30 % من القضايا التعليمية سببها فجوة في العلاقات الإنسانية
الخميس / 04 / جمادى الأولى / 1440 هـ الخميس 10 يناير 2019 14:12
ماجد النفيعي (الطائف) maged_okaz@
كشفت دراسة تحليلية أجراها مشروع الإصلاح التربوي (وفاق) للقضايا التربوية الحادثة بإدارتي المتابعة (بنين وبنات) بتعليم الطائف، أن نحو 30% من القضايا الموجودة سببها فجوة في العلاقات الإنسانية، وانخفاض مستوى العلاقات الإنسانية بين القائد ومنسوبيه داخل المدارس على حد سواء للبنين والبنات.
وبناءً على الدراسة التحليلية، سعت الإدارة العامة للتعليم بمحافظة الطائف إلى الرقي بأداء العمل في الميدان التربوي، لتنفيذ مشروع الإصلاح التربوي (وفاق) ببرنامج تدريبي بعنوان «وفاق وإتقان في بيئة العمل» وذلك بتوجيه من المدير العام للتعليم بالطائف طلال اللهيبي، حيث يستهدف البرنامج قادة المدارس (بنين وبنات) والروضات بالمحافظة والمكاتب التابعة لها لتعزيز جانب العلاقات الإنسانية في الميدان التربوي.
ويتكون البرنامج التدريبي من أربعة مفاهيم تتمحور حول إدارة العلاقة الإنسانية، إدارة الأزمات في بيئة العمل، حسن الظن، تحمل المسؤولية، مصممة في حقيبة تدريبية لمدة يومين تنطلق في منتصف الشهر الجاري وتستمر لمدة أسبوعين لقادة المدارس (بنين، بنات)، وسيعمل على تنفيذه نخبة من القيادات التربوية والتعليمية من البنين والبنات وسيمنح جميع قادة وقائدات المدارس والروضات شهادة حضور برنامج تدريبي عند انتهاء البرنامج التدريبي.
وبناءً على الدراسة التحليلية، سعت الإدارة العامة للتعليم بمحافظة الطائف إلى الرقي بأداء العمل في الميدان التربوي، لتنفيذ مشروع الإصلاح التربوي (وفاق) ببرنامج تدريبي بعنوان «وفاق وإتقان في بيئة العمل» وذلك بتوجيه من المدير العام للتعليم بالطائف طلال اللهيبي، حيث يستهدف البرنامج قادة المدارس (بنين وبنات) والروضات بالمحافظة والمكاتب التابعة لها لتعزيز جانب العلاقات الإنسانية في الميدان التربوي.
ويتكون البرنامج التدريبي من أربعة مفاهيم تتمحور حول إدارة العلاقة الإنسانية، إدارة الأزمات في بيئة العمل، حسن الظن، تحمل المسؤولية، مصممة في حقيبة تدريبية لمدة يومين تنطلق في منتصف الشهر الجاري وتستمر لمدة أسبوعين لقادة المدارس (بنين، بنات)، وسيعمل على تنفيذه نخبة من القيادات التربوية والتعليمية من البنين والبنات وسيمنح جميع قادة وقائدات المدارس والروضات شهادة حضور برنامج تدريبي عند انتهاء البرنامج التدريبي.