استمرار تمرين مركز الحرب الجوي الصاروخي 2018 في الإمارات
الأحد / 26 / صفر / 1440 هـ الاحد 04 نوفمبر 2018 17:02
«عكاظ» (الرياض)
تتواصل فعاليات تمرين مركز الحرب الجوي الصاروخي 2018 في قاعدة الظفرة الجوية بأبوظبي بدولة الإمارات العربية المتحدة من خلال المشاركة الفاعلة مع الدول المشاركة، حيث تُشارك القوات الجوية الملكية السعودية بمنظومة طائرات من طراز (F15 C/D).
وقد أبدى الطيارون انسجاماً كبيراً مع زملائهم ظهر من خلال العمل الكبير الذي قاموا به واكتسبوا من خلاله مهارات جديدة خلال هذا التمرين.
وتشارك القوات الجوية في هذا التمرين بهدف تنمية وتعزيز القدرات القتالية والفنية وتبادل الخبرات، ويعتبر التمرين من أكبر المناورات بالمنطقة وأطولها زمناً ويوفر بيئة غنية بالخبرات الميدانية والتكتيكية المتبادلة بهدف الاستفادة من هذه الخبرات وتقوية العلاقات والتعاون والتنسيق العملياتي بين الدول المشاركة وتطوير مستوى الجاهزية والاستعداد لتخطيط وتنفيذ عمليات جوية لحماية المصالح الحيوية ومكافحة الإرهاب ومواجهة التهديدات والعدائيات التي تستهدف أمن واستقرار منطقة الخليج العربي والشرق الأوسط.
وأظهر طيارو القوات الجوية في هذا التمرين ثقة كبيرة في أنفسهم وبقدراتهم القتالية والمهارية والفنية والمستوى العالي الذي وصلوا إليه، وأثبتوا أن تفوقهم الجوي ليس وليد اليوم بل هو عقيدة عسكرية تظهر عند الحاجة، فهم يقومون بتنفيذ المهمات والعمليات المطلوبة منهم بكل احترافية وإتقان وبدقة عالية من التخطيط والتنسيق والتنفيذ وبكفاءة فائقة من خلال ما تم تطبيقه من تمارين خلال الفترة السابقة.
وقال الرائد الطيار الركن عبدالرحمن بن سالم آل سويلم من ركن العمليات: لله الحمد تم إنجاز المهمات السابقة التي تواكب الحرب الحديثة ونتطلع في الأيام القادمة لكسب المزيد من الخبرات وتعزيز العلاقات مع الدول الصديقة والشقيقة.
كما قال الملازم أول فهد فواز الحربي من قاعدة الملك عبدالعزيز الجوية: تم تنفيذ التمارين في أول أسبوعين على أكمل وجه وإن شاء الله في الأيام القادمة سيكون هناك طيران وعمليات ليلية وتمارين مُكثفة، نتمنى التوفيق للجميع وتمثيل الوطن بالوجه المشرف.
وقد أبدى الطيارون انسجاماً كبيراً مع زملائهم ظهر من خلال العمل الكبير الذي قاموا به واكتسبوا من خلاله مهارات جديدة خلال هذا التمرين.
وتشارك القوات الجوية في هذا التمرين بهدف تنمية وتعزيز القدرات القتالية والفنية وتبادل الخبرات، ويعتبر التمرين من أكبر المناورات بالمنطقة وأطولها زمناً ويوفر بيئة غنية بالخبرات الميدانية والتكتيكية المتبادلة بهدف الاستفادة من هذه الخبرات وتقوية العلاقات والتعاون والتنسيق العملياتي بين الدول المشاركة وتطوير مستوى الجاهزية والاستعداد لتخطيط وتنفيذ عمليات جوية لحماية المصالح الحيوية ومكافحة الإرهاب ومواجهة التهديدات والعدائيات التي تستهدف أمن واستقرار منطقة الخليج العربي والشرق الأوسط.
وأظهر طيارو القوات الجوية في هذا التمرين ثقة كبيرة في أنفسهم وبقدراتهم القتالية والمهارية والفنية والمستوى العالي الذي وصلوا إليه، وأثبتوا أن تفوقهم الجوي ليس وليد اليوم بل هو عقيدة عسكرية تظهر عند الحاجة، فهم يقومون بتنفيذ المهمات والعمليات المطلوبة منهم بكل احترافية وإتقان وبدقة عالية من التخطيط والتنسيق والتنفيذ وبكفاءة فائقة من خلال ما تم تطبيقه من تمارين خلال الفترة السابقة.
وقال الرائد الطيار الركن عبدالرحمن بن سالم آل سويلم من ركن العمليات: لله الحمد تم إنجاز المهمات السابقة التي تواكب الحرب الحديثة ونتطلع في الأيام القادمة لكسب المزيد من الخبرات وتعزيز العلاقات مع الدول الصديقة والشقيقة.
كما قال الملازم أول فهد فواز الحربي من قاعدة الملك عبدالعزيز الجوية: تم تنفيذ التمارين في أول أسبوعين على أكمل وجه وإن شاء الله في الأيام القادمة سيكون هناك طيران وعمليات ليلية وتمارين مُكثفة، نتمنى التوفيق للجميع وتمثيل الوطن بالوجه المشرف.