جماهير الرائد لرئيس ناديها: «ارحل»
الاثنين / 18 / ربيع الأول / 1440 هـ الاثنين 26 نوفمبر 2018 02:14
إبراهيم الركيان (بريدة) ibraalrokyan@
اشتدت وتيرة غضب جماهير الرائد بعد سلسلة الخسائر التي تعرض لها الفريق الكروي الأول في دوري المحترفين بعد خسارته الأخيرة من القادسية بثلاثية لحساب الجولة العاشرة، الأمر الذي جعله يتراجع للمركز الثالث عشر برصيد ثماني نقاط جمعها من انتصارين وتعادلين، في الوقت الذي تلقى خمس خسائر من الهلال والوحدة والفتح والفيصلي والقادسية وله لقاء مؤجل مع غريمه التقليدي التعاون في الـ 25 من شهر ديسمبر القادم.
الإخفاقات المتتالية للفريق الأحمر جعلت أنصاره في حيرة من أمرهم كون صاحب القرار الأول بالنادي لم يسعَ حتى الآن لإيجاد حل جذري يعيد لرائد التحدي توازنه المفقود قبل أن يؤول مصيره ناحية المجهول، ويبدو أن الجماهير الرائدية الغاضبة أصيبت باليأس بسبب عدم قدرة إدارة ناديها على تعديل الأمور للأفضل، وهو ما جعلها تناشد رئيس الهيئة العامة للرياضة تركي آل الشيخ عبر منصات التواصل الاجتماعي لإنقاذ النادي من وضعه الحالي المتردي؛ وذلك بإعفاء الإدارة الحالية المكلفة برئاسة فهد المطوع وتكليف إدارة جديدة علها تنقذ ما يمكن إنقاذه قبل فوات الأوان، وذلك عبر هاشتاق نشط بتويتر أطلقت عليه عنوان #ارحل_يالمطوع، وعلاوة على ذلك فالفريق لا يملك عناصر أجنبية ذات قيمة فنية عالية؛ إذ ظل يراوح مكانه دون أن يشهد مستواه الفني أي نقلة فنية منذ موسمين على الرغم من ملايين الريالات التي صرفت عليه، لكن دون فائدة تذكر، ولعل الغريب في الأمر أن الشرفيين يعرفون تمام المعرفة علة ناديهم الحقيقية، لكنهم فضلوا الصمت «المطبق» ولم يحركوا ساكناً تجاه ذلك وكأنهم ينتظرون سقوطه، كما حدث في الموسم الماضي برئاسة المطوع نفسه عندما هبط الفريق وعاد للصعود عن طريق خوضه لمواجهتين في الملحق أمام فريق الكوكب.
الإخفاقات المتتالية للفريق الأحمر جعلت أنصاره في حيرة من أمرهم كون صاحب القرار الأول بالنادي لم يسعَ حتى الآن لإيجاد حل جذري يعيد لرائد التحدي توازنه المفقود قبل أن يؤول مصيره ناحية المجهول، ويبدو أن الجماهير الرائدية الغاضبة أصيبت باليأس بسبب عدم قدرة إدارة ناديها على تعديل الأمور للأفضل، وهو ما جعلها تناشد رئيس الهيئة العامة للرياضة تركي آل الشيخ عبر منصات التواصل الاجتماعي لإنقاذ النادي من وضعه الحالي المتردي؛ وذلك بإعفاء الإدارة الحالية المكلفة برئاسة فهد المطوع وتكليف إدارة جديدة علها تنقذ ما يمكن إنقاذه قبل فوات الأوان، وذلك عبر هاشتاق نشط بتويتر أطلقت عليه عنوان #ارحل_يالمطوع، وعلاوة على ذلك فالفريق لا يملك عناصر أجنبية ذات قيمة فنية عالية؛ إذ ظل يراوح مكانه دون أن يشهد مستواه الفني أي نقلة فنية منذ موسمين على الرغم من ملايين الريالات التي صرفت عليه، لكن دون فائدة تذكر، ولعل الغريب في الأمر أن الشرفيين يعرفون تمام المعرفة علة ناديهم الحقيقية، لكنهم فضلوا الصمت «المطبق» ولم يحركوا ساكناً تجاه ذلك وكأنهم ينتظرون سقوطه، كما حدث في الموسم الماضي برئاسة المطوع نفسه عندما هبط الفريق وعاد للصعود عن طريق خوضه لمواجهتين في الملحق أمام فريق الكوكب.