«صحة بيشة» تنقل مركز رعاية الخضراء لمبنى حديث
الخميس / 30 / صفر / 1440 هـ الخميس 08 نوفمبر 2018 02:34
عبدالله سيف (بيشة) abdullahseif@
أصدر مدير الشؤون الصحية بمحافظة بيشة سعيد بن جابر القحطاني تعليمات بالبحث عن مبنى بديل وحديث، لمقر مركز الرعاية الصحية الأولية في قرى الخضراء التابعة لمركز صمخ.
وأوضح المتحدث باسم صحة بيشة علي آل بخيتان، تفاعلاً مع ما نشرته «عكاظ» بعنوان «خضراء بيشة يابسة» في (24/2/1439هـ) أن مدير صحة بيشة وقف على مشروع مركز صحي الخضراء الذي تم سحبه مسبقاً وناقش مع الجهة المختصة إعادة طرح ترسية المشروع لاستكمال أعماله، مبدياً عدم رضاه عن المبنى الحالي.
وذكر آل بخيتان أن القحطاني زار في جولته المركزين الصحيين في صمخ والحفيرة، وأصدر تعليمات بدعم مركز صمخ بقوى عاملة إضافية تفي بحاجة الخدمات الصحية للمنطقة وتعزز من جودتها، مقدماً الشكر في نهاية جولته لعدد من العاملين في مراكز الحفيرة وصمخ والخضراء لتميزهم في أداء مهامهم الوظيفية.
وكانت «عكاظ» نقلت شكوى أهالي قرى الخضراء من تعثر مشروع مركز الرعاية الصحية الأولية في قراهم وبقائه حبراً على ورق، منذ أكثر من أربع سنوات، بسبب انسحاب المقاول، تاركاً خلفه حديد التسليح للصدأ، مطالبين بإنجازه في أسرع وقت. وذكروا أن مبنى المركز الصحي الحالي مستأجر، عاجز عن خدمة أكثر من 13 قرية، ويعاني نقصاً في الخدمات، إذ لا يوجد فيه سوى طبيب واحد وممرضتين وإداري وسائق فقط.
وأوضح المتحدث باسم صحة بيشة علي آل بخيتان، تفاعلاً مع ما نشرته «عكاظ» بعنوان «خضراء بيشة يابسة» في (24/2/1439هـ) أن مدير صحة بيشة وقف على مشروع مركز صحي الخضراء الذي تم سحبه مسبقاً وناقش مع الجهة المختصة إعادة طرح ترسية المشروع لاستكمال أعماله، مبدياً عدم رضاه عن المبنى الحالي.
وذكر آل بخيتان أن القحطاني زار في جولته المركزين الصحيين في صمخ والحفيرة، وأصدر تعليمات بدعم مركز صمخ بقوى عاملة إضافية تفي بحاجة الخدمات الصحية للمنطقة وتعزز من جودتها، مقدماً الشكر في نهاية جولته لعدد من العاملين في مراكز الحفيرة وصمخ والخضراء لتميزهم في أداء مهامهم الوظيفية.
وكانت «عكاظ» نقلت شكوى أهالي قرى الخضراء من تعثر مشروع مركز الرعاية الصحية الأولية في قراهم وبقائه حبراً على ورق، منذ أكثر من أربع سنوات، بسبب انسحاب المقاول، تاركاً خلفه حديد التسليح للصدأ، مطالبين بإنجازه في أسرع وقت. وذكروا أن مبنى المركز الصحي الحالي مستأجر، عاجز عن خدمة أكثر من 13 قرية، ويعاني نقصاً في الخدمات، إذ لا يوجد فيه سوى طبيب واحد وممرضتين وإداري وسائق فقط.