«البصيلي» عضو كبار العلماء: ولي العهد حارب الجماعات المتطرفة ببصيرة ثاقبة
السبت / 06 / جمادى الأولى / 1440 هـ السبت 12 يناير 2019 03:07
«عكاظ» (الرياض) okaz_online@
أكد عضو هيئة كبار العلماء الدكتور جبريل البصيلي أن الإسلام دين الوسطية والاعتدال، وقال إن نهج المملكة يتمثل في معالجة الانحراف وتصحيح الاعوجاج، ورد المتطرفين والغلاة إلى الصراط المستقيم والمنهج الوسطي، كل حسب طاقته واستطاعته، وطريقته ورؤيته.
ونوه البصيلي بجهود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز في محاربة الجماعات المتطرفة فشمر عن ساعده، وأجمع أمره، بهمة عالية وعزيمة ماضية، ورؤية شاملة، وفهم ثاقب، وبصيرة نافذة، مع أن الخطب قد تعاظم والخطر قد تفاقم، وعد فأوفى، وقال فصدق، وعالج فنجح، وحارب فانتصر، مع سرعة في الإنجاز، واختصار في الأوقات، واستباق الأحداث وتدارك المسافات.
وبيّن أن جهوده شملت ميادين متعددة، وطرقا متنوعة وأساليب كثيرة، عمت الداخل والخارج، والأفراد والجماعات والدول والأحزاب والمليشيات، جمعت بين الترغيب والترهيب واللسان والسنان، والسلم والحرب، والأقوال والأفعال، واستضاف المؤتمرات، وأنشأ المراكز، وقاد المفكرين ورموز القيادات حتى أصبح رمزا عالميا، وإماما متبوعا وأسوة يقتدى بها، أطفأ الله به الشرور، وقمع الغرور، وقوم المعوج حتى اندحر التطرف والغلو.
وعن جهود وزارة الشؤون الإسلامية في هذا الشأن، أفاد أن الوزارة ماضية نحو تحقيق رؤية ثاقبة في محاربة الفكر الضال وفق خطط برامج منقحة بمتابعة وزير الشؤون الإسلامية الشيخ عبداللطيف آل الشيخ الذي يواصل الليل بالنهار من خلال منبر الوزارة لمعالجة هذا الخطر الذي يهدم المجتمعات والإخلال بالأمن.
ونوه البصيلي بجهود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز في محاربة الجماعات المتطرفة فشمر عن ساعده، وأجمع أمره، بهمة عالية وعزيمة ماضية، ورؤية شاملة، وفهم ثاقب، وبصيرة نافذة، مع أن الخطب قد تعاظم والخطر قد تفاقم، وعد فأوفى، وقال فصدق، وعالج فنجح، وحارب فانتصر، مع سرعة في الإنجاز، واختصار في الأوقات، واستباق الأحداث وتدارك المسافات.
وبيّن أن جهوده شملت ميادين متعددة، وطرقا متنوعة وأساليب كثيرة، عمت الداخل والخارج، والأفراد والجماعات والدول والأحزاب والمليشيات، جمعت بين الترغيب والترهيب واللسان والسنان، والسلم والحرب، والأقوال والأفعال، واستضاف المؤتمرات، وأنشأ المراكز، وقاد المفكرين ورموز القيادات حتى أصبح رمزا عالميا، وإماما متبوعا وأسوة يقتدى بها، أطفأ الله به الشرور، وقمع الغرور، وقوم المعوج حتى اندحر التطرف والغلو.
وعن جهود وزارة الشؤون الإسلامية في هذا الشأن، أفاد أن الوزارة ماضية نحو تحقيق رؤية ثاقبة في محاربة الفكر الضال وفق خطط برامج منقحة بمتابعة وزير الشؤون الإسلامية الشيخ عبداللطيف آل الشيخ الذي يواصل الليل بالنهار من خلال منبر الوزارة لمعالجة هذا الخطر الذي يهدم المجتمعات والإخلال بالأمن.