معتمرون وزوار المسجد النبوي يشيدون بالخدمات التي تقدمها حكومة خادم الحرمين الشريفين
السبت / 08 / ربيع الثاني / 1440 هـ السبت 15 ديسمبر 2018 12:44
واس (المدينة المنورة)
أشاد معتمرون وزوار في المدينة المنورة بالخدمات التي هيأتها المملكة العربية السعودية، بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد لخدمة قاصدي الحرمين الشريفين من الحجاج والمعتمرين والزوار، وبالمشروعات الكبرى التي تم تشييدها لراحتهم ليؤدوا عباداتهم بكل يسر واطمئنان وأمان.
وثمنوا الخدمات الجليلة والكبيرة والمتطورة، التي تم توفيرها لراحتهم والتسهيلات المكثفة لتذليل كافة العقبات، وكذلك جهود الجهات العاملة في المدينة المنورة بمتابعة الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة، ونائبه التي تيسر وتسهل للمعتمر والزائر من أداء صلواته ومناسكه بكل راحة وسهولة واطمئنان.
وأبدى المعتمر شكري بن حسين من دولة ماليزيا، بعد أن أدى فريضة العمرة سعادته بما شاهده من مشروعات كبرى التي هيأتها حكومة خادم الحرمين الشريفين لخدمة الإسلام والمسلمين، سواء ما أنجز منها أو ما يزال قيد التنفيذ في مكة المكرمة والمدينة المدينة المنورة والمشاعر المقدسة، مؤكداً أن المقدسات الإسلامية والأماكن التاريخية بالمملكة التي يزورها الحجاج والعمار والزوار تحظى برعاية كريمة من حكومة هذا البلد المعطاء.
وأقر ابن حسين بتطور الخدمات كل عام بصورة تصاعدية، مما يؤكد التزام هذه البلاد المباركة بنهج واضح في سبيل الرقي بخدمات الحجاج والعمار والزوار، وأن هذا النهج محل تقدير الجميع غير المستغرب، سائلاً الله تعالى أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، وأن يحفظ هذه البلاد الطيبة المباركة بقادتها وشعبها من كل مكروه.
ورفع المعتمران من باكستان محمد أشرف ونواز عبدالغفور أكف الضراعة لله عز وجل، بأن من الله عليهم أداء العمرة في مكة المكرمة وزيارة مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم والصلاة فيه، وكذلك بالدعاء لخادم الحرمين الشريفين، على تقديم كل الخدمات الجليلة والمتنوعة منذ أن وطأة أقدامهم هذه البلاد المباركة، مؤكدين أن ما وجدوه من خدمات لا توصف وراحة وتسهيلات، لا يمكن أن يجده بهذا المستوى الراقي في أي مكان بالعالم وبهذا الصورة المشرفة، بالإضافة إلى الوجود الأمني خارج وداخل الحرمين الشريفين وأماكن الزيارة وكذلك الأسواق.
وشاركه الرأي أحد المعتمرين دفع الله جامع علي من السودان، الذي أشاد بحسن الاستقبال من المسؤولين بداية في المطار لحظة وصولنا، وإنهاء إجراءات السفر والجوازات وكذلك السكن، مثنياً على المستوى العالي من الخدمات داخل المسجد النبوي والنظافة المستمرة على مدار الساعة، وأيضاً المرافق التابعة للمسجد من دورات المياه ومغاسل والأماكن المخصصة للوضوء وغيرها من الخدمات، رغم من الكثافة التي يشهدها المسجد النبوي ومرافقه من مصلين إلا أن النظافة كانت عنواناً مميزاً لها وسرني ما رأيت من مستوى راقٍ.
من جانبهم عبر عدد من المعتمرين من الجنسية المغربية عن سعادتهم بزيارة المملكة لأداء مناسك العمرة وزيارة المسجد النبوي والصلاة فيه والتشرف بالسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلى صاحبيه رضوان الله عليهما، منوهين بما تقدمه المملكة العربية السعودية من خدمات جليلة وخطوات رائعة، لتوفر المزيد من التسهيلات للمعتمرين انطلاقاً من مسؤولياتها تجاه الحجاج والمعتمرين والزوار وكل من يفد إليها.
وأضافوا لقد لمسنا خلال وجودنا مدى ما تقدمونه من خدمات جليلة ومميزة في كافة المجالات، وهذا تأكيد على مضي هذه البلاد المباركة في تنفيذ إستراتيجية دائمة للرقي في هذه الخدمات فجزاكم الله خير الجزاء وحفظ الله المملكة وقيادتها وشعبها من كل شر ومكروه.
