جامعتا الجوف والملك عبدالعزيز توقعان اتفاقية لابتعاث المعيدات والمحاضرات
الخميس / 20 / ربيع الثاني / 1440 هـ الخميس 27 ديسمبر 2018 12:46
عبدالعزيز المشيطي (القريات) Abdulaziz010100@
ضمن حزمة الإجراءات التي سبق أن أعلنت عنها الجامعة للتسهيل على المعيدين والمحاضرين ومساعدتهم وتحفيزهم لإكمال دراساتهم العليا؛ وتسهيلاً على المعيدات والمحاضرات تحديداً، وقَّع مدير الجامعة الأستاذ والدكتور إسماعيل البشري اليوم (الخميس) اتفاقية مع جامعة الملك عبدالعزيز في جدة ممثلةً بمديرها الدكتور عبدالرحمن اليوبي، تنص على استفادة جامعة الجوف من الخبرات العلمية والأكاديمية بجامعة الملك عبدالعزيز، من خلال إتاحة الفرصة للمعيدات والمحاضرات بجامعة الجوف لمواصلة دراستهن العليا داخل المملكة، وفقاً لقائمة التخصصات المقدمة من جامعة الجوف وحسب المتاح بجامعة الملك عبدالعزيز.
وتنص الاتفاقية على أن تقوم جامعة الجوف بتزويد جامعة الملك عبدالعزيز بعدد المقاعد، والتخصصات، والدرجات العلمية المطلوبة، حيث سيتم قبول الطالبات المتقدمات (من معيدات ومحاضرات جامعة الجوف) بعد التأكد من تحقيقهن لشروط القبول العامة، والمنصوص عليها باللائحة الموحدة للدراسات العليا في الجامعات وقواعدها التنفيذية بجامعة الملك عبدالعزيز، إضافة إلى شروط القبول الخاصة التي يقرها القسم العلمي بالبرنامج الأكاديمي، وحسب قدرات الأقسام العلمية الاستيعابية، فيما ستكون أولوية القبول للطالبات ذوات الاحتياجات الخاصة بالتنسيق بين الطرفين على حسب الإمكانات المتاحة.
وفي الاتفاقية ستقوم جامعة الجوف بإصدار قرارات ابتعاث لطالباتها من المعيدات والمحاضرات المقبولات ببرامج الدراسات العليا بجامعة الملك عبدالعزيز، على أن يكون الإشراف الأكاديمي كاملاً من أعضاء القسم العلمي بجامعة الملك عبدالعزيز أو مشتركاً مع جامعة الجوف، وذلك باقتراح من المشرف الرئيس على الرسالة العلمية وموافقة القسم العلمي والكلية بجامعة الملك عبدالعزيز، كما ستكون المتابعة الأكاديمية من قبل القسم العلمي المختص واللجنة العلمية للإشراف على الرسالة بجامعة الملك عبدالعزيز، مع متابعة جامعة الجوف المستمرة لحالة طالباتها ومستواهن العلمي.
كما أكدت الاتفاقية على سريان جميع القواعد الانضباطية والنظم الجامعية وكافة اللوائح المطبقة بجامعة الملك عبدالعزيز على الطالبات المبتعثات دون الرجوع إلى جامعتهن، كما سيتم تطبيق «آلية الانسحاب من البرامج أو الاعتذار عن دراسة فصل دراسي» المطبقة بجامعة الملك عبدالعزيز، وسيقوم الطرفان بتعيين منسق لأعمال هذه الاتفاقية، ليتم التواصل بينهما لمتابعة وتنفيذ وتقويم بنودها ومراجعة الإنجازات والتطوير، فضلاً عن ضوابط أخرى كتقديم الطرفين تقريراً مفصلاً نهاية كل فصل دراسي يبين فيه ما تم إنجازه والمعوقات إن وجدت.
