أمالا.. لؤلوة ثالثة في عقد «الساحل الشمالي الغربي»
شقيقة «نيوم» و«البحر الأحمر».. «ريفيرا» بمساحة 3800 كم2
الثلاثاء / 12 / ربيع الأول / 1440 هـ الثلاثاء 20 نوفمبر 2018 17:46
«عكاظ» (أمالا) Okaz_Online@
فيما استقبل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز اليوم (الثلاثاء) في تبوك، وبحضور ولي العهد رئيس المجلس التأسيسي لمشروع «أمالا» الأمير محمد بن سلمان، فريق عمل مشروع أمالا بقيادة الرئيس التنفيذي للمشروع نيكولاس نابلز، يترقب السعوديون نهاية عام 2020 حيث سيتم افتتاح المرحلة الأولى من المشروع الذي سيكتمل في 2028.
ويؤسس مشروع «أمالا»، الذي سيوفر 22400 فرصة عمل دائمة وسيحتضن وسيرعى 400 سعودي من أصحاب المواهب سنوياً، لوجهة سياحية فائقة الفخامة على الساحل الشمالي الغربي للسعودية متخصصة في النقاهة والصحة والعلاج. الصحة والرياضة وترتكز على ثلاث تجارب أساسية، تبدأ بالصحة والرياضة، إذ سيوفر أول مجتمع متكامل فائق الفخامة متركز حول النقاهة والصحة والعلاج والرياضة في العالم، حيث يضم منتجعاً صحياً متكاملاً ومرافق صحية متقدمة حديثة وعلاجات مصممة للاستفادة من الأصول المحلية. وسيركز العرض الرياضي على تدريبات الأداء والرياضات التنافسية في مجالات الفروسية وسباق الإبل والصقور، فضلاً عن إنشاء أكاديمية ونوادٍ للغولف، وتبني مفهوم المركبات الصديقة للبيئة، والمغامرات الشيقة. الفن والثقافة كما سيحضر الفن والثقافة كركيزة أساسية في «أمالا»، إذ سيضم المشرع مركزاً للثقافة والفنون تتلاقى في أرجائه أصداء الفن المعاصر مع عجائب المملكة، ويعتمد هذا العرض على 4 عناصر تصميمية رئيسية: «الفن المعاصر، مجتمع للفنانين وفق نمط حياة الريفيرا، لحظات فنية عابرة، وفن الأرض لتحسين المشهد الطبيعي».
البحر والشمس ونمط الحياة ولأن موقع المشروع دافع قوي للتميز، فإن «أمالا» ستصبح واحدة من أفضل مناطق الغوص في العالم، حيث ستعيد تجربة الغوص لتصبح مركزاً متميزاً للحياة البحرية، وستكون وجهة رائعة لليخوت، وتساهم في تمديد موسم اليخوت من خلال توفير مناخ ملائم وتجهيزات فريدة على مدار العام.
أين يقع؟ ووفقاً لمصادر رسمية، فإن مشروع «أمالا» سيتم تطويره في ثلاثة مواقع ضمن محمية الأمير محمد بن سلمان الطبيعية على الساحل الشمالي الغربي للمملكة، وستتجاوز مساحة المشروع 3800 كليومتر مربع مع خيارات وصول متعددة ومطار مخصص. ويهدف المشروع بموقعه المميز على امتداد الساحل الشمالي الغربي للمملكة، إلى أن يصبح وجهة سياحية فائقة الفخامة، مستهدفاً خارطة السياح الباحثين عن تجربة ترفيهية فاخرة والمقدر أعدادهم بـ2.5 مليون مسافر. وسيوفر المشروع مجموعة واسعة من خيارات الإقامة الفاخرة، التي تواكب الأذواق، والمتطلبات المختلفة للضيوف. وسيضم المشروع منشآت فندقية ووحدات سكنية، مع إتاحة الفلل والشقق السكنية للشراء، وكذلك تطوير برنامج مخصص للمطاعم والمقاهي ومتاجر البيع بالتجزئة لمنح الزوار تجربة لا مثيل لها، وسيوفر المشروع إجمالاً نحو 2500 غرفة وجناح فندقي و700 فيلا سكنية، إضافة إلى أكثر من 200 متجر راقٍ للتجزئة، ومجموعة من المعارض المميزة، وصالات العرض، وورش العمل الحرفية، ومحلات البيع بالتجزئة، التي تدعمها مجموعة واسعة من المطاعم والمقاهي العالمية والمحلية الفريدة.
