نائب أمير مكة يطّلع على خطوات تأسيس «المنشآت العائلية» بجدة
الاثنين / 04 / ربيع الأول / 1440 هـ الاثنين 12 نوفمبر 2018 01:43
«عكاظ» (جدة) okaz_online@
اطلع نائب أمير منطقة مكة المكرمة الأمير عبدالله بن بندر، على خطوات تأسيس المركز الوطني للمنشآت العائلية بجدة، خلال ترؤسه أمس (الأحد) بمقر الإمارة في المحافظة، اجتماعا شاهد فيه عرضا عن المركز الذي يهتم بكل منشأة تجارية تتحكم في ملكيتها وإدارتها عائلة واحدة، ويعمل أيضاً على إبراز وتطوير دور هذه المنشأة في التنمية الاقتصادية والاجتماعية، وتعزيز القدرة التنافسية والتفاعلية لها مع الاقتصاد الدولي.
وبحسب العرض، فإن المركز الوطني للمنشآت العائلية غير ربحي، ويتمّ تمويله من نشاطاته ورسوم أعضائه والمنح والتبرعات، بهدف تكريس مفهوم العمل المؤسسي في المنشآت العائلية الوطنية، إضافة لإيجاد البناء التنظيمي المنهجي للمنشآت العائلية، وإبراز وتوثيق الدور الاجتماعي والاقتصادي لرواد الأعمال بالمملكة من مؤسسي المنشآت العائلية، واستثمار ذلك في حفظ وتجديد الولاء والانتماء لدى الأجيال القيادية لتلك المنشآت في المستقبل.
وجاء في العرض، أن المركز إلى جانب إسهامه في تعزيز العمل الجماعي بين الأعضاء وزرع المبادئ العائلية، فإنه يعزز بناء تكتل قوي قادر على مجابهة التحديات التي تواجه المنشآت العائلية، إضافة لتطوير وتنمية الفكر الإداري في هذه المنشآت، وبث روح الاحتراف في إدارتها، وتحديد المعوقات والتحديات الحالية والمتوقعة التي تواجه المنشآت الوطنية العائلية وتعرقل أداء أعمالها وتحقيق أهدافها، ومن ثمّ اقتراح الحلول اللازمة لها.
ويسهم المركز أيضاً في تنمية وتوطيد أواصر العلاقات التجارية والاقتصادية بين المنشآت العائلية الوطنية، والإسهام في إيجاد نوع من التكامل الاقتصادي الوطني، كذلك تقديم خدمة معلوماتية مميزة من خلال تزويد هذا النوع من المنشآت بالمعلومات والبيانات المطلوبة في المجالات التنظيمية والإدارية والقانونية، وفرص الاستثمار المتاحة، إضافة لإعداد قادة المستقبل لتولي مسؤولية إدارة المنشآت العائلية بنجاح، عبر تزويدهم بالمهارات القيادية والإدارية التي تساهم في صنع رجال أعمال.
وبحسب العرض، فإن المركز الوطني للمنشآت العائلية غير ربحي، ويتمّ تمويله من نشاطاته ورسوم أعضائه والمنح والتبرعات، بهدف تكريس مفهوم العمل المؤسسي في المنشآت العائلية الوطنية، إضافة لإيجاد البناء التنظيمي المنهجي للمنشآت العائلية، وإبراز وتوثيق الدور الاجتماعي والاقتصادي لرواد الأعمال بالمملكة من مؤسسي المنشآت العائلية، واستثمار ذلك في حفظ وتجديد الولاء والانتماء لدى الأجيال القيادية لتلك المنشآت في المستقبل.
وجاء في العرض، أن المركز إلى جانب إسهامه في تعزيز العمل الجماعي بين الأعضاء وزرع المبادئ العائلية، فإنه يعزز بناء تكتل قوي قادر على مجابهة التحديات التي تواجه المنشآت العائلية، إضافة لتطوير وتنمية الفكر الإداري في هذه المنشآت، وبث روح الاحتراف في إدارتها، وتحديد المعوقات والتحديات الحالية والمتوقعة التي تواجه المنشآت الوطنية العائلية وتعرقل أداء أعمالها وتحقيق أهدافها، ومن ثمّ اقتراح الحلول اللازمة لها.
ويسهم المركز أيضاً في تنمية وتوطيد أواصر العلاقات التجارية والاقتصادية بين المنشآت العائلية الوطنية، والإسهام في إيجاد نوع من التكامل الاقتصادي الوطني، كذلك تقديم خدمة معلوماتية مميزة من خلال تزويد هذا النوع من المنشآت بالمعلومات والبيانات المطلوبة في المجالات التنظيمية والإدارية والقانونية، وفرص الاستثمار المتاحة، إضافة لإعداد قادة المستقبل لتولي مسؤولية إدارة المنشآت العائلية بنجاح، عبر تزويدهم بالمهارات القيادية والإدارية التي تساهم في صنع رجال أعمال.