«التعاون الإسلامي» تدين العدوان الإسرائيلي على غزة وهجوم كابول
الأربعاء / 06 / ربيع الأول / 1440 هـ الأربعاء 14 نوفمبر 2018 03:23
«عكاظ» (جدة) okaz_online@
أدانت منظمة التعاون الإسلامي بشدة العدوان الذي تشنه قوات الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، الذي يستهدف المدنيين والمباني السكنية، ما أدى إلى سقوط عدد من الشهداء والجرحى الفلسطينيين، مؤكدة ضرورة وقف هذا العدوان الغاشم.
وحمّل الأمين العام للمنظمة الدكتور يوسف العثيمين، سلطات الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية عن تبعات استمرار وتصاعد عدوانها العسكري ضد أبناء الشعب الفلسطيني المحاصر في قطاع غزة، داعياً أطراف المجتمع الدولي الفاعلة إلى التدخل العاجل لحمل إسرائيل على وقف عدوانها الظالم وإلزامها باحترام القانون الدولي.
كما أدانت منظمة التعاون الإسلامي استمرار أعمال العنف في أفغانستان، التي كان آخرها الهجوم الانتحاري الذي وقع أمس الأول (الإثنين) واستهدف مظاهرة سلمية في العاصمة كابول مما أسفر عن مقتل 6 أشخاص على الأقل فيما أصيب العشرات من المدنيين بإصابات بالغة وذلك وفق ما ذكرته تقارير رسمية.
وجددت المنظمة تأكيدها على موقفها الذي يقضي برفض واستنكار جميع أشكال التطرف العنيف والإرهاب.
وقدم الدكتور يوسف العثيمين، العزاء والمواساة لذوي الضحايا ولحكومة وشعب أفغانستان.
من جهة ثانية، انعقدت أمس الأول (الإثنين) المشاورات الثنائية لعام 2018 بين فرنسا ومنظمة التعاون الإسلامي، التي تأتي استمراراً للقاءات السنوية المنتظمة الهادفة إلى تعزيز العلاقات بين الجانبين وتنسيق مواقفهما بشأن عدد من القضايا ذات الاهتمام المشترك فضلاً عن تبادل الرؤى السياسية بينهما، وذلك بمقر الأمانة العامة للمنظمة في جدة.
وتبادل الجانبان خلال المناقشات المكثفة وجهات النظر حول مجموعة واسعة من القضايا السياسية والثقافية وحقوق الإنسان الإقليمية والدولية، وناقشا طرق تعزيز العلاقات الثنائية بين منظمة التعاون الإسلامي وفرنسا.
يذكر أن الجولة القادمة من المشاورات الثنائية السنوية ستُعقَد في العاصمة الفرنسية باريس في وقت مناسب للطرفين في عام 2019.
وحمّل الأمين العام للمنظمة الدكتور يوسف العثيمين، سلطات الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية عن تبعات استمرار وتصاعد عدوانها العسكري ضد أبناء الشعب الفلسطيني المحاصر في قطاع غزة، داعياً أطراف المجتمع الدولي الفاعلة إلى التدخل العاجل لحمل إسرائيل على وقف عدوانها الظالم وإلزامها باحترام القانون الدولي.
كما أدانت منظمة التعاون الإسلامي استمرار أعمال العنف في أفغانستان، التي كان آخرها الهجوم الانتحاري الذي وقع أمس الأول (الإثنين) واستهدف مظاهرة سلمية في العاصمة كابول مما أسفر عن مقتل 6 أشخاص على الأقل فيما أصيب العشرات من المدنيين بإصابات بالغة وذلك وفق ما ذكرته تقارير رسمية.
وجددت المنظمة تأكيدها على موقفها الذي يقضي برفض واستنكار جميع أشكال التطرف العنيف والإرهاب.
وقدم الدكتور يوسف العثيمين، العزاء والمواساة لذوي الضحايا ولحكومة وشعب أفغانستان.
من جهة ثانية، انعقدت أمس الأول (الإثنين) المشاورات الثنائية لعام 2018 بين فرنسا ومنظمة التعاون الإسلامي، التي تأتي استمراراً للقاءات السنوية المنتظمة الهادفة إلى تعزيز العلاقات بين الجانبين وتنسيق مواقفهما بشأن عدد من القضايا ذات الاهتمام المشترك فضلاً عن تبادل الرؤى السياسية بينهما، وذلك بمقر الأمانة العامة للمنظمة في جدة.
وتبادل الجانبان خلال المناقشات المكثفة وجهات النظر حول مجموعة واسعة من القضايا السياسية والثقافية وحقوق الإنسان الإقليمية والدولية، وناقشا طرق تعزيز العلاقات الثنائية بين منظمة التعاون الإسلامي وفرنسا.
يذكر أن الجولة القادمة من المشاورات الثنائية السنوية ستُعقَد في العاصمة الفرنسية باريس في وقت مناسب للطرفين في عام 2019.