قمة دولية في بولندا.. العالم يتحد لـ«كسر» إيران
الجمعة / 05 / جمادى الأولى / 1440 هـ الجمعة 11 يناير 2019 18:15
رويترز، أ. ف. ب (واشنطن، المنامة)، «عكاظ» (باريس)
تنظم الولايات المتحدة قمة دولية الشهر القادم في بولندا، تركز على مواجهة التهديدات الإيرانية في الشرق الأوسط.
وقال وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو لمحطة «فوكس نيوز» التلفزيونية، اليوم (الجمعة)، إن القمة ستعقد يومي 13 و14 فبراير القادم، وستجمع عشرات الدول من كل أنحاء العالم، لضمان ألا يكون لإيران نفوذ مزعزع للاستقرار، والتركيز على الاستقرار والسلام والحرية والأمن في الشرق الأوسط،. ودعت الخارجية الفرنسية اليوم النظام الإيراني إلى الوقف الفوري لكل الأنشطة المرتبطة بالصواريخ الباليستية التي يمكن أن تحمل أسلحة نووية.
وفيما التقى بومبيو اليوم في البحرين العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة، وولي عهده الشيخ سلمان بن حمد، ونظيره الشيخ خالد بن أحمد، أكدت الخارجية الأمريكية أن الشراكة مع دول الخليج ضرورية لحماية إمدادات الطاقة ومحاربة الإرهاب ومواجهة العدوان الإيراني. وقالت إن «مجلس تعاون خليجي متحد هو حجر الأساس للسلام الإقليمي، ومواجهة النظام الإيراني باعتباره أكبر تهديد للاستقرار». وتوقعت صحيفة «وول ستريت جورنال» أن تنسف العقوبات الأوروبية الجديدة ما تبقى من الاتفاق النووي، وأن تؤدي إلى خضوع إيران لإبرام اتفاق جديد يعالج المخاوف الإقليمية والدولية ويضع حدا لتدخلاتها الإرهابية.
وقال وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو لمحطة «فوكس نيوز» التلفزيونية، اليوم (الجمعة)، إن القمة ستعقد يومي 13 و14 فبراير القادم، وستجمع عشرات الدول من كل أنحاء العالم، لضمان ألا يكون لإيران نفوذ مزعزع للاستقرار، والتركيز على الاستقرار والسلام والحرية والأمن في الشرق الأوسط،. ودعت الخارجية الفرنسية اليوم النظام الإيراني إلى الوقف الفوري لكل الأنشطة المرتبطة بالصواريخ الباليستية التي يمكن أن تحمل أسلحة نووية.
وفيما التقى بومبيو اليوم في البحرين العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة، وولي عهده الشيخ سلمان بن حمد، ونظيره الشيخ خالد بن أحمد، أكدت الخارجية الأمريكية أن الشراكة مع دول الخليج ضرورية لحماية إمدادات الطاقة ومحاربة الإرهاب ومواجهة العدوان الإيراني. وقالت إن «مجلس تعاون خليجي متحد هو حجر الأساس للسلام الإقليمي، ومواجهة النظام الإيراني باعتباره أكبر تهديد للاستقرار». وتوقعت صحيفة «وول ستريت جورنال» أن تنسف العقوبات الأوروبية الجديدة ما تبقى من الاتفاق النووي، وأن تؤدي إلى خضوع إيران لإبرام اتفاق جديد يعالج المخاوف الإقليمية والدولية ويضع حدا لتدخلاتها الإرهابية.