الأخضر يبدأ التحضير لكأس آسيا
الاثنين / 17 / ربيع الثاني / 1440 هـ الاثنين 24 ديسمبر 2018 01:33
محمد النعمي (جدة) meiss20@
اطمأن رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم قصي الفواز على بعثة المنتخب الوطني الأول، من خلال زيارة قام بها لمقر المعسكر بمدينة دبي الإماراتية أمس الأول (السبت)، تزامناً مع تدشين منتخبنا الوطني الأول برنامجه الإعدادي لكأس آسيا، بحصة تدريبية أجراها مساء أمس على ملعب نادي «ند الشبا»، اكتفى خلالها المدير الفني خوان أنطونيو بيتزي بتمارين استرجاعية، رفقة المعد البدني للمنتخب، تمثلت بالجري وتمارين إطالة متنوعة.
وشهدت الحصة التدريبية عدم مشاركة لاعب الوسط سلمان الفرج، الذي اكتفى بتمارين خاصة مع الجهاز الطبي لشعوره بآلام سابقة في الفخذ قبل انضمامه لمعسكر منتخبنا الوطني الإعدادي.
من جانبه، أكد مدافع المنتخب الوطني عمر هوساوي أهمية المرحلة الحالية من البرنامج الإعدادي للمشاركة في نهائيات كأس آسيا 2019. وقال هوساوي: «المنتخب الوطني باسمه وإمكانياته دائما ما يكون سقف طموحه عاليا ولا حدود له، ونحن نهدف دائما لأن نحقق أفضل النتائج الممكنة، ولن تتحقق النتائج دون الاستفادة من المراحل الإعدادية الحالية».
وأضاف: «لعبنا عددا من المباريات الودية، تنوّع فيها مستوى المنتخب المنافس، وهو ما كان له أثر إيجابي علينا كلاعبين، وللجهاز الفني الذي عمل على تدوين السلبيات والإيجابيات».
وختم هوساوي حديثه: «منتخبنا يضم عناصر شابة وأخرى ذات خبرة، وسنعمل سويا لتحقيق الآمال والطموحات المرجوة».
وشهدت الحصة التدريبية عدم مشاركة لاعب الوسط سلمان الفرج، الذي اكتفى بتمارين خاصة مع الجهاز الطبي لشعوره بآلام سابقة في الفخذ قبل انضمامه لمعسكر منتخبنا الوطني الإعدادي.
من جانبه، أكد مدافع المنتخب الوطني عمر هوساوي أهمية المرحلة الحالية من البرنامج الإعدادي للمشاركة في نهائيات كأس آسيا 2019. وقال هوساوي: «المنتخب الوطني باسمه وإمكانياته دائما ما يكون سقف طموحه عاليا ولا حدود له، ونحن نهدف دائما لأن نحقق أفضل النتائج الممكنة، ولن تتحقق النتائج دون الاستفادة من المراحل الإعدادية الحالية».
وأضاف: «لعبنا عددا من المباريات الودية، تنوّع فيها مستوى المنتخب المنافس، وهو ما كان له أثر إيجابي علينا كلاعبين، وللجهاز الفني الذي عمل على تدوين السلبيات والإيجابيات».
وختم هوساوي حديثه: «منتخبنا يضم عناصر شابة وأخرى ذات خبرة، وسنعمل سويا لتحقيق الآمال والطموحات المرجوة».