بولسونارو: البرازيل «بدأت تتحرر من الاشتراكية»
الثلاثاء / 25 / ربيع الثاني / 1440 هـ الثلاثاء 01 يناير 2019 23:38
أ.ف.ب (برازيليا)
أعلن الرئيس البرازيلي الجديد جاير بولسونارو اليوم (الثلاثاء) في خطاب ألقاه بعيد تنصيبه رئيسا أن الشعب في البرازيل «بدأ اليوم التحرر من الاشتراكية».
وقال بولسونارو اليميني المتطرف الذي فاز خاصة بسبب عجز حزب العمال اليساري عن إصلاح الوضع الاقتصادي رغم حكمه البلاد 13 عاما «اليوم بدأ الشعب بالتحرر من الاشتراكية»، مضيفا وهو يلوح بالعلم البرازيلي «هذا هو علمنا ولن يكون أبدا أحمر اللون (...) إلا في حال كان علينا أن نضحي بدمائنا».
وكان بولسونارو فاز في الدورة الثانية من الانتخابات الرئاسية البرازيلية على مرشح اليسار فرناندو حداد.
وسبق أن حذر بولسونارو خلال حملته الانتخابية الناشطين في حزب العمال أنه في حال فوزه بالانتخابات فسيكون عليهم الاختيار بين السجن والمنفى.
وتابع في خطابه الذي القاه من على شرفة القصر الرئاسي أمام حشد من أنصاره «سنعيد النظام الى هذا البلد».
وألقى كلمته بعد أن تسلم وشاح الرئاسة من سلفه ميشال تامر.
وقال بولسونارو أيضا «كونوا واثقين بأنني سأبذل كل ما بوسعي لبناء برازيل أحلامنا».
وكان ألقى كلمة مقتضبة بعيد تنصيبه أمام الكونغرس دعا فيها الى «ميثاق وطني (...) لتحرير البرازيل بشكل نهائي» من «نير الفساد والإجرام والتفلت الاقتصادي والقيود الإيديولوجية».
وقال بولسونارو اليميني المتطرف الذي فاز خاصة بسبب عجز حزب العمال اليساري عن إصلاح الوضع الاقتصادي رغم حكمه البلاد 13 عاما «اليوم بدأ الشعب بالتحرر من الاشتراكية»، مضيفا وهو يلوح بالعلم البرازيلي «هذا هو علمنا ولن يكون أبدا أحمر اللون (...) إلا في حال كان علينا أن نضحي بدمائنا».
وكان بولسونارو فاز في الدورة الثانية من الانتخابات الرئاسية البرازيلية على مرشح اليسار فرناندو حداد.
وسبق أن حذر بولسونارو خلال حملته الانتخابية الناشطين في حزب العمال أنه في حال فوزه بالانتخابات فسيكون عليهم الاختيار بين السجن والمنفى.
وتابع في خطابه الذي القاه من على شرفة القصر الرئاسي أمام حشد من أنصاره «سنعيد النظام الى هذا البلد».
وألقى كلمته بعد أن تسلم وشاح الرئاسة من سلفه ميشال تامر.
وقال بولسونارو أيضا «كونوا واثقين بأنني سأبذل كل ما بوسعي لبناء برازيل أحلامنا».
وكان ألقى كلمة مقتضبة بعيد تنصيبه أمام الكونغرس دعا فيها الى «ميثاق وطني (...) لتحرير البرازيل بشكل نهائي» من «نير الفساد والإجرام والتفلت الاقتصادي والقيود الإيديولوجية».