الربيعة يستعرض مشاريع الإغاثة مع مدير مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية في اليمن
الأحد / 03 / ربيع الأول / 1440 هـ الاحد 11 نوفمبر 2018 19:10
«عكاظ» (الرياض)
التقى المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة اليوم (الأحد) المدير الجديد لمكتب تنسيق الشؤون الإنسانية في اليمن السيد سيباستين ترايفيس وذلك في مقر المركز بالرياض.
واستعرض الدكتور عبدالله الربيعة المشاريع الإغاثية والإنسانية التي يقدمها المركز لليمن التي وصلت إلى 294 مشروعاً بقيمة مليار و659 مليوناً و271 ألف دولار أمريكي بالشراكة مع 80 شريكاً محلياً وأممياً.
وجرى خلال اللقاء مناقشة عدد من الموضوعات الإغاثية والإنسانية المتعلقة باليمن وسبل تنسيق الجهود المشتركة بين الجانبين لتقديم المساعدات للمحتاجين في كافة المحافظات اليمنية.
بدوره، نوه ترايفيس عقب اللقاء بمساهمة المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة التي قدرت بأكثر من 40% لعام 2018 من مجموع المساعدات المقدمة من المانحيين قائلاً: هذه المساعدة بارزة بشكل ملحوظ، وأسهمت في إنقاذ حياة المحتاجين، ومن دونها سيكون الوضع الإنساني سيئاً جداً وفي تدهور خطير، ونحن شاكرون لهذا الدعم.
وأضاف: كما نعلم الوضع الإنساني في اليمن دراماتيكي بشكل سيئ، ومن الجيد أن يكون لدينا شراكة مع مركز الملك سلمان للإغاثة ومع المانحين الآخرين لنتمكن من رفع المعاناة على قدر ما نستطيع.
واستعرض الدكتور عبدالله الربيعة المشاريع الإغاثية والإنسانية التي يقدمها المركز لليمن التي وصلت إلى 294 مشروعاً بقيمة مليار و659 مليوناً و271 ألف دولار أمريكي بالشراكة مع 80 شريكاً محلياً وأممياً.
وجرى خلال اللقاء مناقشة عدد من الموضوعات الإغاثية والإنسانية المتعلقة باليمن وسبل تنسيق الجهود المشتركة بين الجانبين لتقديم المساعدات للمحتاجين في كافة المحافظات اليمنية.
بدوره، نوه ترايفيس عقب اللقاء بمساهمة المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة التي قدرت بأكثر من 40% لعام 2018 من مجموع المساعدات المقدمة من المانحيين قائلاً: هذه المساعدة بارزة بشكل ملحوظ، وأسهمت في إنقاذ حياة المحتاجين، ومن دونها سيكون الوضع الإنساني سيئاً جداً وفي تدهور خطير، ونحن شاكرون لهذا الدعم.
وأضاف: كما نعلم الوضع الإنساني في اليمن دراماتيكي بشكل سيئ، ومن الجيد أن يكون لدينا شراكة مع مركز الملك سلمان للإغاثة ومع المانحين الآخرين لنتمكن من رفع المعاناة على قدر ما نستطيع.