القويز: إنشاء إدارة لمراقبة المخاطر بهيئة السوق المالية
الأحد / 10 / ربيع الأول / 1440 هـ الاحد 18 نوفمبر 2018 02:08
«عكاظ» (الرياض) Okaz_online@
قال رئيس مجلس هيئة السوق المالية محمد القويز، إنه من مبادرات وأعمال الهيئة في مجال إدارة المخاطر والاستقرار المالي هو إنشاء الإدارة العامة لمراقبة المخاطر بهيئة السوق المالية. وأوضح خلال ندوة «الاستقرار المالي 2018»، أن ذلك يأتي تماشيا مع البيئة الجديدة في المملكة والتي تتطلب مقدارا أعلى من تحمل المخاطر، واتخاذ إجراءات نظامية لمراقبة تلك المخاطر، وخصوصا المخاطر الهيكلية على مستوى السوق.
وأشار إلى أنه من بين المخاطر التي تحاول هيئة السوق التكيف معها لتطوير السوق المالية، هي تحديث لائحة طرح الأوراق المالية التي أصبحت تمكن فئات جديدة وتخفف المتطلبات على بعض الشركات من الطرح، إضافة إلى إتاحة الدخول لفئات جديدة من المستثمرين والشركات إلى سوق نمو لم يكن بإمكانها الدخول في السابق. وأضاف أن من بين المخاطر أيضا فتح السوق للمستثمرين الأجانب والذي أصبح يعرض السوق لتقلبات ومؤشرات قد لا يكون السوق معتادا إياها في السابق. وبين أن أهم المخاطر التي يواجهها السوق هي معدل الإقراض، مبينا أنه في حال زيادة معدل الإقراض مقابل الأسهم فذلك يزيد من التعرض لمخاطر التسييل، مما قد يعرض السوق لمخاطر هيكلية.
وأوضح أن من أبرز عناصر التطوير في السوق المالية هو تطوير صمام الأمان على مستوى المشاركين في السوق والمتمثل في تطوير الحوكمة وقطاع المراجعة الداخلية والخارجية.
وأشار إلى أنه من بين المخاطر التي تحاول هيئة السوق التكيف معها لتطوير السوق المالية، هي تحديث لائحة طرح الأوراق المالية التي أصبحت تمكن فئات جديدة وتخفف المتطلبات على بعض الشركات من الطرح، إضافة إلى إتاحة الدخول لفئات جديدة من المستثمرين والشركات إلى سوق نمو لم يكن بإمكانها الدخول في السابق. وأضاف أن من بين المخاطر أيضا فتح السوق للمستثمرين الأجانب والذي أصبح يعرض السوق لتقلبات ومؤشرات قد لا يكون السوق معتادا إياها في السابق. وبين أن أهم المخاطر التي يواجهها السوق هي معدل الإقراض، مبينا أنه في حال زيادة معدل الإقراض مقابل الأسهم فذلك يزيد من التعرض لمخاطر التسييل، مما قد يعرض السوق لمخاطر هيكلية.
وأوضح أن من أبرز عناصر التطوير في السوق المالية هو تطوير صمام الأمان على مستوى المشاركين في السوق والمتمثل في تطوير الحوكمة وقطاع المراجعة الداخلية والخارجية.