ولي العهد يدشن المرحلة الأولى من «سبارك».. اليوم
الاثنين / 03 / ربيع الثاني / 1440 هـ الاثنين 10 ديسمبر 2018 02:57
محمد العبدالله (الدمام) mod1111222@
يدشن ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان، اليوم (الإثنين)، المرحلة الأولى من مشروع مدينة الملك سلمان للطاقة (سبارك SPARK)، الواقعة بين حاضرتي الدمام والأحساء في المنطقة الشرقية.
وقالت شركة أرامكو: «إن مدينة الملك سلمان للطاقة (سبارك) تحقق عند تطويرها بالكامل بحلول عام 2035 فوائد اقتصادية مستدامة لصالح المملكة، ويشمل ذلك: دعم وزيادة أمن إمدادات الطاقة وتوفيرها بأسعار تنافسية، وخفض تكاليف المنتجات والخدمات التشغيلية المساندة والمرتبطة بقطاع الطاقة، وسرعة استجابة الصناعات والخدمات المساندة المحلية لاحتياجات الشركة التشغيلية والتطويرية الملحة».
ولفتت إلى أن المدينة ستسهم في توفير 100 ألف وظيفة مباشرة وغير مباشرة، وإضافة 22.5 مليار ريال للناتج المحلي الإجمالي سنويًا، فضلا عن توطين أكثر من 350 منشأة صناعية وخدمية جديدة، وخلق قاعدة صناعية تساعد على الابتكار والتطوير والمنافسة العالمية.
وأشارت إلى أن المدينة تُسهم في أداء الشركة لرسالتها في تطوير قطاع وطني للصناعات والخدمات المرتبطة بالطاقة يستحوذ على 70% من الطلب المحلي، ولديه القدرة على تصدير 30% من منتجاته بحلول عام 2021، وتوليد آلاف الوظائف المباشرة وغير المباشرة بحلول عام 2025.
وتستهدف المدينة لدى اكتمال مرحلتها الأولى جذب ما يزيد على 120 استثمارا، وتضم (سبارك) 5 مناطق رئيسية، أولها صناعية تركز على التصنيع العام، والكهربائيات والمعدات، والسوائل والكيميائيات، وتشكيل المعادن، والخدمات الصناعية، ومنطقة الميناء الجاف، وطاقتها 8 ملايين طن متري من الشحن سنويا، ومنطقة لأعمال أرامكو السعودية الخاصة بالحفر وصيانة الآبار، ومنطقة متخصصة بأعمال التدريب تتسع لـ10 مراكز تدريب، تستهدف رفع مهارات وبناء قدرات الكوادر الوطنية السعودية، وأخيرا منطقة سكنية وتجارية وترفيهية.
وقالت شركة أرامكو: «إن مدينة الملك سلمان للطاقة (سبارك) تحقق عند تطويرها بالكامل بحلول عام 2035 فوائد اقتصادية مستدامة لصالح المملكة، ويشمل ذلك: دعم وزيادة أمن إمدادات الطاقة وتوفيرها بأسعار تنافسية، وخفض تكاليف المنتجات والخدمات التشغيلية المساندة والمرتبطة بقطاع الطاقة، وسرعة استجابة الصناعات والخدمات المساندة المحلية لاحتياجات الشركة التشغيلية والتطويرية الملحة».
ولفتت إلى أن المدينة ستسهم في توفير 100 ألف وظيفة مباشرة وغير مباشرة، وإضافة 22.5 مليار ريال للناتج المحلي الإجمالي سنويًا، فضلا عن توطين أكثر من 350 منشأة صناعية وخدمية جديدة، وخلق قاعدة صناعية تساعد على الابتكار والتطوير والمنافسة العالمية.
وأشارت إلى أن المدينة تُسهم في أداء الشركة لرسالتها في تطوير قطاع وطني للصناعات والخدمات المرتبطة بالطاقة يستحوذ على 70% من الطلب المحلي، ولديه القدرة على تصدير 30% من منتجاته بحلول عام 2021، وتوليد آلاف الوظائف المباشرة وغير المباشرة بحلول عام 2025.
وتستهدف المدينة لدى اكتمال مرحلتها الأولى جذب ما يزيد على 120 استثمارا، وتضم (سبارك) 5 مناطق رئيسية، أولها صناعية تركز على التصنيع العام، والكهربائيات والمعدات، والسوائل والكيميائيات، وتشكيل المعادن، والخدمات الصناعية، ومنطقة الميناء الجاف، وطاقتها 8 ملايين طن متري من الشحن سنويا، ومنطقة لأعمال أرامكو السعودية الخاصة بالحفر وصيانة الآبار، ومنطقة متخصصة بأعمال التدريب تتسع لـ10 مراكز تدريب، تستهدف رفع مهارات وبناء قدرات الكوادر الوطنية السعودية، وأخيرا منطقة سكنية وتجارية وترفيهية.