«هدف» يشترك مع 3 جهات لتشغيل «الأكاديمية الوطنية الرائدة» لتدريب السعوديات
الأحد / 16 / ربيع الثاني / 1440 هـ الاحد 23 ديسمبر 2018 12:08
واس (الرياض)
يشترك صندوق تنمية الموارد البشرية (هدف)، مع شركة الزيت العربية السعودية «أرامكو»، ووزارة العمل والتنمية الاجتماعية، والمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني، في تشغيل وتأسيس الأكاديمية الوطنية الرائدة، بهدف تدريب الكوادر النسائية السعودية وتهيئتها لسوق العمل، تلبية لاحتياجات المملكة من الكفاءات النسائية المؤهلة.
ووفقاً لمذكرة التفاهم المبرمة بين«هدف» و«أرامكو»، بالشراكة مع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية، والمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني، سيتولى «هدف»، دعم وتغطية تكاليف التدريب ومكافأة المتدربات السعوديات لبرامج الأكاديمية الوطنية الرائدة «التي يجري تأسيسها حالياً» وفق أنظمته.
وتجسد مذكرة التفاهم المبرمة بين «هدف» و«أرامكو» السعودية، الأهداف الاستراتيجية المتعلقة بالمسؤولية الاجتماعية والمواطنة، والالتزام بتعزيز قدرات الجيل الناشئ وتطويرها، تماشياً مع رؤية المملكة 2030 وبرنامج التحول الوطني، حيث سيتولى الشركاء المؤسسون عملية تشغيل وتنظيم الأكاديمية من خلال توفير أوجه الدعم المالي والإداري والاستشارات الفنية. وبموجب مذكرة التفاهم، سيتعين على«أرامكو» السعودية توفير خدمات الدعم والاستشارات الفنية للأكاديمية، كما ستشارك في تقديم الدعم في عملية ضبط جودة التدريب المقدم من مشغل الأكاديمية. وطبقاً لمذكرة التفاهم، ستزود وزارة العمل والتنمية الاجتماعية، الأكاديمية بالمعلومات اللازمة بشأن الوظائف المستقبلية المطلوبة في سوق العمل متضمنة نسب التوطين المشروطة لكل قطاع على حدة، فيما سيتعين على المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني توفير مركز التدريب لاستضافة الأنشطة التدريبية، كما ستقوم بإبرام عقود التشغيل والصيانة الخاصة بالكليات والمعاهد التابعة للأكاديمية مع الجهات التدريبية.
وتقدم الأكاديمية الوطنية الرائدة «التي يجري تأسيسها حالياً» التدريب والدروس باللغة الإنجليزية للسعوديات الباحثات عن عمل والعاملات أيضاً، وذلك في سبيل تأهيل كوادر نسائية سعودية ماهرة تشارك في مسارات التنمية الوطنية الراهنة. كما ستقدم، الأكاديمية برامج تدريبية تهدف لتلبية احتياجات المملكة من الكفاءات النسائية المؤهلة في مجالات مختلفة، على أن يتم تعزيز تلك البرامج بالتدريب على رأس العمل.
ونحو تفاصيل المذكرة المبرمة، فإنه سيتم تدريب السعوديات الحاصلات على شهادة الثانوية أو الحاصلات على مؤهلات مهنية أو جامعية، وكذلك الموظفات السعوديات اللاتي يتبعن للجهات الرعاية للمتدربات في الأكاديمية، والعاملات لدى الشركاء المؤسسون في الجهات المناط بها في مذكرة التفاهم.
ووفقاً لمذكرة التفاهم المبرمة بين«هدف» و«أرامكو»، بالشراكة مع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية، والمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني، سيتولى «هدف»، دعم وتغطية تكاليف التدريب ومكافأة المتدربات السعوديات لبرامج الأكاديمية الوطنية الرائدة «التي يجري تأسيسها حالياً» وفق أنظمته.
وتجسد مذكرة التفاهم المبرمة بين «هدف» و«أرامكو» السعودية، الأهداف الاستراتيجية المتعلقة بالمسؤولية الاجتماعية والمواطنة، والالتزام بتعزيز قدرات الجيل الناشئ وتطويرها، تماشياً مع رؤية المملكة 2030 وبرنامج التحول الوطني، حيث سيتولى الشركاء المؤسسون عملية تشغيل وتنظيم الأكاديمية من خلال توفير أوجه الدعم المالي والإداري والاستشارات الفنية. وبموجب مذكرة التفاهم، سيتعين على«أرامكو» السعودية توفير خدمات الدعم والاستشارات الفنية للأكاديمية، كما ستشارك في تقديم الدعم في عملية ضبط جودة التدريب المقدم من مشغل الأكاديمية. وطبقاً لمذكرة التفاهم، ستزود وزارة العمل والتنمية الاجتماعية، الأكاديمية بالمعلومات اللازمة بشأن الوظائف المستقبلية المطلوبة في سوق العمل متضمنة نسب التوطين المشروطة لكل قطاع على حدة، فيما سيتعين على المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني توفير مركز التدريب لاستضافة الأنشطة التدريبية، كما ستقوم بإبرام عقود التشغيل والصيانة الخاصة بالكليات والمعاهد التابعة للأكاديمية مع الجهات التدريبية.
وتقدم الأكاديمية الوطنية الرائدة «التي يجري تأسيسها حالياً» التدريب والدروس باللغة الإنجليزية للسعوديات الباحثات عن عمل والعاملات أيضاً، وذلك في سبيل تأهيل كوادر نسائية سعودية ماهرة تشارك في مسارات التنمية الوطنية الراهنة. كما ستقدم، الأكاديمية برامج تدريبية تهدف لتلبية احتياجات المملكة من الكفاءات النسائية المؤهلة في مجالات مختلفة، على أن يتم تعزيز تلك البرامج بالتدريب على رأس العمل.
ونحو تفاصيل المذكرة المبرمة، فإنه سيتم تدريب السعوديات الحاصلات على شهادة الثانوية أو الحاصلات على مؤهلات مهنية أو جامعية، وكذلك الموظفات السعوديات اللاتي يتبعن للجهات الرعاية للمتدربات في الأكاديمية، والعاملات لدى الشركاء المؤسسون في الجهات المناط بها في مذكرة التفاهم.