سعود بن نايف يطلع على برنامج «الداخلية» لتطوير إمارات المناطق
الخميس / 21 / ربيع الأول / 1440 هـ الخميس 29 نوفمبر 2018 01:55
خالد البلاهدي (الدمام)khaldalblahdi@
افتتح أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز مساء أمس الأول «الثلاثاء»، مؤتمر ومعرض الظهران الأول لأمراض الجلدية والتجميل (ظهران ديرما2018) تحت شعار «العناية الجلدية للجميع» الذي يعقد في مدينة الظهران لمدة 3 أيام.
وأوضحت رئيسة اللجنة التنظيمية للمؤتمر الدكتورة سميرة بنت منصور الخنيزي، خلال كلمتها، أهمية المؤتمر في إثراء مجال طب الجلد والتجميل في المملكة، وتزامناً مع الإعلان عن تنظيم المؤتمر فقد تم إطلاق مشروع «أفضل أطباء الجلدية في المملكة العربية السعودية»، وتوجيه الدعوة من خلاله إلى المهتمين بالأمراض الجلدية في المملكة للمشاركة بأبحاثهم المميزة. فيما أوضح رئيس المؤتمر الدكتور توفيق بن أحمد خوجة، أن المؤتمر أقيم بتضافر جهود فريق عمل مخلص ومتميز في كافة التخصصات، وتم الإعداد لهذا المؤتمر، الذي يعد الأول من نوعه بالمملكة، منذ قرابة عام من تنسيق وتنفيذ، إذ يشارك فيه متحدثون محليون وإقليميون.
من جهة أخرى، اطلع الأمير سعود بن نايف على برنامج تطوير وزارة الداخلية الذي يهدف إلى تطوير العمل في وزارة الداخلية بما في ذلك إمارات المناطق، وفق آلية وبرامج تضمن تطوير الخدمات ورفع كفاءة الإنفاق بتميز وجودة في جميع أعمال منظومة وزارة الداخلية، ضمن إستراتيجية شاملة لتطوير وتحقيق منظومة عمل مؤسسي متميز استناداً إلى أفضل الخبرات والممارسات والتجارب المحلية والعالمية.
جاء ذلك خلال اجتماع أمير المنطقة الشرقية - في ديوان الإمارة أمس الأربعاء بحضور وكيل الإمارة الدكتور خالد بن محمد البتال - بفريق برنامج تطوير وزارة الداخلية؛ يتقدمهم الرئيس التنفيذي للبرنامج الدكتور زيدان بن خلف العنزي، وأكد أمير الشرقية على أهمية التعاون والتنسيق المستمر بين كافة الجهات المعنية لإنجاح هذا البرنامج، متمنيا التوفيق للجميع في خططهم وأعمالهم التي تستهدف في المقام الأول المواطن والمقيم والتنمية الشاملة.
كما استقبل أمير المنطقة الشرقية رئيس مجلس التنمية السياحية بالمنطقة في مكتبه بديوان الإمارة أمس، رئيس المنظمة العربية للسياحة الدكتور بندر بن فهد آل فهيد والوفد المرافق له، الذين قدموا لسموه تقريراً عن إنجازات المنظمة، والذي تضمن العديد من البرامج والأنشطة المتنوعة لكافة فئات المجتمع.
واطلع على أنشطة وبرامج التطوير في المنظمة والتعاون الوثيق مع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالمنطقة الشرقية، كما جرى مناقشة عدد من الموضوعات المتعلقة بالسياحة بالمنطقة. وأكد على أهمية التعاون بين المنظمة وكافة الجهات المعنية بالمنطقة لإبراز الوجه الحقيقي للسياحة في المنطقة الشرقية وما تحتوي عليه من مقومات سياحية متنوعة في كافة محافظاتها في ظل ما تلقاه المنطقة وكافة مناطق المملكة من دعم واهتمام القيادة الرشيدة.
وأوضحت رئيسة اللجنة التنظيمية للمؤتمر الدكتورة سميرة بنت منصور الخنيزي، خلال كلمتها، أهمية المؤتمر في إثراء مجال طب الجلد والتجميل في المملكة، وتزامناً مع الإعلان عن تنظيم المؤتمر فقد تم إطلاق مشروع «أفضل أطباء الجلدية في المملكة العربية السعودية»، وتوجيه الدعوة من خلاله إلى المهتمين بالأمراض الجلدية في المملكة للمشاركة بأبحاثهم المميزة. فيما أوضح رئيس المؤتمر الدكتور توفيق بن أحمد خوجة، أن المؤتمر أقيم بتضافر جهود فريق عمل مخلص ومتميز في كافة التخصصات، وتم الإعداد لهذا المؤتمر، الذي يعد الأول من نوعه بالمملكة، منذ قرابة عام من تنسيق وتنفيذ، إذ يشارك فيه متحدثون محليون وإقليميون.
من جهة أخرى، اطلع الأمير سعود بن نايف على برنامج تطوير وزارة الداخلية الذي يهدف إلى تطوير العمل في وزارة الداخلية بما في ذلك إمارات المناطق، وفق آلية وبرامج تضمن تطوير الخدمات ورفع كفاءة الإنفاق بتميز وجودة في جميع أعمال منظومة وزارة الداخلية، ضمن إستراتيجية شاملة لتطوير وتحقيق منظومة عمل مؤسسي متميز استناداً إلى أفضل الخبرات والممارسات والتجارب المحلية والعالمية.
جاء ذلك خلال اجتماع أمير المنطقة الشرقية - في ديوان الإمارة أمس الأربعاء بحضور وكيل الإمارة الدكتور خالد بن محمد البتال - بفريق برنامج تطوير وزارة الداخلية؛ يتقدمهم الرئيس التنفيذي للبرنامج الدكتور زيدان بن خلف العنزي، وأكد أمير الشرقية على أهمية التعاون والتنسيق المستمر بين كافة الجهات المعنية لإنجاح هذا البرنامج، متمنيا التوفيق للجميع في خططهم وأعمالهم التي تستهدف في المقام الأول المواطن والمقيم والتنمية الشاملة.
كما استقبل أمير المنطقة الشرقية رئيس مجلس التنمية السياحية بالمنطقة في مكتبه بديوان الإمارة أمس، رئيس المنظمة العربية للسياحة الدكتور بندر بن فهد آل فهيد والوفد المرافق له، الذين قدموا لسموه تقريراً عن إنجازات المنظمة، والذي تضمن العديد من البرامج والأنشطة المتنوعة لكافة فئات المجتمع.
واطلع على أنشطة وبرامج التطوير في المنظمة والتعاون الوثيق مع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالمنطقة الشرقية، كما جرى مناقشة عدد من الموضوعات المتعلقة بالسياحة بالمنطقة. وأكد على أهمية التعاون بين المنظمة وكافة الجهات المعنية بالمنطقة لإبراز الوجه الحقيقي للسياحة في المنطقة الشرقية وما تحتوي عليه من مقومات سياحية متنوعة في كافة محافظاتها في ظل ما تلقاه المنطقة وكافة مناطق المملكة من دعم واهتمام القيادة الرشيدة.