وزير الطاقة يناقش الاستثمار النفطي مع نظيره الأرجنتيني
السبت / 23 / ربيع الأول / 1440 هـ السبت 01 ديسمبر 2018 02:37
«عكاظ» (بوينس آيرس) okaz_online@
التقى وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية المهندس خالد الفالح، أمس الأول (الخميس)، وزير الطاقة الأرجنتيني هافيير إيقواسيل، وجرى خلال اللقاء بحث أوجه التعاون والاستثمار بين البلدين في الشأن النفطي، ووجهات النظر حول أسواق النفط، وأهمية استمرار جهود المنتجين لاستقرارها.
وقال الفالح عبر «تويتر»: «أتشرف بالمشاركة ضمن وفد المملكة المرافق لولي العهد في زيارته إلى الأرجنتين لحضور قمة العشرين، والاجتماعات الثنائية على هامش القمة». وأضاف: «في هذا السياق، التقيت وزير الطاقة الأرجنتيني هافيير إيقواسيل، حيث بحثنا أوجه التعاون والاستثمار بين البلدين في الشأن النفطي، ووجهات النظر حول أسواق النفط، وأهمية استمرار جهود المنتجين لاستقرارها».
وفي سياق متصل، أعلن وزير الطاقة الروسي ألكسندر نوفاك، أنه سيجتمع مع وزير الطاقة السعودي المهندس خالد الفالح على هامش قمة مجموعة العشرين، وسيناقشان خفض الإنتاج النفطي في 2019، وبين نوفاك أنه سيتم اتخاذ قرار في اجتماع فيينا بشأن احتمال خفض إنتاج النفط.
وقال نوفاك: «إنتاج النفط في 2019 قد يجري تعديله تبعا لإتفاق بين «أوبك» والمنتجين غير الأعضاء بالمنظمة، وسيبقى مستوى الإنتاج عند مستوى العام الحالي»، مضيفاً: «إمدادات النفط السعودي القياسية، وارتفاع إنتاج الإمارات عوَّضا معظم الانخفاض في إنتاج إيران».
وقال الفالح عبر «تويتر»: «أتشرف بالمشاركة ضمن وفد المملكة المرافق لولي العهد في زيارته إلى الأرجنتين لحضور قمة العشرين، والاجتماعات الثنائية على هامش القمة». وأضاف: «في هذا السياق، التقيت وزير الطاقة الأرجنتيني هافيير إيقواسيل، حيث بحثنا أوجه التعاون والاستثمار بين البلدين في الشأن النفطي، ووجهات النظر حول أسواق النفط، وأهمية استمرار جهود المنتجين لاستقرارها».
وفي سياق متصل، أعلن وزير الطاقة الروسي ألكسندر نوفاك، أنه سيجتمع مع وزير الطاقة السعودي المهندس خالد الفالح على هامش قمة مجموعة العشرين، وسيناقشان خفض الإنتاج النفطي في 2019، وبين نوفاك أنه سيتم اتخاذ قرار في اجتماع فيينا بشأن احتمال خفض إنتاج النفط.
وقال نوفاك: «إنتاج النفط في 2019 قد يجري تعديله تبعا لإتفاق بين «أوبك» والمنتجين غير الأعضاء بالمنظمة، وسيبقى مستوى الإنتاج عند مستوى العام الحالي»، مضيفاً: «إمدادات النفط السعودي القياسية، وارتفاع إنتاج الإمارات عوَّضا معظم الانخفاض في إنتاج إيران».