أفضل 10 دوريات!
ملامح
الخميس / 20 / ربيع الثاني / 1440 هـ الخميس 27 ديسمبر 2018 02:09
ماجد الفهمي
- نريد أن نكون من أفضل عشرة دوريات في العالم.! لا أعلم حقيقة ما هي القاعدة التي وُضعت للانطلاق من خلالها لهذه المراكز المتقدمة! فمن أراد الوصول للسحاب عليه بناء قاعدة لا تقبل السقوط و(الميلان).
- هذه القواعد ترتكز على بنية تحتية إذا أحسنت عملها حسن البناء، هذه البُنى هي لجان اتحاد كرة القدم، فإن وصلنا لمرحلة متقدمة من الاحتراف فيها سنصل لما نريد، أما وإن كانت هذه اللجان هي الحدث اليومي لنا جراء عدم اتزانها فلن نصل.
- كذلك قبل اللجان فإن قرارات الاتحاد السعودي لكرة القدم ربما تبحث عن أشياء غير مسبوقة في تاريخ رياضتنا.. فمنتخبنا يخوض بطولة الأمم الآسيوية في يناير، ودورينا (مكمل) ولن يتوقف! هنا الأسبقية وهنا التشتيت بعينه.
- ألم يتساءلوا كيف سيكون الحضور الجماهيري وقتها؟ كيف ستكون التغطية الإعلامية؟ كيف سيقتلون تعايشنا مع هذه البطولة؟ نحن ننتظر بطولات الأمم في القارات الأخرى ونعيش أجواءها، نتفاجأ أننا لن نستمتع في أممنا الآسيوية.
- ليتهم عندما قرروا كانت لجانهم على قدر كبير من الاحتراف، إلا أن لجنة المسابقات حكاية، والتحكيم وفاره، حكاية والاستئناف حكاية، والانضباط حكايات وحكايات، فـ(نحن نقف على مسافة واحدة من الجميع) جملة حنجورية لا نعيش واقعها.
- خذوا من قصة كرواتيا وبلجيكا وفرنسا «كتلوج» لنحاول أن نصبح مثلهم، أو على الأقل اتحاد محترف «بالمختصين».. فالإحباط قد بلغ أقصاه.
- تذكروا.. عندما يختفي اللغط حول جميع اللجان (عدا التحكيم) كونه آفة عالمية، وقتها سنصبح متقدمين كروياً.. غير ذلك فلن نصل.
- هذه القواعد ترتكز على بنية تحتية إذا أحسنت عملها حسن البناء، هذه البُنى هي لجان اتحاد كرة القدم، فإن وصلنا لمرحلة متقدمة من الاحتراف فيها سنصل لما نريد، أما وإن كانت هذه اللجان هي الحدث اليومي لنا جراء عدم اتزانها فلن نصل.
- كذلك قبل اللجان فإن قرارات الاتحاد السعودي لكرة القدم ربما تبحث عن أشياء غير مسبوقة في تاريخ رياضتنا.. فمنتخبنا يخوض بطولة الأمم الآسيوية في يناير، ودورينا (مكمل) ولن يتوقف! هنا الأسبقية وهنا التشتيت بعينه.
- ألم يتساءلوا كيف سيكون الحضور الجماهيري وقتها؟ كيف ستكون التغطية الإعلامية؟ كيف سيقتلون تعايشنا مع هذه البطولة؟ نحن ننتظر بطولات الأمم في القارات الأخرى ونعيش أجواءها، نتفاجأ أننا لن نستمتع في أممنا الآسيوية.
- ليتهم عندما قرروا كانت لجانهم على قدر كبير من الاحتراف، إلا أن لجنة المسابقات حكاية، والتحكيم وفاره، حكاية والاستئناف حكاية، والانضباط حكايات وحكايات، فـ(نحن نقف على مسافة واحدة من الجميع) جملة حنجورية لا نعيش واقعها.
- خذوا من قصة كرواتيا وبلجيكا وفرنسا «كتلوج» لنحاول أن نصبح مثلهم، أو على الأقل اتحاد محترف «بالمختصين».. فالإحباط قد بلغ أقصاه.
- تذكروا.. عندما يختفي اللغط حول جميع اللجان (عدا التحكيم) كونه آفة عالمية، وقتها سنصبح متقدمين كروياً.. غير ذلك فلن نصل.