إيمان المطيري.. هل ترضي خريجة هارفرد «المستهلكين»؟
الخميس / 20 / ربيع الثاني / 1440 هـ الخميس 27 ديسمبر 2018 18:45
«عكاظ» (النشر الإلكتروني)
حظيت المرأة السعودية باهتمام كبير في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وتبوأت مكانا يليق بها، استنادا إلى ما لديها من قدرات كبيرة مكنتها من الحصول مراتب فاعلة في بنية المجتمع؛ تدعم مسيرة المرأة السعودية وتعزّز من نجاحاتها على جميع الأصعدة.
وجاء الأمر الملكي الأخير بتعيين الدكتورة إيمان المطيري مساعداً لوزير التجارة والاستثمار بالمرتبة الممتازة، تأكيداً على مواصلة دعم المرأة نحو مناصب قيادية مهمة في الدولة، وترتكز المطيري على خبرة متراكمة وشهادات علمية عالية، أهلتها لعدة مناصب.
وعملت المطيري مستشارة لوزير التجارة والاستثمار الدكتور ماجد القصبي، ومشرفة عامة للجنة التنفيذية لتحسين أداء الأعمال في القطاع الخاص «تيسير»، وهي أيضاً المنسقة بين منظومة التجارة والاستثمار والبنك الدولي.
وحصلت المطيري على الدكتوراه في الكيمياء العضوية الحيوية من جامعة بريستول البريطانية، ثم حصلت على الأستاذية في علم الجينات من جامعة هارفرد الأمريكية، كما حازت منحة من مؤسسة الملك فيصل الخيرية وجامعة هارفرد لإكمال أبحاثها الجينية، وفقا لما نشرته «العربية نت».
كما عملت 3 سنوات في ولاية شيكاغو باحثة قبل عودتها للمملكة لتعمل في القطاع الصحي في شركة أرامكو، حيث تدرجت حتى أصبحت رئيسة الخدمات المساندة في القطاع الصحي في شركة النفط العملاقة. وقادت خلال السنتين الماضيتين التحول في عدة قطاعات، منها الهيئة العامة للاستثمار، وقبل ذلك وزارة الشؤون الاجتماعية.
وجاء الأمر الملكي الأخير بتعيين الدكتورة إيمان المطيري مساعداً لوزير التجارة والاستثمار بالمرتبة الممتازة، تأكيداً على مواصلة دعم المرأة نحو مناصب قيادية مهمة في الدولة، وترتكز المطيري على خبرة متراكمة وشهادات علمية عالية، أهلتها لعدة مناصب.
وعملت المطيري مستشارة لوزير التجارة والاستثمار الدكتور ماجد القصبي، ومشرفة عامة للجنة التنفيذية لتحسين أداء الأعمال في القطاع الخاص «تيسير»، وهي أيضاً المنسقة بين منظومة التجارة والاستثمار والبنك الدولي.
وحصلت المطيري على الدكتوراه في الكيمياء العضوية الحيوية من جامعة بريستول البريطانية، ثم حصلت على الأستاذية في علم الجينات من جامعة هارفرد الأمريكية، كما حازت منحة من مؤسسة الملك فيصل الخيرية وجامعة هارفرد لإكمال أبحاثها الجينية، وفقا لما نشرته «العربية نت».
كما عملت 3 سنوات في ولاية شيكاغو باحثة قبل عودتها للمملكة لتعمل في القطاع الصحي في شركة أرامكو، حيث تدرجت حتى أصبحت رئيسة الخدمات المساندة في القطاع الصحي في شركة النفط العملاقة. وقادت خلال السنتين الماضيتين التحول في عدة قطاعات، منها الهيئة العامة للاستثمار، وقبل ذلك وزارة الشؤون الاجتماعية.