كما عبر مجموعة من المعتمرين الهنود عن سعادتهم الغامرة، وهم يقضون هذه الأيام في المدينة المنورة في رحاب المسجد النبوي الشريف بجوار رسول الله صلى الله عليه وسلم في مسجده والصلاة فيه، حيث الراحة والاطمئنان إلى جانب الأمن والأمان بعد الله بوجود رجال الأمن في كل مكان نذهب إليه، فمنذ وصولنا لهذه الديار المقدسة حقيقة لم نجد أيّ منغصات بل وجدنا سهولة كبيرة جدا في الإجراءات بداية بحسن الاستقبال الرائع، وتقديم الهدايا التذكارية لجميع المعتمرين والزوار.
وأعربوا عن جزيل شكرهم لكل مسؤول في هذه البلاد الطيبة بقيادة خادم الحرمين الشريفين على كل الجهود المبذولة لخدمة المقدسات الإسلامية وقاصديها، داعين الله تعالى أن يديم عز هذه الدولة المباركة التي تبذل ما في وسعها لخدمة الإسلام والمسلمين في ظل قائدها وزعيمها خادم الحرمين الشريفين، الذي سخره الله عز وجل ليبذل كل جهد ممكن في مجال خدمة الحجاج والمعتمرين، والزوار وتيسير أمور المسلمين الذين يزورون المملكة مع حرصه وفقه الله على توفير كل ما من شأنه رعايتهم وراحتهم وخدمتهم، وهو ما جعل كل مسلم يؤدي مناسك الحج أو العمرة في يسر وسهولة وأمان بعد أن كانت رحلة الحج والعمرة محفوفة بالمشاق والمخاطر في أزمنة غابرة.
من جهته ثمن المعتمر كمال بن ناصر من تونس التسهيلات كافة التي وجدها منذ وصوله لهذه الأراضي المباركة، من حسن استقبال وتيسير في عملية إنهاء إجراءات السفر والجوازات والسكن في وقت قياسي، مما يؤكد للقاصي والداني مدى اهتمام مسؤولي المملكة العربية السعودية الحبيبة والغالية على كل المسلمين، في خدمة وراحة حجاج بيت الله الحرام والمعتمرين وزوار مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم خلال فترة الحج والعمرة.
وأكد ابن ناصر أنه لا يملك سوى الدعاء لقيادة وحكومة وشعب هذه البلاد الذين سخرهم الله لرعاية المقدسات الإسلامية، وحمايتها وخدمة زوارها وهم أهل لثقة الخالق عزّ وجلّ الذي سخر لهم نيل شرف هذه المهمة المقدسة، كما بينت أم أحمد من جمهورية مصر أن عناية المملكة غير المستغربة بقاصدي الحرمين الشريفين من الحجاج والمعتمرين والزوار، تتضح جلياً في عمارة المسجد الحرام والمسجد النبوي والتوسعات العملاقة التي شهدتها خلال السنوات الماضية، ولا زالت قائمة حالياً بما يمكن المسلمين من زيارة الأماكن المقدسة وتسهيل الوصول إليها وأداء عباداتهم بكل يسر وراحة وسهولة تامة، سائلة الله عز وجل أن يحفظ هذه البلاد المقدسة وقادتها وشعبها من كل شر ومكروه.
أما المعتمر أحمد بن ملوكة من الجزائر، أجمع على شمولية الخدمات المسخرة لهم وتكاملها رغم الكثافة العددية من المعتمرين والزوار من جميع دول العالم خلال هذه الفترة، حيث يشعر الجميع بخصوصية الخدمات واهتمام كبير ومميز من القائمين على شؤون العمرة والزيارة، وذلك منذ لحظة القدوم بتقديم أرقى الخدمات حقيقة مع الابتسامة والسعادة البادية في محياهم، مما كان له أثر كبير بأن ننسى متاعب السفر إلى جانب تقديم الهدايا والورود عند الاستقبال، داعيا الله أن يوفق الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده وحكومتهما لما يبذلونه من خدمات للحجاج والعمار والزوار.
وأشاد عدد من العمار التركيين بالخدمات والمشروعات العملاقة التي وفرتها حكومة المملكة، مؤكدين أن هذه البلاد المباركة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز لاتألو جهداً في تقديم كل ما من شأنه التيسير والتسهيل لحجاج بيت الله الحرام والمعتمرين والزوار، لأداء مناسكهم بكل يسر وراحة، منوهين بمستوى الخدمات الصحية المتطورة من خلال المراكز الصحية المنتشرة حول المسجد النبوي الشريف، إضافة إلى المستشفيات باستقبال جميع الحالات، وتقديم العلاج الفوري لهم مع الرعاية الكاملة، داعين الله أن يحفظ هذه الديار المقدسة وقائدها وشعبها من كل مكروه.
