«الإسلامية» في صدارة الجامعات بـ 144 ممارسة
الثلاثاء / 28 / صفر / 1440 هـ الثلاثاء 06 نوفمبر 2018 02:18
حسن النجراني (المدينة المنورة) hnjrani@
تصدرت الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة أكثر من ٣٣ جامعة حكومية وخاصة عقب حصولها على الجائزة الفضية في جائزة الملك عبدالعزيز للجودة، فيما تم حجب الجائزة الذهبية. وحققت جامعة المجمعة بالمشاركة مع كلية طب الأسنان بجامعة الملك عبدالعزيز المستوى البرونزي. وقدمت الجامعة ١٤٤ ممارسة للفوز بالجائزة.
وتعد الجائزة أقدم وأقوى جائزة تميز على المستوى الإقليمي والمنطقة في مجال الجودة، حيث تستهدف تحقيق التميز المؤسسي في منشآتنا الوطنية الحكومية والخاصة وغير الربحية، بما يحقق أهداف الرؤية الطموحة للمملكة 2030 الرامية لتحقيق التميز في الخدمات الحكومية، وتعزيز دور القطاع غير الربحي في التنمية المستدامة.
من جهته، أكد مدير الجامعة الإسلامية الدكتور حاتم المرزوقي لـ«عكاظ» أن الجامعة تنتهج أحدث الأساليب العلمية العالمية في تطبيق نظم إدارة العمليات بها وفقا لمعايير الجودة في تحقيق رسالة الجامعة وأهداف إنشائها في إطار التطوير والتحسين المستمر.
وأوضح المرزوقي أن الجامعة تمتلك من المقومات والموارد البشرية ما يمكنها من التنافس على أقوى الجوائز في مجال الجودة والفوز بها. وشكلت الجامعة فريق عمل للفوز بالجائزة مكونا من 45 عضو هيئة تدريس وإداريا، برئاسة وكيل الجامعة للتطوير الدكتور عبدالله العتيبي، كما تم تدريب الفرق على مهارات العمل بالجائزة وهي المعرفة بالمؤسسة ومجالات عملها وأنظمتها ومنهجياتها وإستراتيجياتها ومشاريعها وإنجازاتها، والمعرفة بالمبادئ الأساسية وبمفاهيم الجودة والتميز المؤسسي، والمعرفة بنموذج التميز لجائزة الملك عبدالعزيز للجودة، ومهارة تحديد وجمع الأدلة المناسبة والقوية، ومهارة الصياغة بلغة مهنية، ومهارة تحليل البيانات والرسوم البيانية.
وتمثلت أهم المرتكزات التي قدمتها الجامعة للفوز بالجائزة في إبراز وإثبات اتباع منهجية «ديمنج» في إدارة الجودة بالجامعة ما يغطي متطلبات أداة إتقان التي يتم بها التقييم بالجائزة، وإظهار مدى الشمولية والتكاملية في الأداء الجامعي، إذ غطت الدراسة 140 ممارسة تقوم بها الجامعة وتتعلق بمعايير الجائزة الثمانية، وتحقيق معايير التكامل والمنطقية والإنفاذ والتطبيق والقياس، والتركيز على التطوير والتحسين المستمر في الجامعة بما يضمن رضا المستفيد.
وكانت المنشآت التي أبدت رغبتها بالتقدم للجائزة وصلت إلى أكثر من 300 منشأة، استكملت من بينها 134 منشأة متطلبات التقييم المكتبي، بينما وصلت 40 منشأة لمرحلة التقييم النهائي، فازت منها بالجائزة 26 منشأة.
وتعد الجائزة أقدم وأقوى جائزة تميز على المستوى الإقليمي والمنطقة في مجال الجودة، حيث تستهدف تحقيق التميز المؤسسي في منشآتنا الوطنية الحكومية والخاصة وغير الربحية، بما يحقق أهداف الرؤية الطموحة للمملكة 2030 الرامية لتحقيق التميز في الخدمات الحكومية، وتعزيز دور القطاع غير الربحي في التنمية المستدامة.
من جهته، أكد مدير الجامعة الإسلامية الدكتور حاتم المرزوقي لـ«عكاظ» أن الجامعة تنتهج أحدث الأساليب العلمية العالمية في تطبيق نظم إدارة العمليات بها وفقا لمعايير الجودة في تحقيق رسالة الجامعة وأهداف إنشائها في إطار التطوير والتحسين المستمر.
وأوضح المرزوقي أن الجامعة تمتلك من المقومات والموارد البشرية ما يمكنها من التنافس على أقوى الجوائز في مجال الجودة والفوز بها. وشكلت الجامعة فريق عمل للفوز بالجائزة مكونا من 45 عضو هيئة تدريس وإداريا، برئاسة وكيل الجامعة للتطوير الدكتور عبدالله العتيبي، كما تم تدريب الفرق على مهارات العمل بالجائزة وهي المعرفة بالمؤسسة ومجالات عملها وأنظمتها ومنهجياتها وإستراتيجياتها ومشاريعها وإنجازاتها، والمعرفة بالمبادئ الأساسية وبمفاهيم الجودة والتميز المؤسسي، والمعرفة بنموذج التميز لجائزة الملك عبدالعزيز للجودة، ومهارة تحديد وجمع الأدلة المناسبة والقوية، ومهارة الصياغة بلغة مهنية، ومهارة تحليل البيانات والرسوم البيانية.
وتمثلت أهم المرتكزات التي قدمتها الجامعة للفوز بالجائزة في إبراز وإثبات اتباع منهجية «ديمنج» في إدارة الجودة بالجامعة ما يغطي متطلبات أداة إتقان التي يتم بها التقييم بالجائزة، وإظهار مدى الشمولية والتكاملية في الأداء الجامعي، إذ غطت الدراسة 140 ممارسة تقوم بها الجامعة وتتعلق بمعايير الجائزة الثمانية، وتحقيق معايير التكامل والمنطقية والإنفاذ والتطبيق والقياس، والتركيز على التطوير والتحسين المستمر في الجامعة بما يضمن رضا المستفيد.
وكانت المنشآت التي أبدت رغبتها بالتقدم للجائزة وصلت إلى أكثر من 300 منشأة، استكملت من بينها 134 منشأة متطلبات التقييم المكتبي، بينما وصلت 40 منشأة لمرحلة التقييم النهائي، فازت منها بالجائزة 26 منشأة.