مسؤولون يواسون أسرة الحداد في سالم
الأحد / 16 / ربيع الثاني / 1440 هـ الاحد 23 ديسمبر 2018 01:29
عبدالله الصقير (العُلا) aasugair @
تلقت أسرة الحداد العزاء في فقيدها المؤرخ والأديب التربوي مدير مكتب الآثار في العلا السابق سالم بن محمد السيد الحداد، الذي انتقل إلى رحمة الله تعالى إثر معاناته مع المرض، ودفن في مقابر العريق بعد الصلاة عليه في جامع عمر بن الخطاب بالعلا.
وتوافد جمع من الأهل والأصدقاء والمسؤولين والأعيان من بينهم محافظ العُلا مبارك المورقي إلى منزل أسرة الفقيد في حي الصخيرات قرب مسجد أبوبكر الصديق لتقديم العزاء، كما استقبلت اتصالات المواسين على جوال 0502687306، 0504557030، 0505375101.
وعبر عدد من أقارب وأصدقاء الفقيد عن حزنهم العميق لرحيله معددين كثيرا من مناقبه، داعين الله أن يتغمده بواسع رحمته ويلهم أهله الصبر والسلوان.
وذكر عضو مجلس الشورى سابقا الدكتور عبدالله نصيف أن الفقيد عرف عنه حب الخير ومواقفه الإنسانية، فضلا عن دماثة أخلاقه وتواضعه الجم، والحكمة وبعد النظر، أفنى جل عمره في خدمة مجتمعه ووطنه، عبر التعليم وتربيه الأجيال على الخلق. وتناول محافظ العلا الأسبق أحمد بن عبدالله السديري الجانب الأدبي والثقافي من حياة الفقيد، مشيرا إلى أنه من الشعراء والأدباء والتربويين المتميزين في العُلا.وأجمع عدد من التربويين منهم صالح نصيف وأحمد طعيمة وعبدالله شكر وعبدالحليم المطلق وعبدالله العلوان وأحمد سالم ومحمد العزامي على أنهم استفادوا من الراحل في حياتهم العملية، إذ بدأ مسيرته التربوية من مراقب مدرسة سكاكا الابتدائية ثم وكيلا لها حتى مديرا لمدرسة دومة الجندل، انتقل إلى العُلا وعُين مديرا للمدرسة السعودية الابتدائية «عبدالرحمن بن عوف»، ثم وكيلا لمدرسة المنشية، إضافة إلى إدارته معهد المعلمين بالعُلا، ورغم المهمات التي كُلف بها إلا أنها لم تشغله عن السياحة، إذ تولى الإشراف على مكتب السياحة والآثار بمحافظة العُلا.
وتوافد جمع من الأهل والأصدقاء والمسؤولين والأعيان من بينهم محافظ العُلا مبارك المورقي إلى منزل أسرة الفقيد في حي الصخيرات قرب مسجد أبوبكر الصديق لتقديم العزاء، كما استقبلت اتصالات المواسين على جوال 0502687306، 0504557030، 0505375101.
وعبر عدد من أقارب وأصدقاء الفقيد عن حزنهم العميق لرحيله معددين كثيرا من مناقبه، داعين الله أن يتغمده بواسع رحمته ويلهم أهله الصبر والسلوان.
وذكر عضو مجلس الشورى سابقا الدكتور عبدالله نصيف أن الفقيد عرف عنه حب الخير ومواقفه الإنسانية، فضلا عن دماثة أخلاقه وتواضعه الجم، والحكمة وبعد النظر، أفنى جل عمره في خدمة مجتمعه ووطنه، عبر التعليم وتربيه الأجيال على الخلق. وتناول محافظ العلا الأسبق أحمد بن عبدالله السديري الجانب الأدبي والثقافي من حياة الفقيد، مشيرا إلى أنه من الشعراء والأدباء والتربويين المتميزين في العُلا.وأجمع عدد من التربويين منهم صالح نصيف وأحمد طعيمة وعبدالله شكر وعبدالحليم المطلق وعبدالله العلوان وأحمد سالم ومحمد العزامي على أنهم استفادوا من الراحل في حياتهم العملية، إذ بدأ مسيرته التربوية من مراقب مدرسة سكاكا الابتدائية ثم وكيلا لها حتى مديرا لمدرسة دومة الجندل، انتقل إلى العُلا وعُين مديرا للمدرسة السعودية الابتدائية «عبدالرحمن بن عوف»، ثم وكيلا لمدرسة المنشية، إضافة إلى إدارته معهد المعلمين بالعُلا، ورغم المهمات التي كُلف بها إلا أنها لم تشغله عن السياحة، إذ تولى الإشراف على مكتب السياحة والآثار بمحافظة العُلا.