وفي بند التنفيذ، تنص الاتفاقية على أن تقوم عمادة الدراسات العليا بجامعة الملك عبدالعزيز بمخاطبة الأقسام العلمية لديها لمعرفة المقاعد المتاحة في التخصصات المطلوب الالتحاق بها من قبل جامعة الجوف ووفقاً لطاقتها الاستيعابية، على أن تكون هذه المقاعد زيادة على العدد المخصص أصلاً لكل قسم، فيما سيتوجب على المحاضرات والمعيدات بجامعة الجوف التقديم من خلال بوابة القبول بعمادة الدراسات العليا بجامعة الملك عبدالعزيز، حيث سيتم إعمال مبدأ التنافسية على المقاعد المتاحة، ويكون ذلك وفقاً للتقويم الزمني للقبول الذي يحدد فترة التقديم، وآخر موعد لتسلم ملفات المرشحات، كما ستحدد جامعة الملك عبدالعزيز قائمة المقبولات بالبرامج المختلفة وكذلك قائمة الاحتياط وإرسالهما لجامعة الجوف.
وتنص الاتفاقية على أن تقوم جامعة الجوف بتزويد جامعة الملك عبدالعزيز بعدد المقاعد، والتخصصات، والدرجات العلمية المطلوبة، حيث سيتم قبول الطالبات المتقدمات (من معيدات ومحاضرات جامعة الجوف) بعد التأكد من تحقيقهن لشروط القبول العامة، والمنصوص عليها باللائحة الموحدة للدراسات العليا في الجامعات وقواعدها التنفيذية بجامعة الملك عبدالعزيز، إضافة إلى شروط القبول الخاصة التي يقرها القسم العلمي بالبرنامج الأكاديمي، وحسب قدرات الأقسام العلمية الاستيعابية، فيما ستكون أولوية القبول للطالبات ذوات الاحتياجات الخاصة بالتنسيق بين الطرفين على حسب الإمكانات المتاحة.
وفي الاتفاقية ستقوم جامعة الجوف بإصدار قرارات ابتعاث لطالباتها من المعيدات والمحاضرات المقبولات ببرامج الدراسات العليا بجامعة الملك عبدالعزيز، على أن يكون الإشراف الأكاديمي كاملاً من أعضاء القسم العلمي بجامعة الملك عبدالعزيز أو مشتركاً مع جامعة الجوف، وذلك باقتراح من المشرف الرئيس على الرسالة العلمية وموافقة القسم العلمي والكلية بجامعة الملك عبدالعزيز، كما ستكون المتابعة الأكاديمية من قبل القسم العلمي المختص واللجنة العلمية للإشراف على الرسالة بجامعة الملك عبدالعزيز، مع متابعة جامعة الجوف المستمرة لحالة طالباتها ومستواهن العلمي.
كما أكدت الاتفاقية على سريان جميع القواعد الانضباطية والنظم الجامعية وكافة اللوائح المطبقة بجامعة الملك عبدالعزيز على الطالبات المبتعثات دون الرجوع إلى جامعتهن، كما سيتم تطبيق «آلية الانسحاب من البرامج أو الاعتذار عن دراسة فصل دراسي» المطبقة بجامعة الملك عبدالعزيز، وسيقوم الطرفان بتعيين منسق لأعمال هذه الاتفاقية، ليتم التواصل بينهما لمتابعة وتنفيذ وتقويم بنودها ومراجعة الإنجازات والتطوير، فضلاً عن ضوابط أخرى كتقديم الطرفين تقريراً مفصلاً نهاية كل فصل دراسي يبين فيه ما تم إنجازه والمعوقات إن وجدت.
وفي بند التنفيذ، تنص الاتفاقية على أن تقوم عمادة الدراسات العليا بجامعة الملك عبدالعزيز بمخاطبة الأقسام العلمية لديها لمعرفة المقاعد المتاحة في التخصصات المطلوب الالتحاق بها من قبل جامعة الجوف ووفقاً لطاقتها الاستيعابية، على أن تكون هذه المقاعد زيادة على العدد المخصص أصلاً لكل قسم، فيما سيتوجب على المحاضرات والمعيدات بجامعة الجوف التقديم من خلال بوابة القبول بعمادة الدراسات العليا بجامعة الملك عبدالعزيز، حيث سيتم إعمال مبدأ التنافسية على المقاعد المتاحة، ويكون ذلك وفقاً للتقويم الزمني للقبول الذي يحدد فترة التقديم، وآخر موعد لتسلم ملفات المرشحات، كما ستحدد جامعة الملك عبدالعزيز قائمة المقبولات بالبرامج المختلفة وكذلك قائمة الاحتياط وإرسالهما لجامعة الجوف.