عبدالله بن خالد.. عراب الراليات السعودية.. رسام النفود الكبير
أكد أن حائل مركز جذب اجتماعي واقتصادي ورياضي
الثلاثاء / 25 / ربيع الثاني / 1440 هـ الثلاثاء 01 يناير 2019 02:04
متعب العواد (حائل) Motabalawwd@
في غضون 14 عاما من النجاح، رسم الأمير الشاب عبدالله بن خالد مساعد رئيس هيئة تطوير حائل، رئيس اللجنة التنفيذية لرالي حائل طريق النجاح والتميز لراليات حائل الدولية لتصبح هذه الراليات الأطول في الصحراء واحدة من كبريات البطولات في الاتحاد الدولي لرياضة السيارات.
الأمير عبدالله أو عراب الراليات الصحراوية السعودية، كما يطلق عليه عشاق رياضة السيارات والدراجات النارية، يتعامل مع رمال النفود الكبير وكأنها رسمة يرسمها بيده بكل عناصرها المحدودة، وحائل كانت الملهمة له في كل حدث، لم يقع في فخ تقليدية الخطوط ولم يكرر ما فعله من نجاح، كان ولا يزال يتجدد كما لو أنه يستمد طاقته على التجدد من ينابيع خفية لا تجف في مدينته حائل التي تحولت مدينة الراليات أو عاصمة الراليات الصحراوية، فكل ما يحدثه على أرض الواقع ويرسمه طريا، لينا، طازجا ومنعشا للبصر كلوحة رسام للتو انتهى من ترتيب رسوماته استعدادا للمعرض المدهش، كل رالي منه هو بمثابة هضبة نفود مكتفية بطاقتها الداخلية وتسويق جماليتها للعالم أجمع.
الأمير عبدالله، رئيس لجان سياحية متعددة، رئيس اللجنة التنفيذية لمرصد حائل الحضري التابع للهيئة حاصل على شهادة الماجستير من الولايات المتحدة الأمريكية في السياسة الدولية العامة من جامعة جونز هوبكنز فمكنته الخبرة العلمية والعملية من تولي «تطوير حائل» اختصار الزمن؛ فيؤمن أن أساس النجاح هو العمل بروح الفريق والتناغم بين العاملين، وهو ما مكّن رالي حائل من خلق كفاءات إدارية وتشغيلية سعودية قادرة على تنظيم أعرق البطولات العالمية.
تجارب سموه في السياحة تجلت في قدرة هيئة تطوير حائل على إطلاق الرالي الدولي بهدف التنشيط السياحي والاستفادة من رمال النفود الكبير مخططة باحترافية تعكس مستويات عالمية على مستوى تنفيذ الأعمال وجودتها وهو ما وضح جلياً في دخول رالي حائل الدولي جولة عالمية في كأس العالم للباها.
وفي المجال التنموي يقود سموه تطوير حائل بدور قيادي؛ من أجل تحقيق تنمية شاملة مستدامة في منطقة حائل، يكون الإنسان محورها، وأن تكون شريكاً يعتمد عليه في دعم أصحاب المبادرات الإيجابية والبناءة؛ من أجل أن تكون منطقة حائل مركز جذب اجتماعي واقتصادي ورياضي تتوفر فيه جميع مقومات الحياة الكريمة.
الأمير عبدالله أو عراب الراليات الصحراوية السعودية، كما يطلق عليه عشاق رياضة السيارات والدراجات النارية، يتعامل مع رمال النفود الكبير وكأنها رسمة يرسمها بيده بكل عناصرها المحدودة، وحائل كانت الملهمة له في كل حدث، لم يقع في فخ تقليدية الخطوط ولم يكرر ما فعله من نجاح، كان ولا يزال يتجدد كما لو أنه يستمد طاقته على التجدد من ينابيع خفية لا تجف في مدينته حائل التي تحولت مدينة الراليات أو عاصمة الراليات الصحراوية، فكل ما يحدثه على أرض الواقع ويرسمه طريا، لينا، طازجا ومنعشا للبصر كلوحة رسام للتو انتهى من ترتيب رسوماته استعدادا للمعرض المدهش، كل رالي منه هو بمثابة هضبة نفود مكتفية بطاقتها الداخلية وتسويق جماليتها للعالم أجمع.
الأمير عبدالله، رئيس لجان سياحية متعددة، رئيس اللجنة التنفيذية لمرصد حائل الحضري التابع للهيئة حاصل على شهادة الماجستير من الولايات المتحدة الأمريكية في السياسة الدولية العامة من جامعة جونز هوبكنز فمكنته الخبرة العلمية والعملية من تولي «تطوير حائل» اختصار الزمن؛ فيؤمن أن أساس النجاح هو العمل بروح الفريق والتناغم بين العاملين، وهو ما مكّن رالي حائل من خلق كفاءات إدارية وتشغيلية سعودية قادرة على تنظيم أعرق البطولات العالمية.
تجارب سموه في السياحة تجلت في قدرة هيئة تطوير حائل على إطلاق الرالي الدولي بهدف التنشيط السياحي والاستفادة من رمال النفود الكبير مخططة باحترافية تعكس مستويات عالمية على مستوى تنفيذ الأعمال وجودتها وهو ما وضح جلياً في دخول رالي حائل الدولي جولة عالمية في كأس العالم للباها.
وفي المجال التنموي يقود سموه تطوير حائل بدور قيادي؛ من أجل تحقيق تنمية شاملة مستدامة في منطقة حائل، يكون الإنسان محورها، وأن تكون شريكاً يعتمد عليه في دعم أصحاب المبادرات الإيجابية والبناءة؛ من أجل أن تكون منطقة حائل مركز جذب اجتماعي واقتصادي ورياضي تتوفر فيه جميع مقومات الحياة الكريمة.