الأمير خالد الفيصل لوفد «منظمة الرؤساء التنفيذيين»: السلام كلمة نتمناها لكل مسلم وغير مسلم
الأحد / 14 / جمادى الأولى / 1440 هـ الاحد 20 يناير 2019 18:24
«عكاظ» (جدة)
مؤكداً اعتزازه باللغة العربية، وحاملاً بين يديه فخره واعتزازه بهويته السعودية الإسلامية، بدأ مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل، استقباله بمقر إمارة منطقة مكة المكرمة في جدة اليوم (الأحد)، وفدا من منظمة الرؤساء التنفيذيين الممثلين لـ 13 دولة حول العالم، بـ«السلام عليكم» موضحاً في حديثه أن «السلام» كلمة نقدمها لكل من نراهم لأن كلمة سلام نتمناها لكل مسلم وغير مسلم، وللبشرية أجمع.
وطالب الفيصل من وفد منظمة الرؤساء التنفيذيين الذين قدموا لزيارة عدد من مناطق المملكة للاطلاع على حضارتها، وما وصلت إليه من تقدم وتنمية في شتى المجالات، بأن يعذروه للتحدث باللغة العربية دون الإنجليزية، مشيراً إلى أن المسلم لا يعتبر مسلماً إلا إذا آمن بجميع الكتب وجميع الرسل.
ورحب الأمير خالد الفيصل بالوفد في الأرض الطاهرة التي نزلت فيها آخر الكتب السماوية على آخر الأنبياء والرسل، متمنياً لهم التوفيق في رحلتهم.
واستعرض أمير منطقة مكة المكرمة في حديثه ما تقدمه المملكة من خدمات وتسهيلات لضيوف الرحمن القادمين للأراضي المقدسة من شتى أنحاء العالم، مؤكدًا أن ذلك واجب على هذه البلاد من منطلق واجبها الديني.
ولفت الأمير خالد الفيصل الانتباه إلى أن الدين الإسلامي دين وسطية واعتدال، ينبذ العنف والتطرف بأشكاله وألوانه، مشيرًا إلى أن المملكة أخذت على عاتقها تعزيز هذه الرسالة ونشرها في العالم أجمع.
وطالب الفيصل من وفد منظمة الرؤساء التنفيذيين الذين قدموا لزيارة عدد من مناطق المملكة للاطلاع على حضارتها، وما وصلت إليه من تقدم وتنمية في شتى المجالات، بأن يعذروه للتحدث باللغة العربية دون الإنجليزية، مشيراً إلى أن المسلم لا يعتبر مسلماً إلا إذا آمن بجميع الكتب وجميع الرسل.
ورحب الأمير خالد الفيصل بالوفد في الأرض الطاهرة التي نزلت فيها آخر الكتب السماوية على آخر الأنبياء والرسل، متمنياً لهم التوفيق في رحلتهم.
واستعرض أمير منطقة مكة المكرمة في حديثه ما تقدمه المملكة من خدمات وتسهيلات لضيوف الرحمن القادمين للأراضي المقدسة من شتى أنحاء العالم، مؤكدًا أن ذلك واجب على هذه البلاد من منطلق واجبها الديني.
ولفت الأمير خالد الفيصل الانتباه إلى أن الدين الإسلامي دين وسطية واعتدال، ينبذ العنف والتطرف بأشكاله وألوانه، مشيرًا إلى أن المملكة أخذت على عاتقها تعزيز هذه الرسالة ونشرها في العالم أجمع.