إسرائيل: «ضربة حاسمة».. أوروبا ترفض.. والصين تأسف
الثلاثاء / 28 / صفر / 1440 هـ الثلاثاء 06 نوفمبر 2018 02:17
رويترز، أ.ف.ب (بكين، باريس، الأراضي المحتلة)
تباينت ردود الفعل الدولية على العقوبات الأمريكية ضد إيران، فقد رحب وزير الدفاع الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان بها، مؤكدا أنها ستوجه «ضربة حاسمة» للوجود العسكري لإيران حول الشرق الأوسط.
وقال في تغريدة أمس إن قرار إدارة ترمب استعادة العقوبات «هو التغيير الجذري الذي تنتظره منطقة الشرق الأوسط». فيما أعلن مفوض الشؤون الاقتصادية في الاتحاد الأوروبي بيير موسكوفيسي أمس أن الاتحاد يعارض قرار إعادة فرض العقوبات النفطية والمالية على إيران. وأضاف لراديو «فرانس إنفو» أن «الاتحاد الأوروبي لا يوافق عليها».
من جانبها، عبرت الصين أمس عن أسفها لإعادة فرض العقوبات على طهران، داعية إلى احترام تعاونها التجاري المشروع معها. ولم تعلق المتحدثة باسم الخارجية الصينية هوا تشون ينغ، في إفادة صحفية يومية، على ما إذا كانت الولايات المتحدة منحت بلادها إعفاء بشأن العقوبات الإيرانية.
يأتي ذلك فيما قال مسؤول في الحكومة الكورية الجنوبية إن بلاده حصلت على استثناء من الولايات المتحدة بشأن استيراد النفط الإيراني.
وقالت الولايات المتحدة إنها ستسمح بشكل مؤقت لثمانية مستوردين بمواصلة شراء النفط الإيراني مع فرض العقوبات على طهران بهدف إجبارها على الحد من أنشطتها النووية والصاروخية والإقليمية.
وقال في تغريدة أمس إن قرار إدارة ترمب استعادة العقوبات «هو التغيير الجذري الذي تنتظره منطقة الشرق الأوسط». فيما أعلن مفوض الشؤون الاقتصادية في الاتحاد الأوروبي بيير موسكوفيسي أمس أن الاتحاد يعارض قرار إعادة فرض العقوبات النفطية والمالية على إيران. وأضاف لراديو «فرانس إنفو» أن «الاتحاد الأوروبي لا يوافق عليها».
من جانبها، عبرت الصين أمس عن أسفها لإعادة فرض العقوبات على طهران، داعية إلى احترام تعاونها التجاري المشروع معها. ولم تعلق المتحدثة باسم الخارجية الصينية هوا تشون ينغ، في إفادة صحفية يومية، على ما إذا كانت الولايات المتحدة منحت بلادها إعفاء بشأن العقوبات الإيرانية.
يأتي ذلك فيما قال مسؤول في الحكومة الكورية الجنوبية إن بلاده حصلت على استثناء من الولايات المتحدة بشأن استيراد النفط الإيراني.
وقالت الولايات المتحدة إنها ستسمح بشكل مؤقت لثمانية مستوردين بمواصلة شراء النفط الإيراني مع فرض العقوبات على طهران بهدف إجبارها على الحد من أنشطتها النووية والصاروخية والإقليمية.