أفلام الرعب تلهم «أمل» للإبداع في «المكياج السينمائي»
تستخدم العسل والكتشب والشوكولاتة لرسم الجروح
الأحد / 30 / ربيع الثاني / 1440 هـ الاحد 06 يناير 2019 02:25
محمد المويلحي (تبوك) Moelhi1357
جذبت الفنانة التشكيلية أمل علي يحيى راصع، زوار الفعالية التي نظمتها الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، في أحد المراكز التجارية في تبوك، عبر تقديمها المكياج المتعلق بالجروح السينمائية، التي يشاهدها المتابع أمام عدسات التلفزيون وخصوصاً الأفلام البوليسية والمرعبة.
وذكرت أمل أنها تسعى من مشاركتها في فعالية السياحة لإيصال فكرة غائبة عن الكثير من المشاهدين لأفلام الأكشن والرعب وذلك عن طريق المكياج السينمائي، لافتة إلى أنها ليست الفنانة الأولى في تبوك، بل تزخر المنطقة بكثير من المواهب والمبدعين، الذين لم تتح لهم الفرصة.
وطالبت بإيجاد جهة تتبنى مواهبهم وتصقل قدراتهم، المتمثلة في فعالية إظهار المكياج السينمائي.
وأشارت إلى أن متابعتها لأفلام الرعب والدفاع عن النفس التي تعتمد على الجروح الدامية والعميقة مثل أعمال جاكي شان وبروسلي دفعها للاهتمام بالمكياج السينمائي، مشيرة إلى أنها بدأت في تعلم هذه الحرفة، التي بدأتها بطلاء الأظافر، ثم طورت نشاطها بمرور الأيام شيئا فشيئا.
وأوضحت أن للميكاج السينماني أنواعا عدة، منها ما يستثمر أدوات خاصة من قبيل غالون الدماء الذي يكون في العادة من مواد اصطناعية بحتة، وثمة من يستخدم مزيجا من مواد أخرى لأجل صناعة المكياج السينمائي مثل العسل والكتشب وصلصة الشوكولاتة ومواد المكياج النسائي وما إلى ذلك من مؤثرات.
وأكدت أهمية وجود خيال سينمائي وتصور مسبق عن الشكل ومن ثم البدء بالتطبيق عن طريق الأدوات المتنوعة للنجاح في المجال، مؤكدة بأن المكياج السينمائي يصيب الأسرة بالدهشة حينما تشاهد أحد أبنائها قد أصيب في وجهه أو في أي مكان في جسمه ولكن بعد إظهار الحقيقة فقد يطغى على المتلقي لصورة المكياج الدهشة والضحك.
وذكرت أمل أنها تسعى من مشاركتها في فعالية السياحة لإيصال فكرة غائبة عن الكثير من المشاهدين لأفلام الأكشن والرعب وذلك عن طريق المكياج السينمائي، لافتة إلى أنها ليست الفنانة الأولى في تبوك، بل تزخر المنطقة بكثير من المواهب والمبدعين، الذين لم تتح لهم الفرصة.
وطالبت بإيجاد جهة تتبنى مواهبهم وتصقل قدراتهم، المتمثلة في فعالية إظهار المكياج السينمائي.
وأشارت إلى أن متابعتها لأفلام الرعب والدفاع عن النفس التي تعتمد على الجروح الدامية والعميقة مثل أعمال جاكي شان وبروسلي دفعها للاهتمام بالمكياج السينمائي، مشيرة إلى أنها بدأت في تعلم هذه الحرفة، التي بدأتها بطلاء الأظافر، ثم طورت نشاطها بمرور الأيام شيئا فشيئا.
وأوضحت أن للميكاج السينماني أنواعا عدة، منها ما يستثمر أدوات خاصة من قبيل غالون الدماء الذي يكون في العادة من مواد اصطناعية بحتة، وثمة من يستخدم مزيجا من مواد أخرى لأجل صناعة المكياج السينمائي مثل العسل والكتشب وصلصة الشوكولاتة ومواد المكياج النسائي وما إلى ذلك من مؤثرات.
وأكدت أهمية وجود خيال سينمائي وتصور مسبق عن الشكل ومن ثم البدء بالتطبيق عن طريق الأدوات المتنوعة للنجاح في المجال، مؤكدة بأن المكياج السينمائي يصيب الأسرة بالدهشة حينما تشاهد أحد أبنائها قد أصيب في وجهه أو في أي مكان في جسمه ولكن بعد إظهار الحقيقة فقد يطغى على المتلقي لصورة المكياج الدهشة والضحك.