«بر الشرقية» تكرّم 33 مستفيداً تحدوا البطالة
الخميس / 13 / ربيع الثاني / 1440 هـ الخميس 20 ديسمبر 2018 02:23
خالد البلاهدي (الدمام) okaz_online@
كرمت جمعية البر بالمنطقة الشرقية في الدمام أمس، 33 من مستفيديها ممن نجحوا واستمروا في وظائفهم التي وفرتها لهم الجمعية.
وأوضح الأمين العام لجمعية البر في المنطقة الشرقية سمير بن عبدالعزيز العفيصان أن الجمعية وفرت لأبناء الأسر المستفيدة من الجمعية عددا من الوظائف المناسبة لكل منهم، بالتعاون مع الشركات والمؤسسات المختلفة بالمنطقة الشرقية، تمكينا لهذه الأسر، وحرصا على الانتقال بها من الرعوية إلى التنموية، ومن طلب المساعدة من الجمعية إلى الإنتاج والعمل.
وأكد العفيصان أن الجمعية تقطع المساعدات المادية عن هؤلاء بعد تمكينهم من العمل والتأكد من نجاحهم في وظائفهم، مضيفا أن الجمعية تقوم بتدريبهم وتأهيلهم للوظائف المناسبة ومن ثم توظيفهم عبر إدارة التأهيل والعمل، بالتنسيق مع الشركات والمؤسسات.
وذكرت تغريد العتيبي، أحد النماذج الناجحة في الحصول على وظيفة من خلال «بر الشرقية»، أن الجمعية ساعدتها في الحصول على وظيفة إدارية في إحدى شركات المقاولات، في حين دربتها الجمعية على صيانة الجوالات إلى أن أصبحت مدربة صيانة جوالات. بعدها قامت «العتيبي» بتدريب مستفيدات الجمعية على صيانة الجوالات لتكون لهنّ مشاريع خاصة بهن.
فيما قال سالم علي المهري: إن الجمعية وفرت له فرصة تدريب ينتهي بالتوظيف بإحدى الشركات العاملة في المجال البحري والسفن البحرية، إذ تدرب على مهارات الملاحة البحرية لمدة 6 أشهر، استمر بعدها لمدة عامين من النجاح في مجال الملاحة البحرية بوظيفة بحار.
وأوضح الأمين العام لجمعية البر في المنطقة الشرقية سمير بن عبدالعزيز العفيصان أن الجمعية وفرت لأبناء الأسر المستفيدة من الجمعية عددا من الوظائف المناسبة لكل منهم، بالتعاون مع الشركات والمؤسسات المختلفة بالمنطقة الشرقية، تمكينا لهذه الأسر، وحرصا على الانتقال بها من الرعوية إلى التنموية، ومن طلب المساعدة من الجمعية إلى الإنتاج والعمل.
وأكد العفيصان أن الجمعية تقطع المساعدات المادية عن هؤلاء بعد تمكينهم من العمل والتأكد من نجاحهم في وظائفهم، مضيفا أن الجمعية تقوم بتدريبهم وتأهيلهم للوظائف المناسبة ومن ثم توظيفهم عبر إدارة التأهيل والعمل، بالتنسيق مع الشركات والمؤسسات.
وذكرت تغريد العتيبي، أحد النماذج الناجحة في الحصول على وظيفة من خلال «بر الشرقية»، أن الجمعية ساعدتها في الحصول على وظيفة إدارية في إحدى شركات المقاولات، في حين دربتها الجمعية على صيانة الجوالات إلى أن أصبحت مدربة صيانة جوالات. بعدها قامت «العتيبي» بتدريب مستفيدات الجمعية على صيانة الجوالات لتكون لهنّ مشاريع خاصة بهن.
فيما قال سالم علي المهري: إن الجمعية وفرت له فرصة تدريب ينتهي بالتوظيف بإحدى الشركات العاملة في المجال البحري والسفن البحرية، إذ تدرب على مهارات الملاحة البحرية لمدة 6 أشهر، استمر بعدها لمدة عامين من النجاح في مجال الملاحة البحرية بوظيفة بحار.