السعودية تحتضن أكبر تجمع لهواة الصيد بالصقور في العالم
الخميس / 28 / ربيع الأول / 1440 هـ الخميس 06 ديسمبر 2018 22:14
"عكاظ" (الرياض)
كشف الاتحاد العالمي للصقارة والمحافظة على الطيور الجارحة (IAF) عن تصدر المملكة العربية السعودية قائمة دول العالم في أعداد هواة الصيد بالصقور فيها، حيث يشكلون النسبة الأكبر بين الهواة على مستوى العالم، مثمناً لنادي الصقور السعودي الدور الذي يقوم به لتوعية هواة الصيد بالصقور وتثقيفهم وجمع احتياجات الصقور تحت مظلة معرض الصيد والصقور السعودي.
وقال معالي رئيس الاتحاد العالمي للصقارين والمحافظة على الطيور الجارحة الأمين العام لنادي صقاري الإمارات ماجد المنصوري، خلال زيارته ، اليوم لمعرض الصقور والصيد في الرياض: إن المملكة هي الأعلى بين دول العالم في عدد هواة الصيد بالصقور، وهي أكبر جامع لهم، و هناك حاجة ملحة لوجود مظلة تجمعهم وتقدم لهم كل ما يحتاجونه، وبلا شك معرض الصيد والصقور السعودي وفر لهم كل ما يحتاجونه من مستلزمات الصقور إلى العناية بمختلف جوانبها البيطرية وطرق حمايتها وغيرها، وتجاوز هذا إلى توعيتهم وتثقيفهم واطلاعهم على مستجدات الصقور والأنظمة والقوانين وغيرها.
وخلال جولة معاليه في واحة معرض نادي الصيد والصقور السعودي، هنأ المنصوري قيادة المملكة العربية السعودية ونادي الصقور السعودي والقائمين على المعرض بنجاحه وتميزه، وعده أيقونة بين معارض الصقور على مستوى الخليج.
وأشاد بالتعاون المميز بين نادي الصقور السعودي ونادي صقاري الإمارات، والذي بدأ منذ تأسيس نادي الصقور السعودي، وهو امتداد للعلاقة التاريخية بين البلدي حكومة وشعباً، وسيتطور هذا التعاون في قادم الأيام - بإذن الله - ليمتد إلى تنظيم عمل الصقارين على مستوى الخليج.
وأكد في ختام جولته في المعرض على أن هواية الصيد بالصقور في دول الخليج ترتبط بشكل مباشر بالتراث العربي الأصيل، وليست مجرد رياضة كما هو الحال في بعض الدول، وبالتالي من الواجب علينا المحافظة على هذا الموروث ونقله للأجيال القادمة، مطالباً بوضع الأسس لحماية الصقور وأن تتماشى مع النظام الحديث وتكون على مستوى يرقى ببرامج حماية الطبيعة.
وقال معالي رئيس الاتحاد العالمي للصقارين والمحافظة على الطيور الجارحة الأمين العام لنادي صقاري الإمارات ماجد المنصوري، خلال زيارته ، اليوم لمعرض الصقور والصيد في الرياض: إن المملكة هي الأعلى بين دول العالم في عدد هواة الصيد بالصقور، وهي أكبر جامع لهم، و هناك حاجة ملحة لوجود مظلة تجمعهم وتقدم لهم كل ما يحتاجونه، وبلا شك معرض الصيد والصقور السعودي وفر لهم كل ما يحتاجونه من مستلزمات الصقور إلى العناية بمختلف جوانبها البيطرية وطرق حمايتها وغيرها، وتجاوز هذا إلى توعيتهم وتثقيفهم واطلاعهم على مستجدات الصقور والأنظمة والقوانين وغيرها.
وخلال جولة معاليه في واحة معرض نادي الصيد والصقور السعودي، هنأ المنصوري قيادة المملكة العربية السعودية ونادي الصقور السعودي والقائمين على المعرض بنجاحه وتميزه، وعده أيقونة بين معارض الصقور على مستوى الخليج.
وأشاد بالتعاون المميز بين نادي الصقور السعودي ونادي صقاري الإمارات، والذي بدأ منذ تأسيس نادي الصقور السعودي، وهو امتداد للعلاقة التاريخية بين البلدي حكومة وشعباً، وسيتطور هذا التعاون في قادم الأيام - بإذن الله - ليمتد إلى تنظيم عمل الصقارين على مستوى الخليج.
وأكد في ختام جولته في المعرض على أن هواية الصيد بالصقور في دول الخليج ترتبط بشكل مباشر بالتراث العربي الأصيل، وليست مجرد رياضة كما هو الحال في بعض الدول، وبالتالي من الواجب علينا المحافظة على هذا الموروث ونقله للأجيال القادمة، مطالباً بوضع الأسس لحماية الصقور وأن تتماشى مع النظام الحديث وتكون على مستوى يرقى ببرامج حماية الطبيعة.