«التعاون الإسلامي» تؤكد التزامها الراسخ بدعم حقوق الشعب الفلسطيني
الخميس / 21 / ربيع الأول / 1440 هـ الخميس 29 نوفمبر 2018 16:57
«عكاظ» (جدة)
شاركت منظمة التعاون الإسلامي دول العالم في إحياء يوم التضامن الدولي مع الشعب الفلسطيني، مجددة في رسالة وجهتها للعالم، موقف المنظمة والتزامها الراسخ والدائم بدعم حقوق الشعب الفلسطيني الثابتة، بما فيها حقه في العودة وتقرير المصير وإقامة دولته المستقلة على ترابه الوطني وعاصمتها القدس الشريف.
ودعا الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي الدكتور يوسف العثيمين، في كلمته التي ألقاها نيابة عنه سفير المنظمة لدى الأمم المتحدة في كل من نيويورك وجنيف، العالم دولاً ومنظماتٍ وشعوباً، للوقوف ضد ممارسات الاحتلال الاسرائيلي القائمة على الاستيطان الاستعماري وسياسة الأبارتايد والتهويد والتهجير القسري ضد الشعب الفلسطيني، مجدداً التأكيد على المسؤولية التاريخية والقانونية والسياسية والأخلاقية التي يتحملها المجتمع الدولي تجاه إيجاد حل عادل ودائم لقضية فلسطين وفقا للقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة.
وأهاب الأمين العام في الوقت ذاته بأطراف المجتمع الدولي لمواءمة سياساتها ومواقفها وجهودها ودورها مع ما يمليه التزامها بسيادة القانون والعدل واشاعة السلم والامن الدوليين، من خلال الانخراط الفاعل والجاد في إحياء مسار السلام برعاية متعددة الأطراف، وفق إطار زمني محدد، استناداً إلى المرجعيات الدولية بما فيها قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية، لتنفيذ رؤية حل الدولتين، ووضع حد للظلم التاريخي الذي لحق بالشعب الفلسطيني على مدار عقود طويلة.
كما جدد الأمين العام التأكيد على دعم المنظمة للمساعي والجهود التي تبذل من اجل تحقيق المصالحة الفلسطينية, واستعادة الوحدة الوطنية بين أبناء الشعب الفلسطيني، بما يسهم في المحافظة على مكتسباته وتمكينه من المضي قدما في سبيل استعادة كامل حقوقه المشروعة.
ودعا الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي الدكتور يوسف العثيمين، في كلمته التي ألقاها نيابة عنه سفير المنظمة لدى الأمم المتحدة في كل من نيويورك وجنيف، العالم دولاً ومنظماتٍ وشعوباً، للوقوف ضد ممارسات الاحتلال الاسرائيلي القائمة على الاستيطان الاستعماري وسياسة الأبارتايد والتهويد والتهجير القسري ضد الشعب الفلسطيني، مجدداً التأكيد على المسؤولية التاريخية والقانونية والسياسية والأخلاقية التي يتحملها المجتمع الدولي تجاه إيجاد حل عادل ودائم لقضية فلسطين وفقا للقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة.
وأهاب الأمين العام في الوقت ذاته بأطراف المجتمع الدولي لمواءمة سياساتها ومواقفها وجهودها ودورها مع ما يمليه التزامها بسيادة القانون والعدل واشاعة السلم والامن الدوليين، من خلال الانخراط الفاعل والجاد في إحياء مسار السلام برعاية متعددة الأطراف، وفق إطار زمني محدد، استناداً إلى المرجعيات الدولية بما فيها قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية، لتنفيذ رؤية حل الدولتين، ووضع حد للظلم التاريخي الذي لحق بالشعب الفلسطيني على مدار عقود طويلة.
كما جدد الأمين العام التأكيد على دعم المنظمة للمساعي والجهود التي تبذل من اجل تحقيق المصالحة الفلسطينية, واستعادة الوحدة الوطنية بين أبناء الشعب الفلسطيني، بما يسهم في المحافظة على مكتسباته وتمكينه من المضي قدما في سبيل استعادة كامل حقوقه المشروعة.