سياسي لـ«عكاظ»: المملكة قُوة ضامنة للسلام والاستقرار عربياً وإسلامياً
الخميس / 21 / ربيع الأول / 1440 هـ الخميس 29 نوفمبر 2018 01:00
نادر العنزي (تبوك) nade5522@
أكد المحلل السياسي هشام النجار لـ«عكاظ»، أن المملكة العربية السعودية هي القوة العربية الضامنة لعلاقات آمنة ومعتدلة وللسلام والاستقرار بين العالمين العربي والإسلامي والغربي، علاوة على تأثيرها ومكانتها الروحية، وكذلك المادية المتعلقة بثقلها الاقتصادي والاستراتيجي، وتمتعها بموقع مميز يربط ثلاث قارات هي أوروبا وآسيا وأفريقيا، وكونها الدولة العربية الوحيدة في مجموعة العشرين.
ولفت النجار، إلى أن المملكة لديها إمكانيات وقدرات على الحشد والتكتيل العربي والإسلامي، والإسهام في ضبط أوضاع الشرق الأوسط والمنطقة العربية التي كانت في طريقها للسقوط بشكل كامل في الانفلات والفوضى.
وأشار إلى أن المملكة بجانب ما تحمله من رؤى تحديثية مدروسة في مختلف الميادين والمجالات، من شأنها ردم الهوة بين المسلمين والعالم الغربي، وتعزيز ودعم المشروع العربي الحضاري العربي المتكامل لمناهضة وتقويض ووقف المشروع الإقليمي التوسعي لإيران وتركيا الذي تموله وتستفيد منه قطر وجماعات التطرف والإرهاب المسلح.
وأوضح المحلل السياسي النجار، أن جميع تلك المعطيات وغيرها تدعم حضور وتأثير المملكة على المستوى الدولي، مجتذبة القوى والأطراف الدولية التي باتت مصممة الآن على تصحيح خطايا المرحلة الماضية التي أدت لكوارث كادت تلحق بعموم الدول الغربية التي ذاقت شيئاً من ويلاتها على أراضيها عبر السماح لإيران بالتوسع والقيام بغزواتها الطائفية.
ولفت النجار، إلى أن المملكة لديها إمكانيات وقدرات على الحشد والتكتيل العربي والإسلامي، والإسهام في ضبط أوضاع الشرق الأوسط والمنطقة العربية التي كانت في طريقها للسقوط بشكل كامل في الانفلات والفوضى.
وأشار إلى أن المملكة بجانب ما تحمله من رؤى تحديثية مدروسة في مختلف الميادين والمجالات، من شأنها ردم الهوة بين المسلمين والعالم الغربي، وتعزيز ودعم المشروع العربي الحضاري العربي المتكامل لمناهضة وتقويض ووقف المشروع الإقليمي التوسعي لإيران وتركيا الذي تموله وتستفيد منه قطر وجماعات التطرف والإرهاب المسلح.
وأوضح المحلل السياسي النجار، أن جميع تلك المعطيات وغيرها تدعم حضور وتأثير المملكة على المستوى الدولي، مجتذبة القوى والأطراف الدولية التي باتت مصممة الآن على تصحيح خطايا المرحلة الماضية التي أدت لكوارث كادت تلحق بعموم الدول الغربية التي ذاقت شيئاً من ويلاتها على أراضيها عبر السماح لإيران بالتوسع والقيام بغزواتها الطائفية.