غرائب 2018.. بين «رقصة» رئيسة وزراء.. و«مراهقة» رئيس!
الثلاثاء / 25 / ربيع الثاني / 1440 هـ الثلاثاء 01 يناير 2019 21:00
«عكاظ» (النشر الإلكتروني)
كسابقه، رحل عام 2018 تاركا بصماته الطريفة منها والغريبة، على هامش أحداث سياسية شغلت سكان العالم.
ومن أبرز اللحظات الغريبة التي التقطتها عدسات المصورين والصحافة العالمية، رقصة رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي، وهرولة حراس زعيم كوريا الشمالية كيم يونغ أون بجوار سيارته، إضافة إلى أفعال الرئيس الفلبيني رودريغو دوتيرتي التي لا يمكن حصرها، ولعل أكثرها إثارة للجدل القبلة التي فاجأ بها إحدى المعجبات، ما أثار انتقاداً واسعاً من جانب العديد من المنظمات النسائية.
في أكتوبر 2018، ظهرت رئيسة الوزراء البريطانية متمايلة على أنغام أغنية Dancing Queen الشهيرة لفرقة «آبا»، أثناء اعتلائها المنصة لإلقاء كلمتها في مؤتمر حزب المحافظين الحاكم، وأثارت الرقصة جدال واسعا رغم أنها لم تكن المرة الأولى التي ترقص فيها ماي خلال مناسبة عامة.
ومن بريطانيا، إلى كوريا الشمالية، إذ شوهد الزعيم الكوري الشمالي كيم يونغ أون، يتنقل بسيارة «مرسيدس» سوداء، محاطا بمرافقة أمنية مشددة مكونة من 12 حارساً، يهرولون بجوار السيارة، فور انتهاء أولى جلسات القمة التاريخية التي جمعته بنظيره الكوري الجنوبي مون جيه إن، في إبريل الماضي. ليتكرر المشهد لاحقا في يونيو، خلال مغادرة موكبه أيضا للقاء رئيس الوزراء السنغافوري. أما في ديسمبر الماضي، رصدت العدسات عبر مقطع فيديو لاقى انتشارا واسعا، تصرفا غير مسؤول لرئيس المفوضية الأوروبية جان كلود يونكر، الذي طالما أثارت تصرفاته التساؤلات، أثناء مداعبته شعر إحدى السيدات في مقر الاتحاد الأوروبي.
ومن اللحظات الطريفة بين السياسيين، جاءت النكتة التي أطلقها الرئيس الأمريكي دونالد ترمب خلال مأدبة جمعته بزعيم كوريا الشمالية، خلال القمة التاريخية المنعقدة في يونيو الماضي، إذ طلب ترمب من المصورين التقاط صور جميلة لهما، تظهرهما وسيمين ونحيفين. وجاءت تلك النكتة لتذكر بما غرد به ترمب سابقا واصفا كيم بالسمين.!
فهل يحمل عام 2019 السلام للعالم أجمع، حتى لو اتسم بلقطات طريفة؟ المهم في الأمر ألا تحمل تصرفات مسيئة أو خادشة للحياء.
ومن أبرز اللحظات الغريبة التي التقطتها عدسات المصورين والصحافة العالمية، رقصة رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي، وهرولة حراس زعيم كوريا الشمالية كيم يونغ أون بجوار سيارته، إضافة إلى أفعال الرئيس الفلبيني رودريغو دوتيرتي التي لا يمكن حصرها، ولعل أكثرها إثارة للجدل القبلة التي فاجأ بها إحدى المعجبات، ما أثار انتقاداً واسعاً من جانب العديد من المنظمات النسائية.
في أكتوبر 2018، ظهرت رئيسة الوزراء البريطانية متمايلة على أنغام أغنية Dancing Queen الشهيرة لفرقة «آبا»، أثناء اعتلائها المنصة لإلقاء كلمتها في مؤتمر حزب المحافظين الحاكم، وأثارت الرقصة جدال واسعا رغم أنها لم تكن المرة الأولى التي ترقص فيها ماي خلال مناسبة عامة.
ومن بريطانيا، إلى كوريا الشمالية، إذ شوهد الزعيم الكوري الشمالي كيم يونغ أون، يتنقل بسيارة «مرسيدس» سوداء، محاطا بمرافقة أمنية مشددة مكونة من 12 حارساً، يهرولون بجوار السيارة، فور انتهاء أولى جلسات القمة التاريخية التي جمعته بنظيره الكوري الجنوبي مون جيه إن، في إبريل الماضي. ليتكرر المشهد لاحقا في يونيو، خلال مغادرة موكبه أيضا للقاء رئيس الوزراء السنغافوري. أما في ديسمبر الماضي، رصدت العدسات عبر مقطع فيديو لاقى انتشارا واسعا، تصرفا غير مسؤول لرئيس المفوضية الأوروبية جان كلود يونكر، الذي طالما أثارت تصرفاته التساؤلات، أثناء مداعبته شعر إحدى السيدات في مقر الاتحاد الأوروبي.
ومن اللحظات الطريفة بين السياسيين، جاءت النكتة التي أطلقها الرئيس الأمريكي دونالد ترمب خلال مأدبة جمعته بزعيم كوريا الشمالية، خلال القمة التاريخية المنعقدة في يونيو الماضي، إذ طلب ترمب من المصورين التقاط صور جميلة لهما، تظهرهما وسيمين ونحيفين. وجاءت تلك النكتة لتذكر بما غرد به ترمب سابقا واصفا كيم بالسمين.!
فهل يحمل عام 2019 السلام للعالم أجمع، حتى لو اتسم بلقطات طريفة؟ المهم في الأمر ألا تحمل تصرفات مسيئة أو خادشة للحياء.