بنك الجزيرة يختتم تجربة افتراضية للتعافي من الطوارئ
الأربعاء / 20 / ربيع الأول / 1440 هـ الأربعاء 28 نوفمبر 2018 02:13
«عكاظ» (جدة)okaz_online@
اختتم بنك الجزيرة التجربة الافتراضية السنوية للتعافي من الطوارئ التي أقامها ضمن جهوده لتحقيق أعلى مستويات الجاهزية واستمرارية الأعمال لقطاع الخدمات البنكية المقدمة للعملاء. وتأتي هذه التجربة تجسيدا لحرص البنك المتناهي على ضمان إعادة توفير الخدمات البنكية بأقصى سرعة ممكنة وبأعلى درجات الكفاءة في حال حدوث طارئ.
وفي هذا السياق، أوضح مسؤول العمليات الأول في بنك الجزيرة أحمد بن سفيان الحسن: «تأتي هذه التجربة امتدادا لمسيرة تطوير العمليات بالبنك، حيث تهدف إلى مواصلة تطوير العمليات الداخلية للبنك ومواكبة نمو الأعمال، وقام البنك ممثلا في إدارة تقنية المعلومات بتطوير مركز بيانات رئيسي وآخر احتياطي ووحدة خاصة بإدارة الأزمات والتعافي من الطوارئ أسهمت بشكل فاعل في رفع كفاءة إدارة واحتواء الأزمات الطوارئ بالبنك».
ونوه إلى أن البنك قام بأكثر من 330 تجربة افتراضية للتعافي من الطوارئ الخاصة بالعمليات وذلك منذ عام 2013، وقد دأب على تحقيق نتائج أكثر تقدما في كل تجربة، مشيرا إلى أن بنك الجزيرة كان السبّاق ضمن قطاع البنوك السعودية في إقامة تجربة حية للتعافي من الطوارئ تحت إشراف مدقق خارجي بما يتوافق مع توجيهات مؤسسة النقد العربي السعودي.
ويغطي التقرير النهائي للتجربة جوانب مختلفة مثل الحوكمة، والقدرات التشغيلية، وتطابق مراكز البيانات، وتوفر الموظفين الأساسيين والموظفين الاحتياطيين، وكذلك إجراءات تشغيل الأنظمة من مراكز البيانات، وآليات حماية البيانات وغيرها الكثير. وقد استغرق الفحص الشامل والدقيق لأنظمة البنك الحيوية ومركز البيانات الاحتياطي 6 أسابيع للتأكد من جاهزية البنك للتجربة الحية.
وفي هذا السياق، أوضح مسؤول العمليات الأول في بنك الجزيرة أحمد بن سفيان الحسن: «تأتي هذه التجربة امتدادا لمسيرة تطوير العمليات بالبنك، حيث تهدف إلى مواصلة تطوير العمليات الداخلية للبنك ومواكبة نمو الأعمال، وقام البنك ممثلا في إدارة تقنية المعلومات بتطوير مركز بيانات رئيسي وآخر احتياطي ووحدة خاصة بإدارة الأزمات والتعافي من الطوارئ أسهمت بشكل فاعل في رفع كفاءة إدارة واحتواء الأزمات الطوارئ بالبنك».
ونوه إلى أن البنك قام بأكثر من 330 تجربة افتراضية للتعافي من الطوارئ الخاصة بالعمليات وذلك منذ عام 2013، وقد دأب على تحقيق نتائج أكثر تقدما في كل تجربة، مشيرا إلى أن بنك الجزيرة كان السبّاق ضمن قطاع البنوك السعودية في إقامة تجربة حية للتعافي من الطوارئ تحت إشراف مدقق خارجي بما يتوافق مع توجيهات مؤسسة النقد العربي السعودي.
ويغطي التقرير النهائي للتجربة جوانب مختلفة مثل الحوكمة، والقدرات التشغيلية، وتطابق مراكز البيانات، وتوفر الموظفين الأساسيين والموظفين الاحتياطيين، وكذلك إجراءات تشغيل الأنظمة من مراكز البيانات، وآليات حماية البيانات وغيرها الكثير. وقد استغرق الفحص الشامل والدقيق لأنظمة البنك الحيوية ومركز البيانات الاحتياطي 6 أسابيع للتأكد من جاهزية البنك للتجربة الحية.