الأمم المتحدة: مخاطر كبيرة في سورية رغم هدوء القتال
الخميس / 07 / ربيع الأول / 1440 هـ الخميس 15 نوفمبر 2018 21:08
رويترز (جنيف)
قالت الأمم المتحدة اليوم (الخميس)، إن آلاف السوريين لا يزالون محاصرين بسبب المعارك، أو يواجهون اختيارات صعبة بشأن العودة لموطنهم، رغم الهدوء النسبي الذي يسود شمال غرب البلاد منذ شهرين.
وقال منسق الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية يان إيجلاند، إن الشهرين الأخيرين كانا الأهدأ في خمس سنوات في ظل عدم شن ضربات جوية، لكن لا يزال القصف يقع على طول محيط إدلب، ولا يعلم المدنيون الذين يتراوح عددهم بين مليونين وثلاثة ملايين و12 ألف موظف إغاثة هناك إن كان الهدوء سيصمد.
وبعد سبعة أعوام ونصف العام تركت الحرب معظم من تبقى من مقاتلي المعارضة محاصرين داخل محافظة إدلب بشمال غرب البلاد.
وقال منسق الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية يان إيجلاند، إن الشهرين الأخيرين كانا الأهدأ في خمس سنوات في ظل عدم شن ضربات جوية، لكن لا يزال القصف يقع على طول محيط إدلب، ولا يعلم المدنيون الذين يتراوح عددهم بين مليونين وثلاثة ملايين و12 ألف موظف إغاثة هناك إن كان الهدوء سيصمد.
وبعد سبعة أعوام ونصف العام تركت الحرب معظم من تبقى من مقاتلي المعارضة محاصرين داخل محافظة إدلب بشمال غرب البلاد.