السلمي: ولي العهد عكس المكانة الرفيعة للسعودية عالمياً
الأربعاء / 27 / ربيع الأول / 1440 هـ الأربعاء 05 ديسمبر 2018 02:24
«عكاظ» (مكة المكرمة) okaz_online@
أكد رئيس البرلمان العربي الدكتور مشعل السلمي أن الجولة التاريخية الناجحة لولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، لعددٍ من الدول العربية ومشاركته الناجحة في قمة العشرين بالأرجنتين، عكست مكانة ومنزلة المملكة الرفيعة إقليميا وعالميا، كونها تمثل إحدى الركائز الأساسية للأمن القومي العربي والدفاع عن قضايا الأمة، وتحقيق الأمن والسلم في المنطقة والعالم، وقدمت رؤية راجحة ونموذجاً عملياً لتحفيز التعاون العربي - العربي في المجالات كافة.
وقال إن الجولة جاءت انطلاقاً من حرص خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمير محمد بن سلمان، لتعزيز وتمتين علاقات المملكة مع الدول العربية الشقيقة، وحرصها على رفع مستوى التضامن والتعاون والتقارب بين الدول العربية لأعلى مستوياته، من خلال شراكة عربية قوية وراسخة تخدم قضايا ومصالح الأمة، وتحافظ على أمنها القومي، وتتصدى لكل من يُحاول المساس بسيادة دولها، والعبث بأمن واستقرار مجتمعاتها.
وأضاف أن الجولة والاستقبال الرسمي والشعبي الذي حظي به ولي العهد في الدول العربية الست التي زارها، والاحتفاء الكبير به، أظهر المكانة الرفيعة للمملكة وقياداتها لدى الدول والمجتمعات العربية، تقديرا لحرصها على أمن وسلامة وسيادة الدول العربية، وإدراكها العميق ووعيها الكبير للأخطار التي تهدد العالم العربي، وكذلك تقدير الدول العربية لتاريخ المملكة الزاخر بالمواقف النبيلة والعلاقات الأخوية، والخطوات العملية التي قدمتها ومازالت تقدمها لمساندة ودعم الدول والمجتمعات العربية في التصدي للتحديات التي تواجهها. كما جاءت مشاركة ولي العهد نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين في قمة العشرين، ولقاءاته مع قادة العالم، مؤكدة المكانة الكبيرة التي تحظى بها المملكة على المستوى الدولي، والتقدير العالمي للدور السعودي الرائد في منظومة الاقتصاد الدولي، ودعم استقراره، وكذلك التقدير لكفاءة المملكة في ممارسة دورها ضمن مجموعة العشرين منذ انطلاقها عام 1999، ودورها القوي في رسم السياسات العالمية، خصوصا ما يتعلق بأسواق البترول واستقرارها عالمياً، بما يخدم مصالح الدول المنتجة والمستهلكة على حدٍّ سواء.
وقال إن الجولة جاءت انطلاقاً من حرص خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمير محمد بن سلمان، لتعزيز وتمتين علاقات المملكة مع الدول العربية الشقيقة، وحرصها على رفع مستوى التضامن والتعاون والتقارب بين الدول العربية لأعلى مستوياته، من خلال شراكة عربية قوية وراسخة تخدم قضايا ومصالح الأمة، وتحافظ على أمنها القومي، وتتصدى لكل من يُحاول المساس بسيادة دولها، والعبث بأمن واستقرار مجتمعاتها.
وأضاف أن الجولة والاستقبال الرسمي والشعبي الذي حظي به ولي العهد في الدول العربية الست التي زارها، والاحتفاء الكبير به، أظهر المكانة الرفيعة للمملكة وقياداتها لدى الدول والمجتمعات العربية، تقديرا لحرصها على أمن وسلامة وسيادة الدول العربية، وإدراكها العميق ووعيها الكبير للأخطار التي تهدد العالم العربي، وكذلك تقدير الدول العربية لتاريخ المملكة الزاخر بالمواقف النبيلة والعلاقات الأخوية، والخطوات العملية التي قدمتها ومازالت تقدمها لمساندة ودعم الدول والمجتمعات العربية في التصدي للتحديات التي تواجهها. كما جاءت مشاركة ولي العهد نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين في قمة العشرين، ولقاءاته مع قادة العالم، مؤكدة المكانة الكبيرة التي تحظى بها المملكة على المستوى الدولي، والتقدير العالمي للدور السعودي الرائد في منظومة الاقتصاد الدولي، ودعم استقراره، وكذلك التقدير لكفاءة المملكة في ممارسة دورها ضمن مجموعة العشرين منذ انطلاقها عام 1999، ودورها القوي في رسم السياسات العالمية، خصوصا ما يتعلق بأسواق البترول واستقرارها عالمياً، بما يخدم مصالح الدول المنتجة والمستهلكة على حدٍّ سواء.