نهائي القرن لـ «الأغنياء»
الريفر حسمه في مدريد.. وقلب الطاولة على البوكا
الثلاثاء / 04 / ربيع الثاني / 1440 هـ الثلاثاء 11 ديسمبر 2018 02:15
نعيم تميم الحكيم (جدة) naeemtamimalhac@
حسم ريفر بليت نهائي كأس كوبا ليبرتادوريس بالفوز على غريمه بوكا جونيورز 3-1 في إياب المباراة النهائية على ملعب سانتياغو برنابيو.
ورفع ريفر بليت الملقب بفريق «الأغنياء» الكأس للمرة الرابعة في تاريخه، بينما خسر غريمه التقليدي كلاسيكو القرن، ليسقط في النهائي للمرة الخامسة، مقابل 6 ألقاب حققها.
تقدم داريو بينيديتو لبوكا جونيورز بالدقيقة 44، ورد منافسه بثلاثية سجلها لوكاس براتو وخوان كينتيروس وجونزالو مارتينيز في الدقائق 68 و109 و121، لينتزع ريفر اللقب بعد مباراة ماراثونية مثيرة امتدت أكثر من 120 دقيقة.
وضمن الريفر التأهل لكأس العالم للأندية المقرر إقامتها في الفترة بين 12 و22 ديسمبر الجاري في الإمارات، لينضم إلى بطل العالم ريال مدريد الإسباني (بطل أوروبا)، كاشيما أنتلرز (بطل آسيا)، الترجي التونسي (بطل أفريقيا)، جوادالاخارا المكسيكي (بطل الكونكاكاف)، ويلينغتون (بطل أوقيانوسيا) بجانب العين الإماراتي، بصفته مستضيفا للبطولة بعد التتويج بلقب الدوري الإماراتي.
وهذه المرة هي الثانية التي يصعد فيها ريفر بليت إلى مونديال الأندية بعد أول مرة في 2015، حيث حقق المركز الثاني بعدما خسر أمام برشلونة.
وسيبدأ بطل أمريكا الجنوبية مشواره في البطولة من الدور نصف النهائي كما هو الحال بالنسبة لريال مدريد.
وشهد النهائي تحقيق داريو بينيديتو لاعب بوكا جونيورز رقما مميزا حيث سجل بينيديتو هدف التقدم لبوكا جونيورز في الدقيقة 44 من الشوط الأول.
وبحسب شبكة «أوبتا» للإحصاءات، فإن بينيديتو أصبح أول لاعب يسجل في لقاءي الذهاب والإياب لنهائي كأس ليبرتادوريس منذ عام 2010، حين سجل جوليانو لاعب إنترناسيونال ضد جوادالاخارا.
كما أصبح نجم بوكا ثاني لاعب في تاريخ البطولة يسجل في نصف النهائي، والنهائي في نفس النسخة، بعد مهاجم أولمبيا الباراغوياني أماريلا في سنة 1990.
من جهتها، أغدقت الصحافة الأرجنتينية المديح على ريفر بليت عقب تتويجه بكأس ليبرتادوريس، ونشرت صحيفة «أوليه» الرياضية على الصفحة الرئيسية لنسختها الإلكترونية صورة للكولومبي خوان فرناندو كينتيروس صاحب الهدف الثاني بعنون «أبطال للأبد».
وأضافت الصحيفة: «ريفر بطل أمريكا الجنوبية! ريفر يقلب الطاولة على بوكا ويفوز 3-1!»، ووصفت المباراة بـ«التاريخية»، كما انتقدت الحكم الأورغواياني أندريس كونيا.
من ناحيتها، قالت صحيفة «كلارين» في مقالها الرئيسي عن النهائي بإنه كان «دراميا».
أما صحيفة «لا ناثيون»، فوصفت ريفر بأنه «سيد أمريكا الجنوبية»، مشيرة إلى أن هدف فرناندو كينتيروس الذي قلب النتيجة في الوقت الإضافي، ليتقدم ريفر بهدفين لواحد سيظل «خالدا» في الذاكرة.
فيما اعتبرت صحيفة «لا كابيتال» أن المباراة كانت تفيض بالمشاعر، ووصفت صحيفة «لا بوث» النهائي بأنه كان «رهيبا».
