الاتحاد الخليجي: لجان لتقييم مؤهلات المهندسين في مجلس التعاون
الاثنين / 18 / ربيع الأول / 1440 هـ الاثنين 26 نوفمبر 2018 02:40
محمد العبدالله (الدمام) mod1111222@
أعلن الاتحاد الهندسي الخليجي عن فتح المجال للراغبين في الانضمام للجان الخليجية الهندسية للمهندسين الخبراء، وذلك تفعيلاً لما ورد في نظام الاتحاد، أن يقدم الاتحاد المشورة الفنيّة في مجال اختصاصها، وذلك بحسب ما أوضحه أمين عام الاتحاد الهندسي الخليجي الدكتور كمال عبدالله آل حمد، مبيناً أن الهدف من إنشاء اللجان الخليجية للمهندسين الخبراء في دول مجلس التعاون الخليجي هو أن تكون مرجعاً خليجياً للمعلومات والمشورة الفنية، وتكون جاهزة لتقديم الخدمة وقت ما تقتضي الحاجة لذلك في جميع التخصصات.
وذكر الدكتور آل حمد، أنه سيتم تشكيل هذه اللجان وفق آلية دقيقة ومعايير مهنيّة وعلميّة متقدّمة، قام بإعدادها فريق عمل متخصص، حيث تتكون كل لجنة من عدد من المهندسين الخبراء يتم تقييم مؤهلاتهم وخبراتهم من قبل فريق متخصص ذي خبرة عالية في أعمال التحكيم والتقييم والاختيار (فريق التقييم والاختيار).
وأضاف، أن هذه اللجان تختص في العديد من التخصصات الهندسية الرئيسية وتفرعاتها وفق الحاجة، ومنها الهندسة المدنيّة، والمعماريّة، وهندسة التخطيط الحضري، والهندسة الميكانيكيّة، والكهربائية، وهندسة البترول، والكيميائية وإدارة المشاريع، وهندسة الإلكترونيات والاتصالات، وهندسة الحاسب الآلي، والهندسة الصناعيّة، والزراعية وهندسة السلامة والزلازل.
وأشار «أمين الاتحاد الهندسي الخليجي» إلى أن إجراءات ومعايير التقييم واختيار المهندسين الخبراء للمشاركة في هذه اللجان والتي سيتولاها فريق التقييم والاختيار وفق اشتراطات أساسية للدرجة المهنيّة الحاصل عليها المرشح، وتشمل معايير مهنيّة وعلمية دقيقة للخبرة العلمية والعملية مثل الشهادات الجامعية العليا (الماجستير والدكتوراة)، ودرجات التأهيل التخصصية الدولية في مجال التخصص، وممارسة العمل التخصصي الهندسي والبروز في التخصص.
وأضاف: كذلك العضوية لدى هيئات وجمعيات هندسية متخصصة، والأوراق والأبحاث العلمية والمهنيّة المنشورة التي قام بها في المجال الهندسي، والأوراق العلمية التي قام بتحكيمها، والكتب العلمية التي أصدرها في المجال الهندسي، وبراءات الاختراع المسجلة التي قدمها في المجال الهندسي، والجوائز والأوسمة التي حصل عليها والقضايا والمنازعات التي قام بتحكيمها أو تقديم الخبرة الفنية، علماً أن كافة هذه الإجراءات والعمليات وأعمال التقييم والاختيار لهذه اللجان الخليجية للمهندسين الخبراء يتم التسجيل فيها إلكترونياً عن طريق موقع الاتحاد الالكتروني.
وأهاب أمين عام الاتحاد الهندسي بالمهندسين الخليجيين الخبراء الذين يزخر بهم خليجنا عدم التردد في التسجيل والإسراع في الترشح لتتاح الفرصة لتقديم خبراتهم المميزة والاستفادة منها في ظلّ حجم المشاريع والتنمية التي تشهدها دول مجلس التعاون الخليجي.
وذكر الدكتور آل حمد، أنه سيتم تشكيل هذه اللجان وفق آلية دقيقة ومعايير مهنيّة وعلميّة متقدّمة، قام بإعدادها فريق عمل متخصص، حيث تتكون كل لجنة من عدد من المهندسين الخبراء يتم تقييم مؤهلاتهم وخبراتهم من قبل فريق متخصص ذي خبرة عالية في أعمال التحكيم والتقييم والاختيار (فريق التقييم والاختيار).
وأضاف، أن هذه اللجان تختص في العديد من التخصصات الهندسية الرئيسية وتفرعاتها وفق الحاجة، ومنها الهندسة المدنيّة، والمعماريّة، وهندسة التخطيط الحضري، والهندسة الميكانيكيّة، والكهربائية، وهندسة البترول، والكيميائية وإدارة المشاريع، وهندسة الإلكترونيات والاتصالات، وهندسة الحاسب الآلي، والهندسة الصناعيّة، والزراعية وهندسة السلامة والزلازل.
وأشار «أمين الاتحاد الهندسي الخليجي» إلى أن إجراءات ومعايير التقييم واختيار المهندسين الخبراء للمشاركة في هذه اللجان والتي سيتولاها فريق التقييم والاختيار وفق اشتراطات أساسية للدرجة المهنيّة الحاصل عليها المرشح، وتشمل معايير مهنيّة وعلمية دقيقة للخبرة العلمية والعملية مثل الشهادات الجامعية العليا (الماجستير والدكتوراة)، ودرجات التأهيل التخصصية الدولية في مجال التخصص، وممارسة العمل التخصصي الهندسي والبروز في التخصص.
وأضاف: كذلك العضوية لدى هيئات وجمعيات هندسية متخصصة، والأوراق والأبحاث العلمية والمهنيّة المنشورة التي قام بها في المجال الهندسي، والأوراق العلمية التي قام بتحكيمها، والكتب العلمية التي أصدرها في المجال الهندسي، وبراءات الاختراع المسجلة التي قدمها في المجال الهندسي، والجوائز والأوسمة التي حصل عليها والقضايا والمنازعات التي قام بتحكيمها أو تقديم الخبرة الفنية، علماً أن كافة هذه الإجراءات والعمليات وأعمال التقييم والاختيار لهذه اللجان الخليجية للمهندسين الخبراء يتم التسجيل فيها إلكترونياً عن طريق موقع الاتحاد الالكتروني.
وأهاب أمين عام الاتحاد الهندسي بالمهندسين الخليجيين الخبراء الذين يزخر بهم خليجنا عدم التردد في التسجيل والإسراع في الترشح لتتاح الفرصة لتقديم خبراتهم المميزة والاستفادة منها في ظلّ حجم المشاريع والتنمية التي تشهدها دول مجلس التعاون الخليجي.