وثمنوا الخدمات الجليلة والكبيرة والمتطورة، التي تم توفيرها لراحتهم والتسهيلات المكثفة لتذليل كافة العقبات، وكذلك جهود الجهات العاملة في المدينة المنورة بمتابعة الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة، ونائبه التي تيسر وتسهل للمعتمر والزائر من أداء صلواته ومناسكه بكل راحة وسهولة واطمئنان.
وأبدى المعتمر شكري بن حسين من دولة ماليزيا، بعد أن أدى فريضة العمرة سعادته بما شاهده من مشروعات كبرى التي هيأتها حكومة خادم الحرمين الشريفين لخدمة الإسلام والمسلمين، سواء ما أنجز منها أو ما يزال قيد التنفيذ في مكة المكرمة والمدينة المدينة المنورة والمشاعر المقدسة، مؤكداً أن المقدسات الإسلامية والأماكن التاريخية بالمملكة التي يزورها الحجاج والعمار والزوار تحظى برعاية كريمة من حكومة هذا البلد المعطاء.
وأقر ابن حسين بتطور الخدمات كل عام بصورة تصاعدية، مما يؤكد التزام هذه البلاد المباركة بنهج واضح في سبيل الرقي بخدمات الحجاج والعمار والزوار، وأن هذا النهج محل تقدير الجميع غير المستغرب، سائلاً الله تعالى أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، وأن يحفظ هذه البلاد الطيبة المباركة بقادتها وشعبها من كل مكروه.
ورفع المعتمران من باكستان محمد أشرف ونواز عبدالغفور أكف الضراعة لله عز وجل، بأن من الله عليهم أداء العمرة في مكة المكرمة وزيارة مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم والصلاة فيه، وكذلك بالدعاء لخادم الحرمين الشريفين، على تقديم كل الخدمات الجليلة والمتنوعة منذ أن وطأة أقدامهم هذه البلاد المباركة، مؤكدين أن ما وجدوه من خدمات لا توصف وراحة وتسهيلات، لا يمكن أن يجده بهذا المستوى الراقي في أي مكان بالعالم وبهذا الصورة المشرفة، بالإضافة إلى الوجود الأمني خارج وداخل الحرمين الشريفين وأماكن الزيارة وكذلك الأسواق.
وشاركه الرأي أحد المعتمرين دفع الله جامع علي من السودان، الذي أشاد بحسن الاستقبال من المسؤولين بداية في المطار لحظة وصولنا، وإنهاء إجراءات السفر والجوازات وكذلك السكن، مثنياً على المستوى العالي من الخدمات داخل المسجد النبوي والنظافة المستمرة على مدار الساعة، وأيضاً المرافق التابعة للمسجد من دورات المياه ومغاسل والأماكن المخصصة للوضوء وغيرها من الخدمات، رغم من الكثافة التي يشهدها المسجد النبوي ومرافقه من مصلين إلا أن النظافة كانت عنواناً مميزاً لها وسرني ما رأيت من مستوى راقٍ.
من جانبهم عبر عدد من المعتمرين من الجنسية المغربية عن سعادتهم بزيارة المملكة لأداء مناسك العمرة وزيارة المسجد النبوي والصلاة فيه والتشرف بالسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلى صاحبيه رضوان الله عليهما، منوهين بما تقدمه المملكة العربية السعودية من خدمات جليلة وخطوات رائعة، لتوفر المزيد من التسهيلات للمعتمرين انطلاقاً من مسؤولياتها تجاه الحجاج والمعتمرين والزوار وكل من يفد إليها.
وأضافوا لقد لمسنا خلال وجودنا مدى ما تقدمونه من خدمات جليلة ومميزة في كافة المجالات، وهذا تأكيد على مضي هذه البلاد المباركة في تنفيذ إستراتيجية دائمة للرقي في هذه الخدمات فجزاكم الله خير الجزاء وحفظ الله المملكة وقيادتها وشعبها من كل شر ومكروه.
