فيصل بن محمد: رؤية الملك الثاقبة حققت قفزات هائلة للمملكة
الأربعاء / 05 / ربيع الثاني / 1440 هـ الأربعاء 12 ديسمبر 2018 02:20
«عكاظ» (جدة) okaz_online@
أكد وكيل إمارة منطقة مكة المكرمة المساعد للحقوق الأمير فيصل بن محمد بن سعد، أن الذكرى الرابعة لتولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز مقاليد الحكم، تحل والوطن في أوج عطائه وازدهاره، يزهو فخراً بقيادته الرشيدة ويسمو اعتزازاً بمكانته العالمية.
وقال: «إن هذه الذكرى تأتي وأبناء المملكة يستشرفون مستقبلهم ومستقبل الوطن، انطلاقاً من الرؤية الثاقبة لقائدنا وإستراتيجية الإصلاح والتطوير والتجديد وتعزيز الاستدامة التنموية لمواكبة التقلبات الاقتصادية والتحديات الإقليمية وصولاً إلى المشروع الوطني المتكامل وفق رؤية المملكة 2030».
ولفت الأمير فيصل بن محمد، إلى أن المملكة في هذا العهد الميمون حققت قفزات واسعة في عدة مجالات حضارية تفتح أبوابه برؤية ثاقبة وحكمة راسخة، لأنَّها تقف على مبدأ راسخ يتمثل في الشريعة الإسلامية السمحة والتاريخ العريق وترتكز على قراءة عميقة للواقع ومتغيرات المراحل التي نواجهها في عالم يتطور ويتحول بسرعة لإعداد هياكل متكاملة في الاقتصاد والتنمية والمنظومة المجتمعية، حيث يتم تأهيل الموارد البشرية ورفع قدراتها وكفاءتها من أجل بناء الوطن بفكر جديد وعزيمة أكثر رسوخاً.
وأوضح أن خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين وضعا اللبنات الأساسية لاستشراف المستقبل من خلال رؤية المملكة 2030 التي بدأت تلوح بشائر منجزاتها في الأفق، وفي كليهما تعظيم للقيمة الوطنية وتوظيف موارد الدولة بحسب التطور العالمي لكوننا جزءاً من هذا العالم الذي نؤثر فيه ونتأثر به، فالرؤية تبدأ بمجتمع حيوي وتنتهي بوطن طموح وبينهما اقتصاد مزدهر، يتحقق من خلال الحيوية الاجتماعية التي ترتفع بالوعي وتطور القدرات وتجعل أبناء الوطن أكثر استجابةً وتفاعلاً مع التحديات.
وقال: «إن هذه الذكرى تأتي وأبناء المملكة يستشرفون مستقبلهم ومستقبل الوطن، انطلاقاً من الرؤية الثاقبة لقائدنا وإستراتيجية الإصلاح والتطوير والتجديد وتعزيز الاستدامة التنموية لمواكبة التقلبات الاقتصادية والتحديات الإقليمية وصولاً إلى المشروع الوطني المتكامل وفق رؤية المملكة 2030».
ولفت الأمير فيصل بن محمد، إلى أن المملكة في هذا العهد الميمون حققت قفزات واسعة في عدة مجالات حضارية تفتح أبوابه برؤية ثاقبة وحكمة راسخة، لأنَّها تقف على مبدأ راسخ يتمثل في الشريعة الإسلامية السمحة والتاريخ العريق وترتكز على قراءة عميقة للواقع ومتغيرات المراحل التي نواجهها في عالم يتطور ويتحول بسرعة لإعداد هياكل متكاملة في الاقتصاد والتنمية والمنظومة المجتمعية، حيث يتم تأهيل الموارد البشرية ورفع قدراتها وكفاءتها من أجل بناء الوطن بفكر جديد وعزيمة أكثر رسوخاً.
وأوضح أن خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين وضعا اللبنات الأساسية لاستشراف المستقبل من خلال رؤية المملكة 2030 التي بدأت تلوح بشائر منجزاتها في الأفق، وفي كليهما تعظيم للقيمة الوطنية وتوظيف موارد الدولة بحسب التطور العالمي لكوننا جزءاً من هذا العالم الذي نؤثر فيه ونتأثر به، فالرؤية تبدأ بمجتمع حيوي وتنتهي بوطن طموح وبينهما اقتصاد مزدهر، يتحقق من خلال الحيوية الاجتماعية التي ترتفع بالوعي وتطور القدرات وتجعل أبناء الوطن أكثر استجابةً وتفاعلاً مع التحديات.