مؤتمر عربي لتعزيز التنمية المستدامة لدى الحكومات والمجتمعات العربية بالقاهرة
السبت / 08 / ربيع الثاني / 1440 هـ السبت 15 ديسمبر 2018 13:32
واس (القاهرة)
تبدأ بعد غدٍ في القاهرة أعمال الملتقى العربي الأول للعلاقات العامة «دور العلاقات العامة في تعزيز التنمية المستدامة لدى الحكومات والمجتمع»، الذي تعقده المنظمة العربية للتنمية الإدارية ويستمر لمدة 3 أيام، بمشاركة نخبة من الخبراء والمتخصصين والباحثين في مجال الإعلام والعلاقات العامة والتنمية المستدامة من 17 دولة عربية.
وأوضح مدير عام المنظمة الدكتور ناصر الهتلان القحطاني، في تصريح اليوم (السبت)، أن الملتقى سيناقش أهمية التواصل في الوصول لأقصى درجات الوعي بأهداف ومتطلبات الاستدامة، واستراتيجيات التواصل الفعّالة والمنصات المناسبة للعرض وتدشين حملات الاتصال الواسعة الانتشار، والاستخدام الأمثل لمختلف وسائل الإعلام.
وأشار إلى أن الملتقى سيعرض بعض التجارب الدولية الناجحة التي تستخدمها بعض الدول والمؤسسات ومنظمات المجتمع المدني والتي استخدمت أدوات العلاقات العامة التقليدية والرقمية في توضيح وشرح أبعاد أهداف التنمية المستدامة لزيادة الوعي والإيمان بها، وأثر ذلك على تفهم وتقبل المواطن لها وعدم مقاومة التغيير المطلوب لتحقيقها، وابتكار الحلول المعتمِدة على التطورات المتسارعة لتكنولوجيا الاتصال.
ونوه الدكتور القحطاني بأن جلسات الملتقى ستتضمن مجموعة من أوراق العمل منها أدوات العلاقات العامة الرقمية في تعزيز سمعة الدول لدعم برامج التنمية المستدامة، وأدوات العلاقات العامة التقليدية الرقمية لدعم التنمية المستدامة، والمسؤولية الاجتماعية للإعلام والاتصال وقضايا التنمية المستدامة، والقصص والتجارب الناجحة لتوظيف العلاقات العامة الرقمية في دعم التنمية المستدامة، ودور برامج المسئولية الاجتماعية لمؤسسات الأعمال في النهوض بالدول وتحقيق أهداف التنمية المستدامة للمجتمعات ورفاه حياة المواطن.
وأوضح مدير عام المنظمة الدكتور ناصر الهتلان القحطاني، في تصريح اليوم (السبت)، أن الملتقى سيناقش أهمية التواصل في الوصول لأقصى درجات الوعي بأهداف ومتطلبات الاستدامة، واستراتيجيات التواصل الفعّالة والمنصات المناسبة للعرض وتدشين حملات الاتصال الواسعة الانتشار، والاستخدام الأمثل لمختلف وسائل الإعلام.
وأشار إلى أن الملتقى سيعرض بعض التجارب الدولية الناجحة التي تستخدمها بعض الدول والمؤسسات ومنظمات المجتمع المدني والتي استخدمت أدوات العلاقات العامة التقليدية والرقمية في توضيح وشرح أبعاد أهداف التنمية المستدامة لزيادة الوعي والإيمان بها، وأثر ذلك على تفهم وتقبل المواطن لها وعدم مقاومة التغيير المطلوب لتحقيقها، وابتكار الحلول المعتمِدة على التطورات المتسارعة لتكنولوجيا الاتصال.
ونوه الدكتور القحطاني بأن جلسات الملتقى ستتضمن مجموعة من أوراق العمل منها أدوات العلاقات العامة الرقمية في تعزيز سمعة الدول لدعم برامج التنمية المستدامة، وأدوات العلاقات العامة التقليدية الرقمية لدعم التنمية المستدامة، والمسؤولية الاجتماعية للإعلام والاتصال وقضايا التنمية المستدامة، والقصص والتجارب الناجحة لتوظيف العلاقات العامة الرقمية في دعم التنمية المستدامة، ودور برامج المسئولية الاجتماعية لمؤسسات الأعمال في النهوض بالدول وتحقيق أهداف التنمية المستدامة للمجتمعات ورفاه حياة المواطن.