التركي: سباق الجري مفهوم ثقافي لدعم الرياضة المجتمعية
الجمعة / 08 / ربيع الأول / 1440 هـ الجمعة 16 نوفمبر 2018 01:43
عيسى الدوسري (الخبر)
عقدت اللجنة العليا المنظمة لسباق الجري الخيري السنوي الـ (23)، مؤتمرا إعلاميا كشفت من خلاله عن العديد من المسائل المتعلقة بالسباق في نسخته الحالية.
وثمن رئيس اللجنة عبدالعزيز التركي، لأمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف ونائبه الأمير أحمد بن فهد، دعمهما اللامحدود لإنجاح هذا السباق وتذليل كافة الصعوبات وتوجيهاتهما للجهات الحكومية وغير الحكومية للمشاركة في هذه التظاهرة المجتمعية المهمة للمنطقة، مؤكدا أن الاستقلالية في عمل اللجنة كان ولا يزال أحد أهم أسباب نجاحه، فدائما ما كانت مرجعيته لإمارة المنطقة الشرقية الداعمة للسباق طوال (23) سنة ماضية.
وأكد الحرص على نشر الثقافة العامة للمجتمع، حيث يحمل سباق النسخة الـ(23) عنوان "هيا نقرأ"، وهو الهدف الذي وضع في الطريق لإنشاء جيل جديد مهتم بالقراءة والعلم، مؤكدا أن المجتمع يهتم بالأفكار التي يتم طرحها بشكل سنوي كعنوان للسباق، مفتخرا بأنهم كانوا السبب في نشر ثقافة الفحص قبل الزواج، الذي تم طرحها للتقليل من الأمراض الوراثية المنتشرة.
وذكر نائب رئيس اللجنة خليفة الضبيب بأنهم يهدفون لأن تنتشر فكرة السباق في كافة مناطق المملكة، مبينا أنهم لا يسعون للحصرية، موضحا بأن انتشار "الثقافة الرياضية" ستساهم في تحقيق رؤية المملكة (2030)، وهو أحد الأهداف الرئيسية الموضوعة للسباق، مشيرا إلى أن السباق يسعى لإيجاد منظومة قيمية تصب في مصلحة الأفراد والمجتمع عموما من خلال ترسيخ مفهوم العمل الجماعي التطوعي بين طلاب المدارس والجامعات ومنسوبي الجهات الحكومية والخاصة، وخلق جيل من الشباب على درجة عالية من اللياقة البدنية، والتشجيع على ممارسة رياضة الجري أو المشي لمحافظتها على سلامة وصحة الجسم ووقايتها للإنسان من الأمراض.
وثمن رئيس اللجنة عبدالعزيز التركي، لأمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف ونائبه الأمير أحمد بن فهد، دعمهما اللامحدود لإنجاح هذا السباق وتذليل كافة الصعوبات وتوجيهاتهما للجهات الحكومية وغير الحكومية للمشاركة في هذه التظاهرة المجتمعية المهمة للمنطقة، مؤكدا أن الاستقلالية في عمل اللجنة كان ولا يزال أحد أهم أسباب نجاحه، فدائما ما كانت مرجعيته لإمارة المنطقة الشرقية الداعمة للسباق طوال (23) سنة ماضية.
وأكد الحرص على نشر الثقافة العامة للمجتمع، حيث يحمل سباق النسخة الـ(23) عنوان "هيا نقرأ"، وهو الهدف الذي وضع في الطريق لإنشاء جيل جديد مهتم بالقراءة والعلم، مؤكدا أن المجتمع يهتم بالأفكار التي يتم طرحها بشكل سنوي كعنوان للسباق، مفتخرا بأنهم كانوا السبب في نشر ثقافة الفحص قبل الزواج، الذي تم طرحها للتقليل من الأمراض الوراثية المنتشرة.
وذكر نائب رئيس اللجنة خليفة الضبيب بأنهم يهدفون لأن تنتشر فكرة السباق في كافة مناطق المملكة، مبينا أنهم لا يسعون للحصرية، موضحا بأن انتشار "الثقافة الرياضية" ستساهم في تحقيق رؤية المملكة (2030)، وهو أحد الأهداف الرئيسية الموضوعة للسباق، مشيرا إلى أن السباق يسعى لإيجاد منظومة قيمية تصب في مصلحة الأفراد والمجتمع عموما من خلال ترسيخ مفهوم العمل الجماعي التطوعي بين طلاب المدارس والجامعات ومنسوبي الجهات الحكومية والخاصة، وخلق جيل من الشباب على درجة عالية من اللياقة البدنية، والتشجيع على ممارسة رياضة الجري أو المشي لمحافظتها على سلامة وصحة الجسم ووقايتها للإنسان من الأمراض.