كما عبر مجموعة من المعتمرين الهنود عن سعادتهم الغامرة، وهم يقضون هذه الأيام في المدينة المنورة في رحاب المسجد النبوي الشريف بجوار رسول الله صلى الله عليه وسلم في مسجده والصلاة فيه، حيث الراحة والاطمئنان إلى جانب الأمن والأمان بعد الله بوجود رجال الأمن في كل مكان نذهب إليه، فمنذ وصولنا لهذه الديار المقدسة حقيقة لم نجد أيّ منغصات بل وجدنا سهولة كبيرة جدا في الإجراءات بداية بحسن الاستقبال الرائع، وتقديم الهدايا التذكارية لجميع المعتمرين والزوار.
وأعربوا عن جزيل شكرهم لكل مسؤول في هذه البلاد الطيبة بقيادة خادم الحرمين الشريفين على كل الجهود المبذولة لخدمة المقدسات الإسلامية وقاصديها، داعين الله تعالى أن يديم عز هذه الدولة المباركة التي تبذل ما في وسعها لخدمة الإسلام والمسلمين في ظل قائدها وزعيمها خادم الحرمين الشريفين، الذي سخره الله عز وجل ليبذل كل جهد ممكن في مجال خدمة الحجاج والمعتمرين، والزوار وتيسير أمور المسلمين الذين يزورون المملكة مع حرصه وفقه الله على توفير كل ما من شأنه رعايتهم وراحتهم وخدمتهم، وهو ما جعل كل مسلم يؤدي مناسك الحج أو العمرة في يسر وسهولة وأمان بعد أن كانت رحلة الحج والعمرة محفوفة بالمشاق والمخاطر في أزمنة غابرة.
من جهته ثمن المعتمر كمال بن ناصر من تونس التسهيلات كافة التي وجدها منذ وصوله لهذه الأراضي المباركة، من حسن استقبال وتيسير في عملية إنهاء إجراءات السفر والجوازات والسكن في وقت قياسي، مما يؤكد للقاصي والداني مدى اهتمام مسؤولي المملكة العربية السعودية الحبيبة والغالية على كل المسلمين، في خدمة وراحة حجاج بيت الله الحرام والمعتمرين وزوار مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم خلال فترة الحج والعمرة.
وأكد ابن ناصر أنه لا يملك سوى الدعاء لقيادة وحكومة وشعب هذه البلاد الذين سخرهم الله لرعاية المقدسات الإسلامية، وحمايتها وخدمة زوارها وهم أهل لثقة الخالق عزّ وجلّ الذي سخر لهم نيل شرف هذه المهمة المقدسة، كما بينت أم أحمد من جمهورية مصر أن عناية المملكة غير المستغربة بقاصدي الحرمين الشريفين من الحجاج والمعتمرين والزوار، تتضح جلياً في عمارة المسجد الحرام والمسجد النبوي والتوسعات العملاقة التي شهدتها خلال السنوات الماضية، ولا زالت قائمة حالياً بما يمكن المسلمين من زيارة الأماكن المقدسة وتسهيل الوصول إليها وأداء عباداتهم بكل يسر وراحة وسهولة تامة، سائلة الله عز وجل أن يحفظ هذه البلاد المقدسة وقادتها وشعبها من كل شر ومكروه.
أما المعتمر أحمد بن ملوكة من الجزائر، أجمع على شمولية الخدمات المسخرة لهم وتكاملها رغم الكثافة العددية من المعتمرين والزوار من جميع دول العالم خلال هذه الفترة، حيث يشعر الجميع بخصوصية الخدمات واهتمام كبير ومميز من القائمين على شؤون العمرة والزيارة، وذلك منذ لحظة القدوم بتقديم أرقى الخدمات حقيقة مع الابتسامة والسعادة البادية في محياهم، مما كان له أثر كبير بأن ننسى متاعب السفر إلى جانب تقديم الهدايا والورود عند الاستقبال، داعيا الله أن يوفق الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده وحكومتهما لما يبذلونه من خدمات للحجاج والعمار والزوار.
وأشاد عدد من العمار التركيين بالخدمات والمشروعات العملاقة التي وفرتها حكومة المملكة، مؤكدين أن هذه البلاد المباركة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز لاتألو جهداً في تقديم كل ما من شأنه التيسير والتسهيل لحجاج بيت الله الحرام والمعتمرين والزوار، لأداء مناسكهم بكل يسر وراحة، منوهين بمستوى الخدمات الصحية المتطورة من خلال المراكز الصحية المنتشرة حول المسجد النبوي الشريف، إضافة إلى المستشفيات باستقبال جميع الحالات، وتقديم العلاج الفوري لهم مع الرعاية الكاملة، داعين الله أن يحفظ هذه الديار المقدسة وقائدها وشعبها من كل مكروه.