«المساحة الجيولوجية» تستعرض مبادرات توليد الكهرباء في «أبو ظبي للاستدامة»
الثلاثاء / 09 / جمادى الأولى / 1440 هـ الثلاثاء 15 يناير 2019 14:39
«عكاظ» (أبو ظبي)
شاركت هيئة المساحة الجيولوجية السعودية بإحدى مبادراتها الفنية، ضمن وفد المملكة المشارك في أسبوع أبوظبي للاستدامة 2019، الذي انطلقت أعماله يوم الاثنين 14 يناير ويستمر حتى 17 يناير، الذي يستعرض المبادرات والمشاريع المستقبلية لرفع كفاءة الطاقة وتطوير التقنيات الحديثة لتعزيز الاستدامة في المملكة، بورقة عمل تتحدث عن «مصادر الطاقة الحرارية الطبيعية والمتجددة والمختزنة في باطن الأرض بالمملكة العربية السعودية».
وقال المتحدث باسم هيئة المساحة طارق أبا الخيل: «قام المختصون في الهيئة بعمل عدة دراسات جيولوجية أكدت وجود مؤشرات واعدة يمكن توظيفها كمصدر للطاقة الحرارية الأرضية في المملكة لتعود بالفائدة على الاقتصاد الوطني، لافتاً إلى أن هذا المشروع بدأ عام 2017 ومن المتوقع أن يقدم مخرجاته نهاية عام 2020».
من جانبه، تناول رئيس قسم الجيولوجيا البيئية بالهيئة الدكتور خالد بانخر، في ورقة العمل التي قدمها الطاقة الحرارية الأرضية الصديقة للبيئة، والتي تعد مصدراً واعداً يمكن الاستفادة منه في إنتاج الطاقة الكهربائية.
وبين أن مصدر هذه الطاقة يتمثل في الينابيع الحارة والحرات البركانية وكذلك الصخور الجرانيتية ذات المحتوى الحراري العالي، مشيراً إلى أن هذا المشروع ضمن أحد البرامج التي تديرها هيئة المساحة الجيولوجية السعودية لتعزيز مساهمة مصادر الطاقة المتجددة في مزيج الطاقة للمملكة ما يُسهم في تحقيق الاستدامة للاقتصاد السعودية وفقا لرؤية المملكة 2030.
وقال المتحدث باسم هيئة المساحة طارق أبا الخيل: «قام المختصون في الهيئة بعمل عدة دراسات جيولوجية أكدت وجود مؤشرات واعدة يمكن توظيفها كمصدر للطاقة الحرارية الأرضية في المملكة لتعود بالفائدة على الاقتصاد الوطني، لافتاً إلى أن هذا المشروع بدأ عام 2017 ومن المتوقع أن يقدم مخرجاته نهاية عام 2020».
من جانبه، تناول رئيس قسم الجيولوجيا البيئية بالهيئة الدكتور خالد بانخر، في ورقة العمل التي قدمها الطاقة الحرارية الأرضية الصديقة للبيئة، والتي تعد مصدراً واعداً يمكن الاستفادة منه في إنتاج الطاقة الكهربائية.
وبين أن مصدر هذه الطاقة يتمثل في الينابيع الحارة والحرات البركانية وكذلك الصخور الجرانيتية ذات المحتوى الحراري العالي، مشيراً إلى أن هذا المشروع ضمن أحد البرامج التي تديرها هيئة المساحة الجيولوجية السعودية لتعزيز مساهمة مصادر الطاقة المتجددة في مزيج الطاقة للمملكة ما يُسهم في تحقيق الاستدامة للاقتصاد السعودية وفقا لرؤية المملكة 2030.