وزير كويتي يستقيل بعد موجة الأمطار: أنا مستجد في عملي.. ونتعامل مع «ظرف قاهر»
الجمعة / 01 / ربيع الأول / 1440 هـ الجمعة 09 نوفمبر 2018 22:03
«عكاظ» (الكويت)
تقدم وزير الأشغال العامة وزير الدولة لشؤون البلدية الكويتي المهندس حسام الرومي اليوم (الجمعة) باستقالته من منصبه وتحمله مسؤولياته الأدبية إثر الأضرار التي لحقت بممتلكات المواطنين والمقيمين جراء موجة الأمطار الغزيرة التي شهدتها الكويت، أخيرا.
وعبر الرومي في استقالته عن «عميق أسفه» إزاء الأضرار الكبيرة التي لحقت بممتلكات المواطنين والمقيمين جراء موجة الأمطار الكثيفة.
وقال «يعلم الجميع بأنني مستجد في عملي بوزارة الأشغال العامة وقد حرصت على بذل قصارى جهدي من أجل الإضطلاع بمسؤولياتي في تطوير العمل والحرص على المال العام ومكافحة مظاهر الفساد ودفع عجلة العمل مع زملائي الوزراء تحت قيادة الشيخ جابر المبارك الحمد الصباح رئيس مجلس الوزراء والتزاما بتوجيهات أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح وولي عهده الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح».
وأضاف أنه «انطلاقا من مسؤوليتي الأدبية فقد تقدمت باستقالتي إلى الرئيس».
ونوه الرومي بما لمسه من حضرة أمير الكويت وولي عهده ورئيس مجلس الوزراء وإخوانه الوزراء من دعم مشهود معربا عن اعتذاره لكافة المواطنين والمقيمين الذين تعرضوا للضرر.
كما أعرب عن شكره وتقديره لـ«الجهود المخلصة التي قام بها المسؤولون في الأجهزة الحكومية في التعامل مع هذا الظرف القاهر ومحاولة تقليل حجم الأضرار إلى حدها الأدنى».
وعبر الرومي في استقالته عن «عميق أسفه» إزاء الأضرار الكبيرة التي لحقت بممتلكات المواطنين والمقيمين جراء موجة الأمطار الكثيفة.
وقال «يعلم الجميع بأنني مستجد في عملي بوزارة الأشغال العامة وقد حرصت على بذل قصارى جهدي من أجل الإضطلاع بمسؤولياتي في تطوير العمل والحرص على المال العام ومكافحة مظاهر الفساد ودفع عجلة العمل مع زملائي الوزراء تحت قيادة الشيخ جابر المبارك الحمد الصباح رئيس مجلس الوزراء والتزاما بتوجيهات أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح وولي عهده الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح».
وأضاف أنه «انطلاقا من مسؤوليتي الأدبية فقد تقدمت باستقالتي إلى الرئيس».
ونوه الرومي بما لمسه من حضرة أمير الكويت وولي عهده ورئيس مجلس الوزراء وإخوانه الوزراء من دعم مشهود معربا عن اعتذاره لكافة المواطنين والمقيمين الذين تعرضوا للضرر.
كما أعرب عن شكره وتقديره لـ«الجهود المخلصة التي قام بها المسؤولون في الأجهزة الحكومية في التعامل مع هذا الظرف القاهر ومحاولة تقليل حجم الأضرار إلى حدها الأدنى».