ويؤسس مشروع «أمالا»، الذي سيوفر 22400 فرصة عمل دائمة وسيحتضن وسيرعى 400 سعودي من أصحاب المواهب سنوياً، لوجهة سياحية فائقة الفخامة على الساحل الشمالي الغربي للسعودية متخصصة في النقاهة والصحة والعلاج. الصحة والرياضة وترتكز على ثلاث تجارب أساسية، تبدأ بالصحة والرياضة، إذ سيوفر أول مجتمع متكامل فائق الفخامة متركز حول النقاهة والصحة والعلاج والرياضة في العالم، حيث يضم منتجعاً صحياً متكاملاً ومرافق صحية متقدمة حديثة وعلاجات مصممة للاستفادة من الأصول المحلية. وسيركز العرض الرياضي على تدريبات الأداء والرياضات التنافسية في مجالات الفروسية وسباق الإبل والصقور، فضلاً عن إنشاء أكاديمية ونوادٍ للغولف، وتبني مفهوم المركبات الصديقة للبيئة، والمغامرات الشيقة. الفن والثقافة كما سيحضر الفن والثقافة كركيزة أساسية في «أمالا»، إذ سيضم المشرع مركزاً للثقافة والفنون تتلاقى في أرجائه أصداء الفن المعاصر مع عجائب المملكة، ويعتمد هذا العرض على 4 عناصر تصميمية رئيسية: «الفن المعاصر، مجتمع للفنانين وفق نمط حياة الريفيرا، لحظات فنية عابرة، وفن الأرض لتحسين المشهد الطبيعي».
البحر والشمس ونمط الحياة ولأن موقع المشروع دافع قوي للتميز، فإن «أمالا» ستصبح واحدة من أفضل مناطق الغوص في العالم، حيث ستعيد تجربة الغوص لتصبح مركزاً متميزاً للحياة البحرية، وستكون وجهة رائعة لليخوت، وتساهم في تمديد موسم اليخوت من خلال توفير مناخ ملائم وتجهيزات فريدة على مدار العام.
أين يقع؟ ووفقاً لمصادر رسمية، فإن مشروع «أمالا» سيتم تطويره في ثلاثة مواقع ضمن محمية الأمير محمد بن سلمان الطبيعية على الساحل الشمالي الغربي للمملكة، وستتجاوز مساحة المشروع 3800 كليومتر مربع مع خيارات وصول متعددة ومطار مخصص. ويهدف المشروع بموقعه المميز على امتداد الساحل الشمالي الغربي للمملكة، إلى أن يصبح وجهة سياحية فائقة الفخامة، مستهدفاً خارطة السياح الباحثين عن تجربة ترفيهية فاخرة والمقدر أعدادهم بـ2.5 مليون مسافر. وسيوفر المشروع مجموعة واسعة من خيارات الإقامة الفاخرة، التي تواكب الأذواق، والمتطلبات المختلفة للضيوف. وسيضم المشروع منشآت فندقية ووحدات سكنية، مع إتاحة الفلل والشقق السكنية للشراء، وكذلك تطوير برنامج مخصص للمطاعم والمقاهي ومتاجر البيع بالتجزئة لمنح الزوار تجربة لا مثيل لها، وسيوفر المشروع إجمالاً نحو 2500 غرفة وجناح فندقي و700 فيلا سكنية، إضافة إلى أكثر من 200 متجر راقٍ للتجزئة، ومجموعة من المعارض المميزة، وصالات العرض، وورش العمل الحرفية، ومحلات البيع بالتجزئة، التي تدعمها مجموعة واسعة من المطاعم والمقاهي العالمية والمحلية الفريدة.