الخطيب: بدعم الملك وولي العهد.. برامج سياحية كبرى في المملكة خلال عامين
الخميس / 27 / ربيع الثاني / 1440 هـ الخميس 03 يناير 2019 14:04
«عكاظ» (الرياض)
بدأ رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني أحمد الخطيب، عمله في الهيئة باجتماعات مكثفة مع كبار المسؤولين في قطاعات الهيئة.
واطلع على عروض من رؤساء قطاعات الهيئة عن أنشطة وبرامج القطاعات وما أنجزته خلال العام المنصرم 2018.
وأكد أن الفترة القادمة ستشهد نقلة مهمة في قطاع السياحة الذي يمثل عنصراً رئيساً في رؤية المملكة 2030، مبيناً أهمية الدور الذي ستقوم به الهيئة في تنظيم وتطوير صناعة السياحة بوصفها رافداً رئيساً للاقتصاد الوطني وأحد البدائل الأساسية عن النفط، وأبرز القطاعات الموفرة لفرص العمل.
وأشار رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني إلى أن السياحة في المملكة ستشهد هذا العام والعام القادم -بإذن الله- مشاريع وبرامج سياحية كبرى بدعم من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، ستسهم في تحويل المملكة إلى وجهة سياحية إقليمية وعالمية مهمة.
وكان رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني قد قام الأحد الماضي بجولة في إدارات المقر الرئيسي للهيئة في الرياض، التقى خلالها بمنسوبي الهيئة الذين قدموا التهنئة له بالثقة الملكية، متمنين له التوفيق في مهمته الوطنية الجديدة.
واطلع على عروض من رؤساء قطاعات الهيئة عن أنشطة وبرامج القطاعات وما أنجزته خلال العام المنصرم 2018.
وأكد أن الفترة القادمة ستشهد نقلة مهمة في قطاع السياحة الذي يمثل عنصراً رئيساً في رؤية المملكة 2030، مبيناً أهمية الدور الذي ستقوم به الهيئة في تنظيم وتطوير صناعة السياحة بوصفها رافداً رئيساً للاقتصاد الوطني وأحد البدائل الأساسية عن النفط، وأبرز القطاعات الموفرة لفرص العمل.
وأشار رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني إلى أن السياحة في المملكة ستشهد هذا العام والعام القادم -بإذن الله- مشاريع وبرامج سياحية كبرى بدعم من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، ستسهم في تحويل المملكة إلى وجهة سياحية إقليمية وعالمية مهمة.
وكان رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني قد قام الأحد الماضي بجولة في إدارات المقر الرئيسي للهيئة في الرياض، التقى خلالها بمنسوبي الهيئة الذين قدموا التهنئة له بالثقة الملكية، متمنين له التوفيق في مهمته الوطنية الجديدة.