز أبحاثهم وإعلامييهم ومثقفيهم وصحفهم وحساباتهم الوهمية التي تدار من قطر وإيران ولبنان والإخوان والخونة فالهدف توجيه ضربة قاضية لبلاد الحرمين. صنعوا مئات الهشتاقات وحشدوا أسلحتهم وجمعوا في حدود 2.67 مليون مشاركة في أيام ضد المملكة. حلمهم نزع رداء قيادة العالم الإسلامي منا، وتصوير للعالم بظلمنا لقطر، وتغيير موازين القوة العسكرية لصالح إسرائيل، وعدم تطبيق العقوبات على إيران، وزرع الجماعات الإرهابية على حدودنا، وتوجيه الرسالة للعالم الإسلامي أننا لسنا قادرين على حماية الحرمين، وتمزيق الكيان.
كان السعوديون خط الدفاع الأول وأصبحوا السد المنيع ووقفوا أمام حملتهم الأكبر لحماية بلاد الحرمين ومليكهم وولي عهدهم ومكتسباتهم. وجاء ولي عهدهم في مبادرة مستقبل الاستثمار مستبشراً بإنجازات السعوديين ليذهلهم بالأرقام الضخمة ويقول لهم إننا من سيقود بناء الشرق الأوسط الجديد.
ودعمه السعوديون بمشاركات في الهشتاقات وصلت للمليون في أربع ساعات. وتم التفاعل مع مقاطع فيديوهات ولي العهد بمشاهدة وصلت إلى 12 مليون مشاهدة في أقل من خمس ساعات. نحن صناع الأمل، ونحن حماة الحرمين، ونحن من يقود العالم الاسلامي، ونحن من سيملك أكبر قوة ذكية في العالم عام 2030 لحماية الكيان، ونحن من سيصنع شرقاً أوسطياً جديداً.
* عضو الأكاديمية الأمريكية للطب الشرعي-استشاري الأدلة الرقمية
Dr_Almorjan@