وكان النهائي قد شهد وجود العديد من الشخصيات الرياضية واللاعبين وعلى رأسهم الأسطورة الأرجنتنية ليونيل ميسي وبوسكيتس وزانتي ودياز وغريزمان وسيميوني وديبالا وإيكادري وبونوتشي، وغيرهم من النجوم الحاليين والمعتزلين.
ورفع ريفر بليت الملقب بفريق «الأغنياء» الكأس للمرة الرابعة في تاريخه، بينما خسر غريمه التقليدي كلاسيكو القرن، ليسقط في النهائي للمرة الخامسة، مقابل 6 ألقاب حققها.
تقدم داريو بينيديتو لبوكا جونيورز بالدقيقة 44، ورد منافسه بثلاثية سجلها لوكاس براتو وخوان كينتيروس وجونزالو مارتينيز في الدقائق 68 و109 و121، لينتزع ريفر اللقب بعد مباراة ماراثونية مثيرة امتدت أكثر من 120 دقيقة.
وضمن الريفر التأهل لكأس العالم للأندية المقرر إقامتها في الفترة بين 12 و22 ديسمبر الجاري في الإمارات، لينضم إلى بطل العالم ريال مدريد الإسباني (بطل أوروبا)، كاشيما أنتلرز (بطل آسيا)، الترجي التونسي (بطل أفريقيا)، جوادالاخارا المكسيكي (بطل الكونكاكاف)، ويلينغتون (بطل أوقيانوسيا) بجانب العين الإماراتي، بصفته مستضيفا للبطولة بعد التتويج بلقب الدوري الإماراتي.
وهذه المرة هي الثانية التي يصعد فيها ريفر بليت إلى مونديال الأندية بعد أول مرة في 2015، حيث حقق المركز الثاني بعدما خسر أمام برشلونة.
وسيبدأ بطل أمريكا الجنوبية مشواره في البطولة من الدور نصف النهائي كما هو الحال بالنسبة لريال مدريد.
وشهد النهائي تحقيق داريو بينيديتو لاعب بوكا جونيورز رقما مميزا حيث سجل بينيديتو هدف التقدم لبوكا جونيورز في الدقيقة 44 من الشوط الأول.
وبحسب شبكة «أوبتا» للإحصاءات، فإن بينيديتو أصبح أول لاعب يسجل في لقاءي الذهاب والإياب لنهائي كأس ليبرتادوريس منذ عام 2010، حين سجل جوليانو لاعب إنترناسيونال ضد جوادالاخارا.
كما أصبح نجم بوكا ثاني لاعب في تاريخ البطولة يسجل في نصف النهائي، والنهائي في نفس النسخة، بعد مهاجم أولمبيا الباراغوياني أماريلا في سنة 1990.
من جهتها، أغدقت الصحافة الأرجنتينية المديح على ريفر بليت عقب تتويجه بكأس ليبرتادوريس، ونشرت صحيفة «أوليه» الرياضية على الصفحة الرئيسية لنسختها الإلكترونية صورة للكولومبي خوان فرناندو كينتيروس صاحب الهدف الثاني بعنون «أبطال للأبد».
وأضافت الصحيفة: «ريفر بطل أمريكا الجنوبية! ريفر يقلب الطاولة على بوكا ويفوز 3-1!»، ووصفت المباراة بـ«التاريخية»، كما انتقدت الحكم الأورغواياني أندريس كونيا.
من ناحيتها، قالت صحيفة «كلارين» في مقالها الرئيسي عن النهائي بإنه كان «دراميا».
أما صحيفة «لا ناثيون»، فوصفت ريفر بأنه «سيد أمريكا الجنوبية»، مشيرة إلى أن هدف فرناندو كينتيروس الذي قلب النتيجة في الوقت الإضافي، ليتقدم ريفر بهدفين لواحد سيظل «خالدا» في الذاكرة.
فيما اعتبرت صحيفة «لا كابيتال» أن المباراة كانت تفيض بالمشاعر، ووصفت صحيفة «لا بوث» النهائي بأنه كان «رهيبا».
وكان النهائي قد شهد وجود العديد من الشخصيات الرياضية واللاعبين وعلى رأسهم الأسطورة الأرجنتنية ليونيل ميسي وبوسكيتس وزانتي ودياز وغريزمان وسيميوني وديبالا وإيكادري وبونوتشي، وغيرهم من النجوم الحاليين والمعتزلين.