قائد القوات البحرية: الذكرى الرابعة للبيعة.. إنجازات تحققت وتطلعات ترجى
السبت / 01 / ربيع الثاني / 1440 هـ السبت 08 ديسمبر 2018 17:06
«عكاظ» (الرياض)
أكد قائد القوات البحرية الفريق الركن فهد بن عبدالله بن صالح الغفيلي، أن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ومنذ تسلمه مقاليد الحكم قبل أربعة أعوام وهو يعمل على تعزيز مكانة المملكة في المجالات كافة، خصوصاً الاقتصادية، والسياسية، والعسكرية لتتبوأ موقعاً متقدماً بين دول العالم.
وقال: «ونحن نستذكر ذكرى البيعة الرابعة للملك المفدى يجول في خاطرنا تلك المنجزات التي لا تخطئها العين، حيث تمضي المملكة نحو غاياتها مستعينة بالله ثم بسواعد أبنائها المتحصنين بالعلم والمتميزين بالمعرفة الذين نالوا الرعاية والاهتمام من ولاة الأمر ـ أيدهم الله ـ حتى باتوا قادرين على إحداث نهضة شاملة في البلاد من خلال المشاريع الاستثمارية العملاقة، مستهدفين تنويع اقتصاد المملكة حتى لا تعتمد على النفط وحده، وحتى لا تتأثر بلادنا بتقلباته، وذلك وفقاً لبرامج رؤية المملكة 2030 التي أصبحت خارطة طريق لمسيرة البناء الوطني، والباعثة للثقة في نفوس المواطنين».
وأضاف: استطاع خادم الحرمين الشريفين بحنكته السياسية وخبرته الإدارية وعزيمته القوية أن يقود بلادنا نحو الأمن، والاستقرار، ورغد العيش، وتحقيق تطلعات الشعب السعودي، ليكون في ريادة الأمم والشعوب، وذلك في ظروف إقليمية ودولية بالغة التعقيد، كيف لا وفي كل عام يضيف مليكنا المفدى شيئاً لسيرته العطرة، وينجز أهدافاً، ويحقق مراداً.
وأوضح أن المملكة تشهد تقدماً كبيراً في شتى المجالات، وبات لها ثقل عالمي وتأثير في صناعة القرارات الدولية، وذلك من خلال تعزيز وجودها في المحافل الدولية، وارتفاع صوتها بالحق في المنابر العالمية، مدافعة، ومنافحة عن حقوق الأمتين العربية والإسلامية ومصالحهما، ولذلك أصبحت المملكة دولة محورية في الشرق الأوسط، وأياديها البيضاء ممدودة لكل محتاج، وأعمالها الإنسانية يشهد بها الجميع.
وأشار الفريق الركن فهد الغفيلي إلى أن خادم الحرمين الشريفين ظل وما زال يقدم للقوات المسلحة السعودية حامية حمى الوطن الدعم الغير المحدود، والمساندة، وتسليحها بأحدث منظومات التسليح، حتى غدت قوة ضاربة، ومواكبة لكل التطورات العالمية المتعلقة بعملية التسليح والتدريب المتطور، لافتاً النظر إلى مانالته القوات البحرية من نصيب وافر من دعم الملك المفدى، الذي أسهم توفير الجاهزية التامة في كل الأوقات والقدرة بإذن الله على حماية مصالح المملكة ومقدراتها ومكتسباتها من كل عدو ومتربص.
وسأل الله أن يحفظ لبلادنا باني نهضتها وحامي أمنها خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمين.
وقال: «ونحن نستذكر ذكرى البيعة الرابعة للملك المفدى يجول في خاطرنا تلك المنجزات التي لا تخطئها العين، حيث تمضي المملكة نحو غاياتها مستعينة بالله ثم بسواعد أبنائها المتحصنين بالعلم والمتميزين بالمعرفة الذين نالوا الرعاية والاهتمام من ولاة الأمر ـ أيدهم الله ـ حتى باتوا قادرين على إحداث نهضة شاملة في البلاد من خلال المشاريع الاستثمارية العملاقة، مستهدفين تنويع اقتصاد المملكة حتى لا تعتمد على النفط وحده، وحتى لا تتأثر بلادنا بتقلباته، وذلك وفقاً لبرامج رؤية المملكة 2030 التي أصبحت خارطة طريق لمسيرة البناء الوطني، والباعثة للثقة في نفوس المواطنين».
وأضاف: استطاع خادم الحرمين الشريفين بحنكته السياسية وخبرته الإدارية وعزيمته القوية أن يقود بلادنا نحو الأمن، والاستقرار، ورغد العيش، وتحقيق تطلعات الشعب السعودي، ليكون في ريادة الأمم والشعوب، وذلك في ظروف إقليمية ودولية بالغة التعقيد، كيف لا وفي كل عام يضيف مليكنا المفدى شيئاً لسيرته العطرة، وينجز أهدافاً، ويحقق مراداً.
وأوضح أن المملكة تشهد تقدماً كبيراً في شتى المجالات، وبات لها ثقل عالمي وتأثير في صناعة القرارات الدولية، وذلك من خلال تعزيز وجودها في المحافل الدولية، وارتفاع صوتها بالحق في المنابر العالمية، مدافعة، ومنافحة عن حقوق الأمتين العربية والإسلامية ومصالحهما، ولذلك أصبحت المملكة دولة محورية في الشرق الأوسط، وأياديها البيضاء ممدودة لكل محتاج، وأعمالها الإنسانية يشهد بها الجميع.
وأشار الفريق الركن فهد الغفيلي إلى أن خادم الحرمين الشريفين ظل وما زال يقدم للقوات المسلحة السعودية حامية حمى الوطن الدعم الغير المحدود، والمساندة، وتسليحها بأحدث منظومات التسليح، حتى غدت قوة ضاربة، ومواكبة لكل التطورات العالمية المتعلقة بعملية التسليح والتدريب المتطور، لافتاً النظر إلى مانالته القوات البحرية من نصيب وافر من دعم الملك المفدى، الذي أسهم توفير الجاهزية التامة في كل الأوقات والقدرة بإذن الله على حماية مصالح المملكة ومقدراتها ومكتسباتها من كل عدو ومتربص.
وسأل الله أن يحفظ لبلادنا باني نهضتها وحامي أمنها خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمين.