«هذه رياضتي» تكتشف موهوبات آسيا
السبت / 06 / جمادى الأولى / 1440 هـ السبت 12 يناير 2019 02:28
عادل النجار (دبي) okaz_online@
شاركت عشرات الفتيات من جميع أنحاء دولة الإمارات في فعالية أقامتها مبادرة «هذه رياضتي» التابعة للاتحاد الآسيوي لكرة القدم للمتميزات من المشاركات في البرامج المجتمعية لكأس آسيا الإمارات 2019.
وشهدت الفعالية التي عقدت في منطقة الجمهور الرسمية في «ع البحر» بكورنيش أبو ظبي مشاركة أكثر من 60 فتاة تتراوح أعمارهن من 11 إلى 18 عاماً استمتعن بأمسية مليئة بالأنشطة والترفيه، قبل أن يتوجهن إلى استاد مدينة زايد الرياضية لحضور مباراة الإمارات والهند في تجربة فريدة للكثيرين ممن لم يسبق لهن حضور مباراة دولية.
واستمتع الحضور بمشاهدة عروض حية من «بوليوود» من أداء فرق رقص من الهند بالإضافة إلى رقصة العيالة التراثية الإماراتية، كما أتيحت للمشاركين فرصة مقابلة فاطمة العلي أول لاعبة هوكي جليد من الإمارات وغيرها من نجوم الرياضة النسائية اللاتي يعتبرن مصدر الإلهام للكثيرات من الفتيات.
وكان القائمون على المبادرات المجتمعية قد دعوا المشاركات إلى منطقة الجمهور والمباراة بناءً على ما قدمنه خلال الشهور الماضية، حيث شهدت الفعاليات السابقة للبطولة مشاركة أكثر من 70 ألف طفل في أنشطة تعليمية ورياضية في جميع أنحاء دولة الإمارات.
وتسلط مبادرة «هذه رياضتي» الضوء على إسهامات المرأة في كرة القدم الآسيوية والأدوار المختلفة التي يلعبنها، وتركز على كرة القدم كأحد خيارات الحياة الوظيفية للنساء والفتيات، ووفرت المبادرة التي يشرف عليها الاتحاد الآسيوي لكرة القدم جلسات تدريبية في جميع أنحاء القارة لتطوير كرة القدم النسائية، وكان من أبرز نتائجها النمو الكبير للعبة في بعض الدول مثل الصين والهند والآن في دولة الإمارات.
ويستطيع الجمهور خلال أسابيع البطولة الأربعة الاستمتاع بالعديد من الأنشطة الترفيهية من مختلف الثقافات والمشاركة في عدد من التحديات والمنافسات في مناطق الجمهور قبل انطلاق المباريات، ولا يزال باستطاعة الجمهور الذي لم يتمكن من الحصول على تذاكر للمباريات أن يشاهد إثارة المباريات وتغطيتها الحية من خلال منطقة الجمهور التي تعرض جميع مباريات البطولة مجاناً.
وشهدت الفعالية التي عقدت في منطقة الجمهور الرسمية في «ع البحر» بكورنيش أبو ظبي مشاركة أكثر من 60 فتاة تتراوح أعمارهن من 11 إلى 18 عاماً استمتعن بأمسية مليئة بالأنشطة والترفيه، قبل أن يتوجهن إلى استاد مدينة زايد الرياضية لحضور مباراة الإمارات والهند في تجربة فريدة للكثيرين ممن لم يسبق لهن حضور مباراة دولية.
واستمتع الحضور بمشاهدة عروض حية من «بوليوود» من أداء فرق رقص من الهند بالإضافة إلى رقصة العيالة التراثية الإماراتية، كما أتيحت للمشاركين فرصة مقابلة فاطمة العلي أول لاعبة هوكي جليد من الإمارات وغيرها من نجوم الرياضة النسائية اللاتي يعتبرن مصدر الإلهام للكثيرات من الفتيات.
وكان القائمون على المبادرات المجتمعية قد دعوا المشاركات إلى منطقة الجمهور والمباراة بناءً على ما قدمنه خلال الشهور الماضية، حيث شهدت الفعاليات السابقة للبطولة مشاركة أكثر من 70 ألف طفل في أنشطة تعليمية ورياضية في جميع أنحاء دولة الإمارات.
وتسلط مبادرة «هذه رياضتي» الضوء على إسهامات المرأة في كرة القدم الآسيوية والأدوار المختلفة التي يلعبنها، وتركز على كرة القدم كأحد خيارات الحياة الوظيفية للنساء والفتيات، ووفرت المبادرة التي يشرف عليها الاتحاد الآسيوي لكرة القدم جلسات تدريبية في جميع أنحاء القارة لتطوير كرة القدم النسائية، وكان من أبرز نتائجها النمو الكبير للعبة في بعض الدول مثل الصين والهند والآن في دولة الإمارات.
ويستطيع الجمهور خلال أسابيع البطولة الأربعة الاستمتاع بالعديد من الأنشطة الترفيهية من مختلف الثقافات والمشاركة في عدد من التحديات والمنافسات في مناطق الجمهور قبل انطلاق المباريات، ولا يزال باستطاعة الجمهور الذي لم يتمكن من الحصول على تذاكر للمباريات أن يشاهد إثارة المباريات وتغطيتها الحية من خلال منطقة الجمهور التي تعرض جميع مباريات البطولة مجاناً.