جمعية الزواج بالطائف تدعم 7000 شاب بـ 20 مليونا
الاثنين / 01 / جمادى الأولى / 1440 هـ الاثنين 07 يناير 2019 02:10
«عكاظ» (الطائف) okaz_online@
قدمت جمعية الزواج والتنمية الأسرية بالطائف منذ نشأتها وحتى الآن، الدعم المادي لأكثر من 7 آلاف شاب، وبلغ حجم القروض والإعانات الممنوحة لهم أكثر من 20 مليون ريال، إضافة إلى المستلزمات العينية من الأثاث المنزلي والأجهزة الكهربائية المتنوعة، التي يحتاجها الشاب لإكمال بيت الزوجية، والتخفيضات لدى بعض قصور الأفراح، ومراكز بيع الأدوات المنزلية، والمراكز الطبية.
وأوضح مدير جمعية الزواج والتنمية الأسرية عبدالله بن أحمد الزايدي أن الجمعية شرعت منذ سنوات عدة في تطبيق مبادرة تأهيل المقبلين والمقبلات على الزواج، إذ تأتي هذه الخطوة إيمانا من القائمين على هذه الجمعية بأهمية توعية الشباب والفتيات وتثقيفهم بحياتهم الزوجية، وحثهم على إقامة علاقات مستقرة وناجحة سعياً للتخفيف من حدة المشكلات المؤدية للطلاق، مبيناً أنه استفاد من هذه البرامج أكثر من 1200 شاب وفتاة، تقدم الجمعية خدمة التوفيق بين راغبي الزواج من الجنسين سعيا منها إلى تلبية حاجة المجتمع في هذا الجانب.
وأكد الزايدي أن الجمعية لها اهتمام بالجوانب الأسرية والاجتماعية تتوافق مع برنامج الرؤية والزيارات الأسرية (المحضون)، وفق رؤية المملكة 2030 التي تهدف من خلالها إلى توفير بيئة آمنة ومناسبة لتسليم واستلام أبناء الأزواج المنفصلين وتقديم البرامج الأسرية الملائمة لهم، إذ بلغ عدد الحالات التي تم استقبالها بالجمعية حتى الآن أكثر من 500 حالة، فيما بلغ عدد الحالات التي تمت معالجتها وإيجاد الحلول لها 82 حالة.
وتقدم الجمعية وضمن برنامج الإرشاد الأسري خدمة الهاتف الاستشاري عبر نخبة من المتخصصين للإجابة على تساؤلات الأسرة والسعي لحل مشكلاتهم في طابع من السرية والخصوصية.
وقدم الزايدي شكره لكل من ساهم في دعم الجمعية، مناشداً أهل الخير والموسرين ورجال الأعمال إلى مواصلة الدعم ومد يد العون لمساعدة الشباب على الزواج، حتى تستمر في العطاء وتحقق أهدافه المرجوة.
وأوضح مدير جمعية الزواج والتنمية الأسرية عبدالله بن أحمد الزايدي أن الجمعية شرعت منذ سنوات عدة في تطبيق مبادرة تأهيل المقبلين والمقبلات على الزواج، إذ تأتي هذه الخطوة إيمانا من القائمين على هذه الجمعية بأهمية توعية الشباب والفتيات وتثقيفهم بحياتهم الزوجية، وحثهم على إقامة علاقات مستقرة وناجحة سعياً للتخفيف من حدة المشكلات المؤدية للطلاق، مبيناً أنه استفاد من هذه البرامج أكثر من 1200 شاب وفتاة، تقدم الجمعية خدمة التوفيق بين راغبي الزواج من الجنسين سعيا منها إلى تلبية حاجة المجتمع في هذا الجانب.
وأكد الزايدي أن الجمعية لها اهتمام بالجوانب الأسرية والاجتماعية تتوافق مع برنامج الرؤية والزيارات الأسرية (المحضون)، وفق رؤية المملكة 2030 التي تهدف من خلالها إلى توفير بيئة آمنة ومناسبة لتسليم واستلام أبناء الأزواج المنفصلين وتقديم البرامج الأسرية الملائمة لهم، إذ بلغ عدد الحالات التي تم استقبالها بالجمعية حتى الآن أكثر من 500 حالة، فيما بلغ عدد الحالات التي تمت معالجتها وإيجاد الحلول لها 82 حالة.
وتقدم الجمعية وضمن برنامج الإرشاد الأسري خدمة الهاتف الاستشاري عبر نخبة من المتخصصين للإجابة على تساؤلات الأسرة والسعي لحل مشكلاتهم في طابع من السرية والخصوصية.
وقدم الزايدي شكره لكل من ساهم في دعم الجمعية، مناشداً أهل الخير والموسرين ورجال الأعمال إلى مواصلة الدعم ومد يد العون لمساعدة الشباب على الزواج، حتى تستمر في العطاء وتحقق أهدافه المرجوة.