جامعة القصيم: تشغيل المستشفى البيطري الشهر الجاري
الخميس / 04 / جمادى الأولى / 1440 هـ الخميس 10 يناير 2019 02:11
أحمد الدهش (بريدة) ahmad_aldahash@
وجه مدير جامعة القصيم الدكتور عبدالرحمن بن حمد الداود بحل كافة العقبات التي تواجه تشغيل مشروع المستشفى البيطري بالجامعة، والعمل على إنجازه في أقرب فرصة، وأن يتم تشغيله نهاية الشهر الجاري.
وبحث خلال تفقده أمس مشروع المستشفى الجامعي البيطري بجامعة القصيم، الذي أقيم على مساحة إجمالية تزيد على 10 آلاف متر مربع بتكلفة مالية تتجاوز 65 مليون ريال، توفير كادر تشغيلي متخصص ومميز للمستشفى لضمان تقديم خدمات نوعية، إضافة إلى سرعة استكمال الأجزاء الملحقة بالمشروع للاستفادة منها وضمها للتشغيل.
وأوضح عميد كلية الزراعة والطب البيطري الدكتور خالد الحربي أن المشروع عبارة عن مستشفى متكامل يهدف إلى تعزيز وتطوير الخدمات البيطرية في الجامعة، ويضم أقساما متعددة ومتخصصة وأقسام الطوارئ والعيادات الخارجية والمرافق التشخيصية، والمعامل الخاصة، وقاعات دراسية وغرف اجتماعات ومعامل تعليمية وبحثية، إضافة إلى قاعة مؤتمرات وقاعات لأغراض متعددة ومكاتب لأعضاء هيئة التدريس والصيدلية ومرافق العزل والإيواء للحيوانات.
وأشار إلى أن المشروع يتسع لـ150 حيوانا كبيرا، و250 حيوانا صغيرا، منوها إلى أن الطاقة الاستيعابية للمستشفى البيطري التعليمي ستتضاعف بسبب وجود وحدات العزل والإيواء.
وبحث خلال تفقده أمس مشروع المستشفى الجامعي البيطري بجامعة القصيم، الذي أقيم على مساحة إجمالية تزيد على 10 آلاف متر مربع بتكلفة مالية تتجاوز 65 مليون ريال، توفير كادر تشغيلي متخصص ومميز للمستشفى لضمان تقديم خدمات نوعية، إضافة إلى سرعة استكمال الأجزاء الملحقة بالمشروع للاستفادة منها وضمها للتشغيل.
وأوضح عميد كلية الزراعة والطب البيطري الدكتور خالد الحربي أن المشروع عبارة عن مستشفى متكامل يهدف إلى تعزيز وتطوير الخدمات البيطرية في الجامعة، ويضم أقساما متعددة ومتخصصة وأقسام الطوارئ والعيادات الخارجية والمرافق التشخيصية، والمعامل الخاصة، وقاعات دراسية وغرف اجتماعات ومعامل تعليمية وبحثية، إضافة إلى قاعة مؤتمرات وقاعات لأغراض متعددة ومكاتب لأعضاء هيئة التدريس والصيدلية ومرافق العزل والإيواء للحيوانات.
وأشار إلى أن المشروع يتسع لـ150 حيوانا كبيرا، و250 حيوانا صغيرا، منوها إلى أن الطاقة الاستيعابية للمستشفى البيطري التعليمي ستتضاعف بسبب وجود وحدات العزل والإيواء.