سيدات مكة: منع المضايقات ووفر الوظائف
الأحد / 07 / جمادى الأولى / 1440 هـ الاحد 13 يناير 2019 02:49
أشواق الطويرقي (مكة المكرمة)okaz-online@
نبحث عن سعودة وتأنيث للمحلات التجارية بشكل يوفر الوظائف للفتيات ويعطي الراحة للمتسوقات دون مضايقات كنا نتعرض لها قديما، بهذه العبارات أكد عدد من سيدات مكة المكرمة تشجيعن لقرار التوطين في مرحلته الثالثة.
وفي هذا السياق، اعتبرت مديرة العلاقات العامة في إحدى الشركات ميعاد شقرة، تأنيث المحلات النسائية خطوه لمنح الفتيات الفرصة لإثبات الوجود في تلك المنشآت واعتماد الفتاة السعودية على نفسها في إدارة مثل تلك المحلات، فقد شاهدنا التأنيث في الأسواق يسير بشكل جيد ويجب أن يتم بشكل أكبر من الحالي خصوصا في محلات الملابس النسائية واليوم يتم تطبيق السعودة في محلات الحلويات وهذا أعطى فرصة للفتيات بالدخول في هذا المجال الذي وفر العديد من الوظائف.
وأوضحت سيدة الأعمال هيفاء أبو نار، بأن الفتاة السعودية العاملة في المحلات على قدر كبير من الرقي والتعامل مع العملاء في المحلات التجارية وهذا بث الثقة في نفوس الكثير من أصحاب المحلات التجارية الذين كانوا يخشون الخسائر، وقالت تجربتي كانت دليلا على قدرة الفتاة السعودية على العمل من خلال إدارة بعض الأقسام في المحلات لدي، حيث يعتبر تعامل وإدارة السعوديات أكثر من الوافدة وذلك لمعرفتها بطبيعة المجتمع السعودي وعاداتهم وتقاليدهم، وبذلك يكون التعامل بشكل سلس دون مضايقات للعملاء وهذا جعل الكثير من الفتيات متفوقات بشكل كبير.
وأشارت نوف محمد (موظفة في أحد محلات الحلويات) إلى قدرتها على تجاوز نظرات بعض أفراد المجتمع الذين يثبطون الهمم، فقد نجحت وحصلت على ثقة أصحاب الشركة وحققت بفضل الله ومساعدت الزميلات نجاحا في الإيرادات كون محلات الحلويات عندما تديرها المرأة تعرف المطلوب في المنازل والأنواع التي يفضلها السيدات.
وفي هذا السياق، اعتبرت مديرة العلاقات العامة في إحدى الشركات ميعاد شقرة، تأنيث المحلات النسائية خطوه لمنح الفتيات الفرصة لإثبات الوجود في تلك المنشآت واعتماد الفتاة السعودية على نفسها في إدارة مثل تلك المحلات، فقد شاهدنا التأنيث في الأسواق يسير بشكل جيد ويجب أن يتم بشكل أكبر من الحالي خصوصا في محلات الملابس النسائية واليوم يتم تطبيق السعودة في محلات الحلويات وهذا أعطى فرصة للفتيات بالدخول في هذا المجال الذي وفر العديد من الوظائف.
وأوضحت سيدة الأعمال هيفاء أبو نار، بأن الفتاة السعودية العاملة في المحلات على قدر كبير من الرقي والتعامل مع العملاء في المحلات التجارية وهذا بث الثقة في نفوس الكثير من أصحاب المحلات التجارية الذين كانوا يخشون الخسائر، وقالت تجربتي كانت دليلا على قدرة الفتاة السعودية على العمل من خلال إدارة بعض الأقسام في المحلات لدي، حيث يعتبر تعامل وإدارة السعوديات أكثر من الوافدة وذلك لمعرفتها بطبيعة المجتمع السعودي وعاداتهم وتقاليدهم، وبذلك يكون التعامل بشكل سلس دون مضايقات للعملاء وهذا جعل الكثير من الفتيات متفوقات بشكل كبير.
وأشارت نوف محمد (موظفة في أحد محلات الحلويات) إلى قدرتها على تجاوز نظرات بعض أفراد المجتمع الذين يثبطون الهمم، فقد نجحت وحصلت على ثقة أصحاب الشركة وحققت بفضل الله ومساعدت الزميلات نجاحا في الإيرادات كون محلات الحلويات عندما تديرها المرأة تعرف المطلوب في المنازل والأنواع التي يفضلها السيدات.